الشخص الذي يعاني من اضطرابات النوم مثل الأرق، أو الكوابيس طوال الوقت، كل هذا يؤدي إلَّى شروق الشمس فِيْ الليل.
يزيد الإفراط فِيْ التدخين من احتمالات معاناة الشخص من شروق الشمس ليلاً.
يعتبر هذا من أهم أسباب الرعشة أثناء النوم.
الأسباب العضوية للفجر أثناء النوم.
يعاني الشخص من مشاكل فِيْ الجيوب الأنفِيْة، على سبيل المثال (زيادة إفرازات الأنف، أو التنقيط الأنفِيْ الخلفِيْ، أو انحراف الحاجز الأنفِيْ، أو سيلان الأنف).
كل هذا يمكن أن يتسبب فِيْ اختناق الشخص ليلاً، بسبب خروج البلغم من الأنف إلَّى الحلق.
الشخص الذي يعاني من لسان ضخم يسبب الاختناق ليلاً.
يؤدي الحجم الكبير للوزتين أيضًا إلَّى زيادة فرصة الإصابة بالاسقربوط.
ضعف فِيْ الأعصاب التي تعصب كل من الحنجرة والبلعوم يؤدي إلَّى الاختناق.
زيادة مفاجئة فِيْ الشخير أثناء النوم لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل فِيْ الجهاز التنفسي.
أو مشاكل فِيْ الصدر، وكذلك أمراض مثل الربو.
يزيد احتقان الرئة من فرص الشخص فِيْ الاختناق ليلاً.
وذلك لأن أعراض هذه الأمراض تكون أكثر حدة فِيْ الليل.
السمنة المفرطة تزيد من فرص إصابة الشخص بالفجر ليلاً.
نتيجة الإفراط فِيْ تناول الطعام غير الصحي أو تناول طعام ثقيل قبل النوم مباشرة.
زيادة أو نقص إفرازات الغدة الدرقية يمكن أن يسبب مشاكل فِيْ الجهاز التنفسي.
وهذا بدوره يجعل الشخص مريضًا.
يعاني الشخص من ارتفاع ملحوظ فِيْ ضغط الدم، مما يجعله يعاني من الفجر ليلاً.
يمكن أن تؤدي مستويات السكر غير المنتظمة فِيْ الدم إلَّى الاختناق أثناء النوم.
يؤدي تناول الكثير من المسكنات والمهدئات إلَّى الاختناق.
ويرجع ذلك إلَّى ارتخاء العضلات وتضيق الممرات الهُوائية فِيْ الرئة.
أسباب ظهُور الجوقة أثناء النوم عَنّْد الأطفال.
وجود خلل أو عدم انتظام فِيْ مواعيد الرضاعة الطبيعية.
زيادة فترة التغذية لأكثر من ثلث ساعة يزيد من فرصة اختناق الطفل.
إهمال عملية عصر الطفل بعد الانتهاء من الرضاعة بالمثابرة على الربتات البسيطة على الظهر.
نتيجة تجاهل هذه الخطوة سيعاني الطفل من الاختناق.
ثم أصبح قادرًا على التقيؤ وتمكن فِيْ النهاية من الإصابة بالاختناق.
الأم التي ترضع طفلها فِيْ الوضع الخاطئ يمكن أن تسبب الاختناق.
الأمر نفسه ينطبق على الطفل الذي ينام فِيْ وضع غير مريح وصحيح.
زيادة كَمْية الحليب فِيْ ثدي الأم تؤدي بدورها إلَّى زيادة مشاركة الطفل فِيْ الرضاعة.
وهذا بدوره يتسبب فِيْ اختناقه أثناء نومه ويغرقه.
الآثار الجانبية للنشوة أثناء النوم
إصابة الأشخاص الذين يعانون من الفصام بالنعاس فِيْ وقت الظهِيْرة.
فقدان القدرة على التركيز لدى الشخص المصاب بالاختناق.
الإصابة بضعف القدرة الإنتاجية.
معاناة الشخص الذي يعاني من الجوقة كثيرا ما تبدأ بصعوبات التعلم.
يعاني الشخص من مشاكل تتعلق بعملية التذكر خاصة أثناء النهار.
يشعر مريض الشرقية بالاكتئاب خوفا من النوم.
وشعوره الدائم بأنه محاط بالخطر وأن هناك ما يهدد حياته.
هناك احتمال كبير أن يكون المريض مصابًا بمرض السكري.
هذا الاحتمال يرجع إلَّى زيادة مقاومة الجسم للأنسولين أثناء الليل بسبب صعوبات التنفس.
يمكن أن يسبب الشخير أمراضًا خطيرة، مثل النوبة القلبية أو السكتة الدماغية.
نصائح لعلاج الاختناق أثناء النوم
ويفضل أن ينظم الشخص ساعات نومه، لأن ذلك من شأنه أن يقلل من فرص القلق.
اعمل على تهدئة أعصابك والابتعاد عَنّْ التوتر والحصول على قسط كامل من الراحة.
وتقليل الإفراط فِيْ التفكير قبل النوم.
استشر طبيبًا متخصصًا فِيْ مشاكل التهاب الجيوب الأنفِيْة حتى تكون خاليًا من أي مرض فِيْ هذه الفئة.
تجنب تناول المشروبات التي تحتوي على الكافِيْين مثل القهُوة والشاي فِيْ المساء.
تجنب تناول الأطعمة غير الصحية المشبعة بالدهُون أو الزيوت المهدرجة أو البهارات الحارة فِيْ الليل.
تحتاج إلَّى البدء فِيْ تناول نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة باستمرار لفقدان الوزن.
إذا كنت تعاني من السمنة، تجنب ظهُور شروق الشمس فِيْ المساء.
تجنب ارتداء الملابس الضيقة للنوم، وخاصة القمصان العلوية.
تجنب الذهاب إلَّى الفراش بعد العشاء مباشرة.
لا تأكل العشاء قبل النوم مباشرة.
يمكنك شرب الشاي الأخضر، لأنه غني بمضادات الأكسدة.
ويعمل على تفتيح المجاري الهُوائية.
يبدأ فِيْ علاج مشاكل الجهاز الهضمي مثل اضطرابات المعدة ومشاكل الحموضة.
لأن هذا بدوره يؤدي إلَّى راحة قوية من عرق النسا ويقلل من عدد مرات حدوثه.
إذا استمرت الجوقة، يجب أن تذهب إلَّى الطبيب لمناقشة الحلول الأخرى، مثل التدخل الجراحي فِيْ حالة تضخم اللوزتين.
أو إذا كانت هناك مشاكل فِيْ الحنجرة، أو لإزالة اللحمية.