أستطيع أن أشم عطرك بالمنديل الذي سرقته دون أن أعلم !!!
أستطيع أن أشم عطرك بالمنديل الذي سرقته دون أن أعلم !!!
تعال من أجل المناسبة … توقف دون مجيئ
تعال ، كم أتوق إليك … سأحملك وعيناي مفتوحتان على مصراعيها
صحيح أن الوقت يدور وصحيح أن الوقت دين.
بعد هذا الاجتماع ، أين أنت وأنا؟
إلا يا سيدة جراحي … ألا تحزن على شكوكك
وربما ما هو الفراق الجروح التي تهزك في اليوم الذي تملقني فيه
أليس أيها المجد أن التذبذب قد مضى … ورأته الأعين *
في عصر الشغف .. الباقي حتى لو خانتني السنين
لكل عينيك تكبح دموعي … مثل مينتي علي تبكي *
وإلى الأبد .. همست لنفسي وقلت إنك نسيتني
انا اعرفك زين … حياتي كرائحة كراميل المساء *
حيل وداعة لزيارتك ، لكنك تحبني
هذا صحيح … الوقت خلفك وأنا أعلم أنني التقيت بك منذ سنوات
لكن نوعك في دمي يسري في عروقي
أستطيع أن أشم عطرك من خلال منديلي. لقد سرقته دون أن أعلم
أشعر بك في ذلك وأعرف ما إذا كنت تشعر بتحسن
أنا أمسك سلسلتك بيدي … وأقول يا حياتي أين أنت؟
وأنا أعلم أنه في رعاية شخص آخر ، إذا عشت بي وأحببتني
أنا أنظر إلى صورتك … وأنا أعلم أنها تحتوي على حرفين
وأتذكر كم قلت لي أن أكون صادقًا في اليوم الذي أعطيته لي
أنا أنظر إليها كل ليلة من فراقك ماعدا الآن
وأقول إن الله يجمعنا وأعرف أين أنت وأين أنا
بصراحة …. وإذا كنت تقصد مرق الطيف ، فلا تبكي
لن يأخذوك أبدًا بعيدًا عن غيابك
القدر مكتوب … والعالم كما أخبرتك هو الدين
والآن … في الوقت الحالي ، سنفي بدينك وديني