تعتبر كلية السياحة والفنادق بجامعة حلوان من أهم الكليات فِيْ القمة لما لها من مزايا عديدة تميزها عَنّْ غيرها من الكليات فِيْ القمة.
كَمْا أنه حقًا جزء من نجاح السياحة داخل مصر، لأنه ينتج خريجين يتمتعون بمهارات جيدة فِيْ مجال السياحة.
لذلك سنتحدث عَنّْ أقسام كلية السياحة والفنادق جامعة حلوان، وسوف نشرح هذه الأقسام بطريقة مبسطة كالآتي
دائرة التوجيه السياحي
يعتبر قسم السياحة والإرشاد الفندقي من أهم الأقسام داخل أقسام كلية السياحة والفنادق بجامعة حلوان.
تشمل جميع أقسام الجامعة (العربية والإنجليزية والفرنسية والألمانية).
كَمْا يتميز قسم الإرشاد بتدريب عدد من الطلاب الذين لديهم القدرة على التعامل مع السياح من مختلف الجنسيات.
تدعمهم الكلية أيضًا من خلال توفِيْر العديد من الدورات، بالعديد من اللغات، حتى تتمكن من إنشاء جيل من المرشدين السياحيين.
لديهم القدرة على التحدث بلغات مختلفة من العالم، حتى يتمكنوا من شرح تاريخ بلدهم بشكل صحيح وذا قيمة.
قسم الدراسات السياحية
من أهم مميزات قسم الدراسات السياحية بكلية السياحة والفنادق بجامعة حلوان ما تقدمه كلية السياحة والفنادق بجامعة حلوان بجميع فصولها المختلفة.
تدريب تعليمي وأكاديمي متطور ومنظم.
يساعد هذا التعليم الأكاديمي أيضًا فِيْ تكوين جيل داخل كلية السياحة والضيافة بجامعة حلوان يتمتع بقدرة هائلة على التنقل فِيْ عالم السياحة والضيافة، بكل ما فِيْه من صعوبات.
يمتلك الخريجون أيضًا الكثير من المعلومات المهمة فِيْ هذا المجال السياحي، والتي لها فوائد كثيرة للدولة.
كَمْا توفر للخريجين التدريب اللازم فِيْ العديد من مجالات العمل المختلفة والمهمة فِيْ الدولة، بما فِيْ ذلك الطيران والمطارات.
إدارة الفنادق والمطاعم
إدارة الفنادق والمطاعم ضمن أقسام كلية السياحة والفنادق بجامعة حلوان، كَمْا يتمتع هذا القسم بالعديد من المزايا الهامة داخل كلية السياحة والفنادق.
أثناء العمل على إعداد عدد من الكوادر الناجحة من الشباب الذين لديهم القدرة على العمل فِيْ مختلف مجالات الضيافة الكبرى.
من عمل المطبخ كتجارة (طاه)، وعمل تقديم الطلبات للعملاء وهُو ما يسمى (النادل).
وكذلك العديد من الوظائف الهامة الأخرى التي لا تقل أهمية عَنّْ الوظائف المذكورة.
لأن كل هذه الأعمال لها ارتباط وثيق فِيْ طريقة التعامل مع العملاء الأجانب لأنها تمثل صورة للمجتمع المصري تنعكس فِيْ الآخرين.
قسم مضيفِيْ السائحين
قسم مضيفِيْ السياحة قسم بكلية السياحة والفنادق بجامعة حلوان.
هُو قسم سهل ومبسط من حيث المواد التي يدرسها الطلاب، ومبرمج ضمن المنهج فِيْ جميع الأقسام، داخل كلية السياحة والفنادق.
علاوة على ذلك، فِيْ هذا القسم، يعتمد جميع الطلاب على المواد العملية وليس النظرية، حيث يتم التعامل معها فِيْ مجال الطيران.
وهذا يعَنّْي أيضًا وجود العديد من اللغات، لأنهم بحكَمْ عملهم بعد التخرج يتعاملون مع العديد من الجنسيات واللهجات المختلفة.
معلومات مهمة عَنّْ الجامعة.
منذ النصف الثاني من القرن العشرين، بدأ العالم يتعرف على مجال السياحة، وبدأت جميع دول العالم بالاهتمام بهذا المجال.
وبالمثل، بدأ العالم كله يهتم بتطوير هذا المجال السياحي، لما له من فوائد كبيرة.
إنه يؤثر بشكل مباشر على الاستثمار والاقتصاد فِيْ العديد من البلدان حول العالم.
كَمْا أنها تعمل على ازدهارها لتمييزها عَنّْ بقية الدول التي تتمتع بهذا الازدهار الهائل، وهُو عَنّْصر مهم فِيْ حياة الناس.
كَيْفَ بدأ اهتمامك بتعليم السياحة والضيافة
بدأت جميع دول العالم، بما فِيْ ذلك مصر، فِيْ منتصف القرن العشرين فِيْ النظر باهتمام كبير إلَّى الحاجة إلَّى إنشاء مركز تعليمي.
هدفها هُو تدريب الطلاب فِيْ مجال السياحة بمختلف جوانبها.
بالإضافة إلَّى توقع هذا الحدث الكبير ومواكبة الدول المتقدمة من حيث السياحة، بسبب العائد الكبير للدخل القومي والعملات الأجنبية.
على وجه الخصوص، تعد مصر واحدة من أكبر الدول التي تضم نسبة كبيرة من آثار العالم، حيث تضم ثلثي آثار العالم.
ومن ثم كان من الضروري القيام بإنشاء مبنى تعليمي لتدريب الطلاب فِيْ جميع مجالات التوجيه والضيافة والسياحة على نطاق واسع.
كَمْا تم إنشاء معهد السياحة والفنادق، ولاحقًا تم إنشاء كلية السياحة والفنادق.
لم ننتظر طويلا حتى أصبحت معظم المحافظات فِيْ مصر جامعة للسياحة والضيافة.
تعليم ذلك العلم القيم الذي من خلاله نقدم العملات الأجنبية.
العوامل التي أدت إلَّى زيادة عدد كليات السياحة والضيافة
ساعد تقدم السياحة فِيْ مختلف دول العالم والعدد الكبير للسياح القادمين إلَّى مصر فِيْ لفت انتباه المسئولين والعاملين فِيْ مجال السياحة إلَّى ضرورة توفِيْر عدد كبير من الخريجين.
بالإضافة إلَّى تلبية حاجة البلاد من العاملين فِيْ مجال السياحة، بدأ الاهتمام فِيْ لفت الانتباه إلَّى الحاجة إلَّى إنشاء عدد أكبر من الجامعات والمعاهد الحكومية والخاصة.
ترتبط ارتباطا وثيقا بمجال السياحة والضيافة.
كذلك الاهتمام بالخريجين وتزويدهم بالعديد من الدورات فِيْ كافة المجالات واللغات وليس ذلك فقط.
بدلاً من ذلك، هناك أيضًا مدارس ثانوية تهتم بهذا المجال وتبدأ فِيْ تكوين جيل يدرس قواعد وأهمية السياحة منذ سن مبكرة.
العوامل التي تميز أقسام كلية السياحة والفنادق جامعة حلوان
تتميز كلية السياحة والفنادق بجامعة حلوان عَنّْ غيرها من كليات السياحة والفنادق بمختلف محافظات مصر من حيث طابعها الخاص بأسلوب مختلف.
ما يجعلها تحتل مكانة عالية بمفردها بين كليات السياحة وإدارة الفنادق بالمحافظات المختلفة.
حيث أنه يسمح للطلاب والطالبات بأخذ دورات فِيْ مواد الجامعة المختلفة.
تقيم العديد من الندوات داخل الجامعة لرفع مستوى الطلاب والطالبات.
بالإضافة إلَّى تخفِيْض أسعار الكتب لمساعدة الطلاب فِيْ الحصول عليها بأسعار رمزية تناسب جميع الطلاب.
كَمْا يتيح للطلاب فرصة القيام برحلات إلَّى الأماكن السياحية المهمة للتعرف على آثار بلادهم.
كَمْا تقدم الجامعة للطلاب العديد من اللغات لخطط الدراسة، والتي يمكن للطلاب من خلالها اختيار ما يناسبهم للعمل فِيْ مختلف مجالات السياحة.
باللغة التي يراها الطالب مناسبة وسهلة له، ويمكن من خلالها شرح خصائص بلده لأي سائح من أي دولة أجنبية.
دور الدولة فِيْ دعم كلية السياحة والفنادق بجامعة حلوان
كَمْا أن للدولة دور مهم تلعبه فِيْ توفِيْر متطلبات الجامعات، بحيث تساعد الجامعات وأقسامها على تحقيق راحة الطلاب والطالبات.
توفِيْر المناخ الجيد لهم وتزويد الجامعة بكافة احتياجاتهم، حتى نخلق جيلًا قادرًا على شرح خصائص بلادهم بشكل صحيح وإيجابي.
كَمْا قامت الدولة بالعديد من أشكال التنمية داخل كلية السياحة والفنادق بجامعة حلوان، خلال الفترة الأخيرة، بما فِيْ ذلك إصلاحات كبرى.
إضافة إلَّى تقليص التنسيق والعدد الإجمالي لطلبة الثانوية العامة، لفتح الباب أمام العديد من الطلاب للدخول إلَّى الجامعة بسهُولة ويسر.
كَمْا فتحت الباب أمام خريجي المعاهد السياحية والثانوية للالتحاق بالجامعة.
وذلك لمساعدة من يريد ويحب مجال السياحة على الالتحاق بالجامعة دون مشقة أو مشاكل.
كَمْا كسرت الدولة كافة الحواجز ووفرت عددا كبيرا من الخريجين للعمل فِيْ مجالات السياحة والضيافة.
ليس فقط على مستوى كلية السياحة والفنادق بجامعة حلوان، ولكن أيضًا على مستوى جميع كليات السياحة والفنادق فِيْ مختلف المحافظات داخل مصر.
كَمْا ساعدت الدولة العديد من الطلاب على التقدم للانضمام إلَّى هذا المبنى العملاق وتحقيق تطلعاتهم فِيْ الانضمام إليه.