قصائد حب قصيرة
عَنّْدما نبحث عَنّْ قصائد قصيرة عَنّْ الحب نجد أن هناك العديد من الأبيات الرائعة ومنها ما يلي
- لسان العاطفة فِيْ فكاهِيْ لك هُو مكبر صوت يتحدث عَنّْي أنني أحبك وأن كبد العاطفة قد أذابه.
- وقلبي تألم بفراقك.
- كَيْفَ أخفِيْت الحب الذي أذابني، وجففني بشكل مؤلم، وسبقتني الدموع.
- فقلت لخصمي لا تؤلمني الا بالدموع بينما تجفون جفني وتفِيْض مقلتي.
- وهكذا امتد ذلك على خدي وجفاني الحبيبة، وتركوني فِيْ شغف مثل جسدي ؛ لأنني فِيْ شغفِيْ أحب جنوني.
- اشتاق قلبي بعد أن تاب واستدعى حزنًا، فأجابوا، وأثار المنسيون من كرب الحب.
- وأظهر الهموم والمآسي التي أتت من منزل سلمى غير المأهُول، مرتديًا ثيابه العفِيْفة، تليها ريح دبور.
- لا أحد يهرب منه، يقود سيارته على الغيوم، وأنا أبقى فِيْه، والركاب من حولي ينتظرون، على أمل أن يتلقى ربعهم ردًا ثانيًا من اللجام والرسالة المموهة.
- لونه مصطبغ ويعيد صوت الأفِيْون إلَّى حفرة يغني فِيْها المجترون الشعاب، واختير جده الفلج الأشم أبو البخت وخالاته عرابين.
أنا أحبك جداً
وتعتبر قصيدة “أحبك كثيراً” من أشهر القصائد عَنّْ الحب للشاعر المعروف نظار قباني. تتضمن هذه القصيدة الآيات التالية
- أحبك كثيرًا وأعلم أن الطريق إلَّى المستحيل طويل وأعلم أنك ست نساء.
- ليس لدي بديل، وأنا أعلم أن زمن الحنين قد انتهى وأن الكلمات الجميلة قد ماتت. انا لست امراة. ماذا نقول
- أحبك كثيرا، أحبك كثيرا، وأعلم أنني أعيش فِيْ المنفى، وأنت فِيْ المنفى، وبينك وبيني ريح، غيوم، برق، رعد، ثلج ونار، وأنا أعلم أن تصل إلَّى عينيك .
- وهم، وأنا أعلم أن الوصول إليك انتحار، ويسعدني أن أمزق نفسي من أجلك يا عزيزتي.
- وإذا اختاروني، فسأكرر حبك مرة أخرى، فسيقوم أي منكَمْ بتدوير قميصك بأوراق الأشجار، أي من أولئك الذين قاموا بحمايتك بصبر من قطرات المطر.
- أحبك كثيراً وأعلم أنني أسافر فِيْ بحر عينيك دون يقين.
- وأترك عقلي ورائي وأركض وراء جنوني. أي امرأة لديها قلبها فِيْ يديها طلبت منك الله، لا تتركني، لا تتركني.
- إذن ماذا سأكون إذا لم تحبني كثيرًا وأرفض من نار حبك أن تستسلم، ومن يحبهم يمكن أن يستسلم.
- لا يهمني إذا خرجت من الحب حيا، ولا يهمني إذا خرجت من الحب ميتا.
العَنّْاصر التي قد تعجبك
اجمل شعر حب رومانسي.
أجمل أبيات الشعر فِيْ الحب.
أجمل ما يقال عَنّْ حب نزار قباني
لعينيك ما يجده القلب وما يجده
تحتوي هذه القصيدة على أبيات غزل فريدة من نوعها ذكرها الشاعر الشهِيْر أبو الطيب، حيث قال عَنّْ الحب
- لعيونك ما يوجد بالقلب وما يوجد، وللحب ما بقي مني وما بقي.
- ولست من المحبين يدخل قلبك بل من يرى جفونك يعشق.
- وبين المضمون والاستياء، وبين القرب والنوى، هناك متسع للدموع الهشة، وأحلى شغف أن لا شك فِيْ الارتباط بربه.
- وفِيْ الهجران هُو الخلود الذي يأمل ويخاف ويغضب من خداعه وسكره منذ صغره.
- توسطت لها من تألق شبابي، وشارب ناعم مع طيات خفِيْفة، وغطيت فمه وقبل نصفِيْ.
- وزارتني خيول الُغُزلان مثلك، ولم أر رجلاً خاملاً ليحاط به، ولا يُسامح كل من يحب إذا كان وحيدًا.
- أنا عفِيْف ومرتاح بالحب والخيل الكريمة، الله يعطيهم الماء فِيْ شبابهم، ويفعل ما يفعله البابلي المحرر.
- وختمها الشاعر بعدة آيات رائعة، حيث قال الدم يبكي من أجل رحمة الفاحص.
- لا تدعه يعرف ما أقول، لأنه شجاع فِيْ ذكر الطعَنّْ.
- لقد قاتلت حتى تقاتل فِيْ كل الطوائف، وحتى يأتيك مدح كل الحواس، رأى ملك روما راحتك فِيْ الندى.
- فأخذ مكان متملق الرحيم.
ايات قصيرة من غزال
ذكر الشاعر نزار قباني عدة أبيات قصيرة عَنّْ الحب تحت عَنّْوان رسالة حب قصيرة، حيث قال الشاعر ما يلي
- حبي، لدي الكثير لأقوله، لدي الكثير، من أين
- أمير يا أنت تصنع شرانق حريرية من كلماتي هذه هِيْ أغنياتي، وهذا أنا مشمول فِيْ هذا الكتاب الصغير غدًا.
- إذا قلب أوراقه، وتوق إلَّى مصباح، وغنى من أجل سرير، وخضرت بشوقه، فإن الحروف والدموع على وشك الطيران.
- لا تقل يا هذا الشاب قل لي المنحنى والرعد واللوز والزنبق حتى يسافر العالم معي إذا مشيت.
- وختم الشاعر نزار أشعاره بالحب بقوله يراني الناس فِيْ أشعارهم أكثر من الخمر.
- والشعر القصير اترك قصص الناس لن تكبر.
- إذا لم يكن ذلك من أجل حبي الكبير، فماذا ستكون الأرض إذا لم تكن لنا، وإذا لم تكن لعينيك، فماذا ستكون