الأمن و الوطن!

ما أغلى نعمة الأمن والأمان في البيوت والمنازل ، ومن لا يدري هذا ، ينظر إلى حالة المشردين والأوطان ، والله أنعم على وطننا الغالي – الحمد لله – بركات كثيرة وكثير. قال الله تعالى تعالى: (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذَينََوتُُواواِتَ أُلَاءْ مَحَهْ بَعْدَ. بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾ آل عمران,و قال تعالى:( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسلَامَ دِينً ۚفَمَنِ He was compelled in an unrepentant strife for sin, for God is Oft-Forgiving, for God is رحمهم الله) نور الهدى والخير والسلام يشع للعالم أجمع وخطوط اليراع والحبر وحرف المقال ومشاعره تتأثر به ودموع الدموع أوفي متزوج ، في هذه الحياة الطيبة والآمنة ، التي يكرهنا الكثيرون من العالم ، يخرج الشباب من بشرتنا من وقت لآخر! إنهم يفتقرون إلى التعليم ، أو ينخدعون بالأوهام ، حتى يصبحوا عنيدين بلا بصيرة ، أو انحرفوا عن الحق والحقيقة! فأحدثوا فسادا في الأرض ، وأرهبوا المؤمنين ، وقتلوا مسلمين أبرياء ، وأساءوا إلى الدين والوطن ، وأدت أفعالهم إلى صورة سيئة عن الإسلام والمسلمين ، قد تستمر آثارها سنوات عديدة ، وخرجوا بها. مبادئ دخيلة على الإسلام والمسلمين. فصيل ثانوي يتآمر ويخطط لتنفيذ مخططات إجرامية وتفجيرات مروعة قتلت مسلمين في أرض الحرمين وبث الرعب بين المسلمين وسفك الدماء التي حرم الله تعالى وزعزعت الأمن وأثرت على فصيل. يريد الفساد في بلادنا. الله عنه فقال اللهُ تعالى:(وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ) الأعراف , وقال تعالى:(وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِن كَمَا أ! Trpí tito lidé duševními chorobami, فمتى يرتدع هؤلاء الغافلون ؟! ومتى يبتعد هؤلاء المذنبون عنهم ؟! إلى متى سيعيش هؤلاء حياة البؤس والتشرد والبؤس والانفصال عن الأسرة والضياع؟! وإذا كان الشباب ذو البصيرة والوعي وإرشادهم لا يدركون خطورة هذه الأعمال الإرهابية وأضرار التيارات الكاسحة والأفكار المنحرفة ، فإن هذا التيار المنحرف يجرهم إلى الخطر.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً