اليوم العالمي للإسكان
- يحتفل الناس باليوم العالمي للإسكان فِيْ أول يوم اثنين من شهر أكتوبر من كل عام.
- يتم الاحتفال بهذا اليوم فِيْ جميع البلدان والمدن.
- الهدف الرئيسي للاحتفال بهذا اليوم هُو أن لكل فرد الحق فِيْ السكن اللائق.
- ويهدف هذا اليوم أيضًا إلَّى تذكير الجميع بأن على الجميع مسؤولية كبيرة فِيْ تشكيل مستقبل البلاد وتوضيح شكلها.
- تم الاحتفال باليوم العالمي للإسكان لأول مرة فِيْ عام 1986 فِيْ كينيا ونيروبي.
- ثم تم اختيار اسم للاحتفال هذا العام وهُو Mi Refugio Justo.
- بعد ذلك، قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة تحديد يوم محدد للاحتفال باليوم العالمي للإسكان.
- تم اختياره فِيْ أول يوم اثنين من شهر أكتوبر من كل عام ميلادي.
- تجري العديد من الأنشطة المختلفة فِيْ هذا اليوم.
- ومن أهم هذه الأنشطة دراسة بعض مشكلات التحضر ومدى تأثيرها على البيئة.
- بالإضافة إلَّى ذلك، كانت الموضوعات السنوية فِيْ السنوات السابقة كَمْا يلي
- أحيائنا هِيْ مدن أكثر أمانًا، وأيضًا ملاجئ للمشردين، ومدن بلا أحياء فقيرة، وأخيراً نساء فِيْ الحكومة الحضرية والمياه والصرف الصحي فِيْ المناطق الحضرية.
بمناسبة اليوم العالمي للإسكان
العَنّْاصر التي قد تعجبك
اليوم الوطني الكويتي
متى يأتى عيد الحب
عيد الاستقلال فِيْ المغرب
- لقد أوضحت الأمم المتحدة أننا بحاجة إلَّى تخطيط حضري متطور.
- لأن هذا سيساعد على تجنب الزحف العمراني العشوائي والفوضوي.
- المدن هِيْ أساس محركات نمو الدولة، بالإضافة إلَّى حَقيْقَة أن عددًا كبيرًا من سكان الريف يفضلون الانتقال إلَّى المدن لتحقيق أحلامهم.
- لكن فِيْ كثير من الأحيان لا تتحقق هذه الأحلام بسبب الافتقار إلَّى التخطيط الحضري الجيد.
- لكن الناس يتدفقون ويهاجرون إلَّى المدن.
- يمكن أن تكون المدن أيضًا مركزًا للأنشطة الاقتصادية، مما يساعد على توفِيْر فرص عمل للمقيمين والمستفِيْدين فِيْ المستقبل.
- يمكن أن ينجح السكان فِيْ الحصول على وظائف مهمة.
- يمكنهم أيضًا بدء عملهم التجاري أو مشروعهم وهذا بالطبع يزيد من خلق فرص العمل لكثير من الناس.
- من ناحية أخرى، يمكن أن تصبح المدن بيئة مواتية للتهميش واستحالة تحقيق العدالة والمساواة بين الناس.
- لذلك، فإن الحصول على سكن لائق هُو أحد أهم العوامل التي تساعد على منعه.
- عامل آخر مهم للغاية هُو استمرار تغير المناخ فِيْ جميع أنحاء العالم، وهذا يشير إلَّى أن مخاطر الكوارث الطبيعية آخذة فِيْ الازدياد.
- طبعا هذه الكوارث تشكل خطرا كبيرا على المناطق الساحلية وفِيْ بعض الدول وهِيْ
- السلفادور وبوليفِيْا وهندوراس وكذلك نيكاراغوا وهايتي، هذه البلدان عرضة للكوارث الطبيعية فِيْ أي وقت.
- وهذا يضيف إلَّى حَقيْقَة أن بوليفِيْا هِيْ واحدة من أفقر البلدان، مما يجعلها عرضة بشكل خاص لهذه الكوارث بسبب كثافة سكانها.
الكثافة السكانية فِيْ المدن
- وصلت الكثافة السكانية فِيْ المدن إلَّى مستويات عالية جدًا فِيْ بعض البلدان.
- وهذا يضيف إلَّى نقص التكنولوجيا العالية فِيْ بناء المساكن ويمكن أن يؤدي ذلك إلَّى ظهُور العشوائيات.
- تساعد البنية التحتية الضعيفة على حدوث الكوارث بسرعة دون القدرة على الصمود.
- لذلك سيكون هناك انهِيْار كامل للمباني وستكون هناك فوضى كبيرة وبالتأكيد ستكون هناك خسائر فِيْ الأرواح.