تجربتي مع متابعة التبويض بالسونار

تجربتي مع المتابعة بالموجات فوق الصوتية

• فِيْ البداية كان لدي فترات غير منتظمة، وعَنّْدما ذهبت لرؤية طبيبي، أوضح لي أن الإباضة كانت طبيعية.
• لكنه غير منتظم، وكنت أذهب إلَّى الطبيب شهريًا بعد نهاية الدورة مباشرة، وكان الطبيب سيحدد الفترة التي يحتمل أن تحدث فِيْها الإباضة.
• كنت أذهب إلَّى الطبيب لتحديد أيام الإباضة بالضبط.
• فِيْ البداية، قام الطبيب بفحص البطن بالموجات فوق الصوتية، ولكن فِيْ بعض الأحيان كانت النتائج غير دقيقة، لذلك كان على الطبيب استخدام الموجات فوق الصوتية على المهبل للحصول على النتائج الصحيحة.
• وعَنّْدما يقوم الطبيب بإدخال السونار وعَنّْدما يلامس الجهاز الأعضاء الداخلية تنبعث موجات صوتية وتحويلها إلَّى صورة رقمية يفسرها الطبيب.
• الجدير بالذكر أن الطبيب طلب مني شرب كَمْية كبيرة من الماء قبل الفحص.
• بعد ثلاثة أشهر، تمكن الطبيب من تحديد أيام التبويض بالضبط.
• وتمكن الطبيب أيضًا من التعرف على تطور الجريبات فِيْ المبيضين، والأهم من ذلك، كشف الموجات فوق الصوتية عَنّْ فتح الجريب وخروج البويضة.

أعراض التبويض

إذا كنت تتساءل عَنّْ الأعراض المصاحبة للإباضة، فهِيْ كالتالي

• الجوع، زيادة الشهِيْة.
• ارتفاع درجة حرارة الجسم.
• زيادة الرغبة الجنسية.
• الإحساس بألم فِيْ أسفل البطن.
• تحسن المزاج والشعور بالرفاهِيْة النفسية.
• الشعور بالدوار أو الرغبة فِيْ التقيؤ.
• الإحساس بألم فِيْ الثدي.
• – الرغبة فِيْ النوم أكثر من إيقاع الساعات الطبيعي، والشعور بالخمول والكسل.
• بعض قطرات الدم الصغيرة.

ما هِيْ ايام التبويض

• إذا كانت الدورة الشهرية منتظمة وتنخفض بمعدل 28 يومًا إلَّى 30 يومًا.
  • هذا ينطبق على معظم النساء، وفِيْ بعض الأحيان يمكن أن يكون عدد الأيام أكثر أو أقل.
• تحسب أيام التبويض من 12 يوم من تاريخ أول يوم من الحيض.
  • تمتد الفترة حتى اليوم السادس عشر من تاريخ اليوم الأول من الدورة الشهرية.
• والأكثر دقة أن أيام الإباضة هِيْ من اليوم الحادي عشر إلَّى الحادي والعشرين من تاريخ اليوم الأول من الدورة الشهرية.
• بينما فِيْ حالة عدم انتظام الدورة الشهرية، يكون تحديد أيام الإباضة أمرًا صعبًا ويمكن حسابه عَنّْ طريق الأشعة السينية المهبلية.

أسباب ضعف التبويض

هناك عدة أسباب تؤدي إلَّى ضعف التبويض، وأهمها ما يلي

• النساء يخضعَنّْ للعلاج الإشعاعي أو العلاج الكيميائي.
• خمول أو ضعف فِيْ الغدة الدرقية.
• نظام غذائي غير صحي.
• ارتفاع مستويات البرولاكتين فِيْ الدم عَنّْ المعدل الطبيعي.
• خسارة كبيرة فِيْ الوزن أو زيادة كبيرة فِيْ الوزن.
• ممارسة غير طبيعية تؤدي إلَّى اختلالات هرمونية.
• يؤدي التعرض للإجهاد أو الضغط المفرط أيضًا إلَّى اختلال التوازن الهرموني.
• توقف الدورة الشهرية عَنّْد وصول المرأة إلَّى سن اليأس.
• الإصابة بأكياس المبيض.
• الإصابة بأورام حميدة تجعل المبايض غير قادرة على العمل بشكل طبيعي.
• التعرض لأمراض المناعة التي تؤدي إلَّى هجمات على المبايض.

أعراض ضعف التبويض

هناك بعض الأعراض التي تدل على سوء الإباضة، مثل ما يلي

• الحيض غير المنتظم، أو انقطاع الدورة الشهرية لأشهر متتالية، أو الأيام بين دورة وأخرى أقل من 21 يومًا، أو الأيام بين دورة وأخرى أكثر من 36 يومًا.
• الحيض الُغُزير.
• ظهُور الشعر فِيْ أجزاء مجهُولة من الجسم أو الوجه.
• زيادة التعرق خلال ساعات الليل.
• عدم الرغبة فِيْ ممارسة الجنس، بالإضافة إلَّى الشعور بالألم أثناء العلاقة.
• جفاف المهبل.
• ظهُور حب الشباب وظهُور الشوائب فِيْ الجلد.
• درجة حرارة الجسم طبيعية خلال أيام التبويض.

الحالات التي تتطلب متابعة التبويض بالسونار

هناك بعض الحالات التي تتطلب مراقبة التبويض بالسونار، مثل

• الإصابة بأكياس المبيض لأنها تؤدي إلَّى عدم انتظام الدورة الشهرية وبالتالي تكون الإباضة غير منتظمة وفِيْ بعض الحالات لا تحدث الإباضة.
• يمكنك مراقبة التبويض باستخدام السونار فِيْ حالة عدم نجاح محاولة الحمل لمدة تزيد عَنّْ 6 أشهر وكان عمر المرأة أكثر من 35 عامًا.
• تتم مراقبة الإباضة باستخدام السونار لتحديد الوقت المثالي والتأكد من إطلاق الجريب من المبيضين للتلقيح الاصطناعي للحيوانات المنوية.
• التحديد الجيد لحالة البويضات والتحقق من عدد البويضات التي يتم إنتاجها وفحص هرمونات معينة للتحقق من الجرعات المناسبة من الأدوية التي يتناولها الجسم.
• يمكن مراقبة الحمل عَنّْ طريق الموجات فوق الصوتية إذا لم تنجح محاولة الحمل لمدة تزيد عَنّْ عام، إذا كان عمر المرأة أقل من 35 عامًا.
• تتم مراقبة الإباضة عَنّْ طريق الموجات فوق الصوتية للتحقق من استجابة الجسم للأدوية التي تتناولها المرأة لعلاج الخصوبة، وهذا مفِيْد فِيْ تعديل جرعات الأدوية التي تتناولها المرأة.