تقنية VAR والأهلي

منذ اعتماد تقنية VAR ، كنا نتمنى أن تنهي معاناة الأندية المحلية من الشك وحل الخلافات وعدم الدخول في لوم الحكام والقرارات الغامضة ، ولكن لا حرج في عدم تحسين التكنولوجيا المسؤولة عن ذلك. العمل حسب الحاجة وأصبحت هذه التقنية عبئا ثقيلا على بعض الأندية وبعضها منقذ في حالة الحاجة وربما أكثر المتضررين من تقنية VAR هو النادي الأهلي حسب آراء المحللين والنقاد في الرياضة. البرامج والصحف. المعاناة أكبر .. جمهور الأهلي لم يقف متفرجًا ويتفرج. وطالبوا إدارة النافية بالتدخل وإصدار بيان رسمي من النادي لتوضيح مدى المعاناة ، لكن صمت إدارة الأهلي قد يكلفهم غالياً في المباريات المقبلة والمصيرية أمام منافسيهم إذا فعلوا ذلك. عدم التدخل في الوقت المناسب بتقديم احتجاج صريح على الحكام الفنيين وعدم قدرتهم على ادارة عمله بالشكل المطلوب واسأل هيئة الرياضة ممثلة بسعادة المستشار تركي آل الشيخ لماذا لا توجد شفافية والهيئة تعلن أسماء حكام تقنية VAR قبل كل مباراة وإهمال مسؤولية وأبعاد من يستمر في الأخطاء. التكنولوجيا مثل هذه ليست متعة أو لعب أطفال في يد مراهق. تحتاج إلى حكام ذوي خبرة طويلة ومتخصصين في إدارة التكنولوجيا الحديثة والتعامل معها بشكل مثالي ومن المؤسف أن تدفع أنديتنا ملايين الريالات وعقود للاعبين وتكاليف المعسكرات الخارجية وحكام حكم الفيديو المساعد قادمون ليدمروا الآمال من هذه الأندية بتقنية حديثة يديرها أشخاص غير مؤهلين. مشكلتنا أننا نحاول التطوير ومواكبة الدول المتقدمة ، لكننا لا نعرف آلية التعامل مع ثورة التكنولوجيا الحديثة ، وهنا تقع المسؤولية على عاتق هيئة الرياضة التي ترى وتسمع ما لا يرى. ونرى أن أخطاء حكام حكم الفيديو المساعد تتزايد مع كل جولة ، لذلك هناك إنقاذ مبكر وعدم الاستمرار في ارتكاب الأخطاء والغطرسة والضحك على أنفسنا بتقنية كشفت القناع على وجهها القبيح ورأى آخرون من منظور مختلف للجمال من أجل الاهتمامات الخفية.

شرارة

يعتقدون أنهم آية زين
وهم ليسوا سوى ما تبقى

‫0 تعليق

اترك تعليقاً