وقد كرم الله تعالى الفتيات والنساء في الإسلام وكرَّمهن وجعلهن من نساء الله العفيفات بعد أن قتل العرب النساء والفتيات في زمن الجهل قبل الإسلام وكانوا من الذين شعروا بالسوء عند ولادة البنات لهم ، وهذا is evident in the Almighty’s saying of the bees, verse (57-59) : “وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُ وَلَهُمْ مَا يَشْتَهُونَ (57) وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ (58) يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ“، بينما كان رد الله تعالى على القوم الظالمين في سورة الشورى الآية (49-50) “لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ * أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ”، وذلك بعد إذا ادعى الكفار أن البنات من الله والبنات لهم ، فقد أنزل الله تعالى قوله إن الله يفعل ما يشاء ويعطي الرجال من يشاء والبنات من يشاء. صلى الله عليه وسلم بسلطة البنات.
أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم في الفتيات
إن الله من فضله أنعم علينا نعمة الإسلام وألهم نبيه أن ينشر النور في النفوس المظلمة. وهي واسعة وفي أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن البنات ، ورعاية البنات وتربيتهن حسنًا من أبواب الجنة بغير عد ، وهذا واضح من. الأحاديث الصحيحة التالية التي رواها الرسول صلى الله عليه وسلم:
- عن جابر بن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:ل يكون ل ثلاثة فتيات هم محميون وارحمهم ويضمن لهم اجبت ل سماء على الاطلاق، قال: قيل: يا رسول الله: فلو كانا اثنان؟ قال: لو كانا اثنان قال: ظن قوم ذلك بقولهم ل: واحد ، كان يقول: واحد.
- عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:ل عالي ابنتان أو ثلاثة أو أختان أو ثلاثة حتى يبني أو إنه يحتضر عنهم انا كنت أنا وهو في سماء هذين – مطعون بها بإصبعك وسط والدي يتبع.”
- عن المغيرة بن شعبة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “الذي – التي إله مُحرَّم عليك عقوق الأمهات ويمنع أين وقتل فتيات، والكراهية اليك: هو قال و قال: ووفرة سؤال، والنفايات مال.”
صحة أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن الفتيات
وقد وردت أحاديث عديدة صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد ثبتت في صحيح مسلم وصحيح البخاري وصحيح ابن حيان. ننقلها لك في الأسطر التالية:
- عن عبد الله بن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:ل ولدت ل بنت فيلم ييدا و لماذا يهينها و لماذا تأثير وُلِدّ عليها وسائل ذاكرة ادخال إله مع ذلك سماء”
- عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:ل آل فتاتان حتى رسالة لقد اتى يوم القيامة أنا وهو والاتصال أصابعه.”
- عن عقبة بن عامر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:ل كان له ثلاثة فتيات حتى يكون المريض عليهم وإطعامهم و الماء وما إلى ذلك وهلم جرا ل جدة يكون له حجاب ل نار يوم القيامة “.
- عن عبد الله بن عباس عن الرسول صلى الله عليه وسلم:ماذا ل مسلم ل ابنتك وهو أفضل هم ماذا رافقته أو ابقهم صحبة إلا إذا قمت بإدخاله سماء”
- عن أبي سعيد الخدري عن الرسول صلى الله عليه وسلم: (من رعى ثلاث بنات ، لذلك كتبوا وزوجاتهم ، و جيد هم اتركه سماء.”
- عن أم سلمة رضي الله عنها عن الرسول صلى الله عليه وسلم:ل ينفق على ابنتان أو أختان أو نفسي القرابة يكون ذلك ضروريا النفقة عليهم حتى يغنيهم ل جمال إله أو يكفيهم كانت ل غطاء ل جحيم.”
ورويت أحاديث الرسول عن البنات عن أم المؤمنين السيدة عائشة.
- عن والدة المؤمنين عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم: “لا واحد ل متى يكون ذلك ضروريا ثلاثة فتيات، أو ثلاثة ممرضات وسوف تتحسن هم إلا إذا يكون ل غطاء ل نار
- عن والدة المؤمنين عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “ومن ابتلى ببعض الفتيات وصبر عليهن كن له درعا من النار ».
- عن عائشة أم المؤمنين: “دَخَلَتِ امْرَأَةٌ معهَا ابْنَتَانِ لَهَا تَسْأَلُ، فَلَمْ تَجِدْ عِندِي شيئًا غيرَ تَمْرَةٍ، فأعْطَيْتُهَا إيَّاهَا، فَقَسَمَتْهَا بيْنَ ابْنَتَيْهَا، ولَمْ تَأْكُلْ منها، ثُمَّ قَامَتْ، فَخَرَجَتْ، فَدَخَلَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَلَيْنَا، فأخْبَرْتُهُ فَقالَ: ل عاجز ل هذا مذهل فتيات مع شيء يكون ل غطاء ل نار.”
وصية الرسول صلى الله عليه وسلم في الفتيات
نصح نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم المسلمين أن يحسنوا ببناتهم سواء كانوا بناتهم أو أخواتهم أو زوجاتهم ، وذلك بالنفقة عليهم حسب استطاعتهم ، وهذا يظهر في كتاب قول الله تعالى من سورة البقرة الآية 236: التمتع بالمعروف هو حق فاعلي الخير.
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم كما قال في خطب الوداع:تقديم المشورة والتقرير من قبل النساء جيد ؛ و امرأة لقد خلقت ل ضلع و وها منحنى شئ ما في ضلوع فوق ؛ و ذهبت لتصويبه ، لقد كسرته وها ما زلت تركته اعوج ؛ لذا ننصح من قبل النساء جيد ، “ومع الزجاجات.
وفي أحاديث الرسول السابقة تظهر مقدار رحمة الله على بنات وآباء البنات ، إذ جعل أجرًا لمن يربي البنات ، وينفق عليهن ، ويشبعن حاجتهن على نحو يرضي الله ، جنات لا شيء. يقف بينه وبينهم. وقد ذكره أقرب صحابة الرسول والأحاديث التي وردت عن أم المؤمنين عائشة ؛ لأنها كانت أقرب النبي صلى الله عليه وسلم رضي الله عنهم وعزها.
وأخيراً: من كان عنده بنت أو أكثر ، أو أخت أو أكثر ، أو زوجة أو أكثر ، أو بنت أو أكثر من بنات الأخ أو أبناء الأخ ، وحسن بهم وأكرمهم ، أكرمه الله في الدنيا والآخرة ، وجعل الجنة. منزله. صحيح الألباني:ماذا أكرم النساء إلا إذا كريم إيماء أهانهم إلا إذا لايم. “