حديث الشهريار مع الشهرزاد

حوار شهريار مع شهرزاد

وكأنها كانت ليلة واحدة بعد الألف
اتصل الملك علي شهرزاد ، لذلك جئت
قال: “دعونا نسأل”.
ونحل المشكلة
هذا وهذا … وهذه القصة المحرجة
للسلطان والصولجان
وألف ليلة وليلة بعد ألف تتابع
من الحريم والنعيم في أحضان شهريار
أنت تعرف؟ ..أنت جاهل
الخدم والأسرى والشابات
في بدوار الصحراء
أرسم حدودها
وأنا أختار من سيقود القافلة
والفتيات يرقصن من أجلي
يتمايل نحوي
ترى الجمال
وهؤلاء هم الجيدون
انا احب هؤلاء الرائعين
بإشارة مني ، ستكون خليلي
وغدا بالسيف يسعد الجسور
الخير والجميل خاملان
الليلة شهرزاد
لا قصص ولا قصص
ألف يكفيك
كن من تريد أن تكون الليلة
غاضب .. مدان
أو ساحرة
كن قاتلا إذا كنت تريد
لن تخدعوني بالأعذار والأفكار
كلها غير صالحة الآن
هل تفهم يا شهرزاد؟ !!
يا جمال الأنثى والعناد
أنا الحاكم ، شهرزاد
وهذه ليلتي … وأنت مملكتي
الرعية كاملة


نهضت شهرزاد من مقعدها واقتربت
نظرت في عينيه ، ابتسمت.
السيد: لا فائدة
يا صاحب الأمر والسلطة والحكم
القصور والأعمدة
أنا لست رئيس مجلس إدارتك
أنا لست طعامًا على الطاولة
تعتقد أنك محتال سخيف؟
قبلة لصالح؟
سيدي ، من الآن فصاعدا … لا فائدة
واملأ القصر المجاور
و يعوض و بنات
ما الغرور والعربدة
هل تعتقد أنك يا شهريار أصحابي؟
أو سيقتلني سيفك
أنا لست المرأة الوحيدة
أنا امرأة ، لذا كوني حذرة
أنت تقاتل وحدك يا ​​سيدة
لقد خلقت لأحكم عليك
وليس لديك سوى أفكار تائهة
وهو يعتقد أنه الحاكم
اللعنة على المفاهيم الحاقدة للعبيد
ثم صاح الديك
أعلن أنه الصباح
ونادي شهريار علي مسرور
ليكمل عمله المجيد
قالت شهرزاد لشهريار:
إذا سمحت لي أن أخبرك سرا
عن المرأة وكيف تكون
وكنزه المدفون
في ذهول ، تركها الملك
وكان عقله مشغولاً
تأتي شهرزاد كل ليلة
ليعلمه أسرار المرأة
لقد مرت ألف ليلة وليلة
ثم ألف ليلة وليلة
وشهريار ينتظر معرفة السر
وما زلت تنتظر … انتظر … انتظر
وحيرة في سر المرأة
*****

حسان

___________________

قالت لي – قلت لها

أحبك

أعطيتك قلبًا أحبك فقط … وأرسلت روحي لطلب رضاك

يا له من قمر يتجلى في سماء ربي .. كيف تصل إلى نور حياتك ِ

كن مطمئنًا أننا لن نفترق أبدًا … ولن يفرقنا إلا الموت

‫0 تعليق

اترك تعليقاً