حكام وفار .. لجان ودعم

• ينتقد الجمهور الرياضي انتقادات حادة لسعادة رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة ، باستثناء جماهير الهلال وكافة الإعلاميين ، بخصوص تدخله في شؤون كرة القدم. ويأتي شخص يدافع عن سعادته ويضعه في مكانة أعلى مما هو عليه ، ولا أعرف متى سيقرأ جمهور الرياضة انتقاد الخطأ الذي ارتكبه سيادته.
• كتبت بإسهاب عن الأخطاء التي ارتكبها مستشار معالي السيد تركي آل الشيخ بصفته رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة وليس بصفتي الشخصية ، وقد تلقيت المشورة من بعض الإعلاميين. الابتعاد عن انتقاد سعادته ، ولم أهتم به بسبب ثقتي بما أكتبه ولأن النقد يصحح كل انحراف ويقويها ولا يكسرها ، لكن الإعلام الرياضي مبتلى بإخفاء ما أكتبه. الحقيقة ، إما بدافع الخوف أو المجاملة ، وربما الجنون قد فتح الباب.
• يحاول بعض الإعلاميين إبعاد عصا النقد عن الوسط لأنه لا ينتقد النقد المعروف بل يسلك طريق الثناء حتى لو كان يتعارض مع رأيه الحقيقي. وشاهد ردود الفعل على تغريداتهم ومن لا يعرفهم سيتعرف عليهم.
• تأهل الأهلي لربع نهائي بطولة زايد العربية وسفراء الدولة لم يتلقوا أي تغطية إعلامية سوى تمريرة سريعة ، فيما حظيت قضية الوحد النمر بنصيب كبير من التغطية ، والهلال والسفراء. – إعلام نصر تفوقوا عليه في تحليل المشكلة بدون وثيقة شرعية .. الوحدة حتى لا يسلبوا نقاط المباراة ولا يقودوا إلى النصر رغم أنهم ليس لديهم جمل أو جمل في هذا الصدد ، ثم يقولون برد النصر. إلى الملعب.
• عانت قلعة الكؤوس من حكام وفئران ولجان سواء المحلية أو في بطولة زايد العربية ومن يتفاخر بمضاهاة الملعب وتجاهل الصافرات الظالمة وحكام الفأرة واللجان التي ستكمل ما يغيب عن أسلافه. ، ويتنافس مع حكام المباريات والفئران واللجان في كل مباراة ، أحيانًا يضربه وأحيانًا يفوز بهم جميعًا ، وتغلب الوفرة على الشجاعة ، ولم يسلم النادي الأهلي هذا الموسم بعض جمهوره الذين يترددون في ذلك. الحضور والتشجيع في الملاعب وهذا مفاجئ من المجانين.
• ماذا تبقى؟
يبقى أن نقول:
لست مع موسى المهياني في مقابلته عن سبب غياب مهند العسيري وأن مشكلته مع المدرب. للتعامل مع المشكلة في زماننا ربما يكون السبب كما قلت من قبل وأكرر أيضا أن الرئيس والمهاني يفتقران للخبرة الإدارية وهذا خطأ آخر تعرض له الأهلي. من يتولى الرئاسة يزيل ذوي الخبرة ويجلب شركاء والضحية هو الكيان والحل في مثل هذه الظروف الحالية هو دعوة لاعبين سابقين للوقوف. من المفترض أن تتعامل الإدارة مع الأمور وقد تكون الإدارة تستمع إلى هذه الملاحظة وتتخذ زمام المبادرة في ذلك ، خاصة وأن فكرة سفراء الأهلي فتحت أبوابهم ونافذتهم ، فلماذا لا تستغل هذه الفكرة وتدرك ما هي عليه. الأهلي يعود للتتويج بائس.
ترنيتي:
اتفقنا على حب الأهلي والسهر
لكن الغيوم ليست غيوم

مرتني السحابة وجذبها النهر
الحنين للتعذيب وإعادة التأهيل الممتد

أخيل والعينين والشعر
كان هناك أصدقاء على كلماتها

إنها حبيبتي ، حدث شيء ما
فتحت لي النافذة والباب

رائحة أنفاسها من الورود والزهور
ما نسيته حتى القلب لم يتوب

‫0 تعليق

اترك تعليقاً