اختلف العلماء في قرار العمل مع الرسول :
الرأي الأول: رأي جمهور العلماء محادثة ضعف المرسل وعدم قبوله أو عدم فسخه. وسبب ردهم على المرسل احتمال أن المحذوف ليس رفيقا ، وفي هذه الحالة ربما يكون ضعيفا.
الرأي الثاني: أصحابه يرون أصالة المرسل مطلقة
رأي ثالث :
وهو رأي الشافعي وبعض العلماء لأنهم يقبلون المرسل بشروط. وذكر الإمام الشافعي في الرسالة شروط استقبال مراسلي التابعين الأعلى وسلطتهم وهي: :
1- يجب أن يكون الراوي من كبار التابعين.
2- إذا ادعى المرسل أن الراوي المحذوف جدير بالثقة.
3- أن يوافق المرسل في حديثه المنقولة على هذه الرواية على حفظ اللفظ والمعنى
4- الجمع بين الشروط الثلاثة السابقة هو واحد مما يلي :
أ) أن ينظر إليه محادثة بطريقة أخرى متصلة.
ب) أن ينظر إليه محادثة مرسلة من طرف آخر بافتراض سرد المرسل الآخر محادثة لكبار السن الذين يختلفون عن شيوخ المرسل الأول.
ج) الموافقة على بيان الشريك.
د) وعلى حد قوله فإن جمهور العارفين يجب أن يصدر الفتاوى.
الرأي الأول: رأي جمهور العلماء محادثة ضعف المرسل وعدم قبوله أو عدم فسخه. وسبب ردهم على المرسل احتمال أن المحذوف ليس رفيقا ، وفي هذه الحالة ربما يكون ضعيفا.
الرأي الثاني: أصحابه يرون أصالة المرسل مطلقة
رأي ثالث :
وهو رأي الشافعي وبعض العلماء لأنهم يقبلون المرسل بشروط. وذكر الإمام الشافعي في الرسالة شروط استقبال مراسلي التابعين الأعلى وسلطتهم وهي: :
1- يجب أن يكون الراوي من كبار التابعين.
2- إذا ادعى المرسل أن الراوي المحذوف جدير بالثقة.
3- أن يوافق المرسل في حديثه المنقولة على هذه الرواية على حفظ اللفظ والمعنى
4- الجمع بين الشروط الثلاثة السابقة هو واحد مما يلي :
أ) أن ينظر إليه محادثة بطريقة أخرى متصلة.
ب) أن ينظر إليه محادثة مرسلة من طرف آخر بافتراض سرد المرسل الآخر محادثة لكبار السن الذين يختلفون عن شيوخ المرسل الأول.
ج) الموافقة على بيان الشريك.
د) وعلى حد قوله فإن جمهور العارفين يجب أن يصدر الفتاوى.