الشعر الحر هو نوع منتشر في الآونة الأخيرة من الشعر يتميز بعدم التمسك بقافية معينة أو التنشيط ولديه مجموعة متنوعة من الأساليب والأساليب.
كان هذا في أوائل الخمسينيات من القرن الماضي وسمي بتنشيط الشعر ، أو أنظمة الإرسال ، أو أطلق أو أرسل الشعر كما سماه البعض الشعر الجديد.
أبرز شعراء الشعر الحر
هناك العديد من الشعراء الأحرار الذين لا يمكن حصرهم في عدد معين ، ومن أبرز شعرائه:
- بدر شاكر سياب.
- الملائكة النازية.
- عبد الباسط الصوفي.
- أمل دنقل.
- نزار قبانى.
- حسين مردان
- محمود درويش.
خصائص الشعر الحر
- يتميز بإيقاع موسيقي واحد ، أي أنه يتمسك بتنشيط واحد.
- تفانيه في تعدد القوافي لتقليل شدة نبضة واحدة حتى لا يشعر المستمع أو القارئ بالملل.
- استخدام المعززات الإبداعية ضئيل للغاية ، ولا توجد مقاطع صوتية ثابتة أيضًا.
- إنه خالٍ من التعبيرات المليئة بالفخامة والرفاهية ، سواء فلسفيًا أو فكريًا.
- وجود المقاطع الثابتة في نهاية القصيدة معظم الوقت ، في حين أن بقية المقاطع في القصيدة عادة ما تفتقر إلى الهدوء.
- لم يحدد في قصائده هدفًا واحدًا ، لأن القارئ عادة لا يستطيع فهم معنى قصيدة الشعر الحر في قراءة واحدة أو الاستماع الأول.
- يحتوي على عدد كبير من الغموض والشخصيات التي يمكن تفسيرها بأكثر من معنى.
- عدم القدرة على تقليص قصائده بسرعة أو ببساطة ، لأن حذف بعض الآيات أو المقاطع من القصيدة يؤثر بشكل كامل على معنى القصيدة وهيكلها العام من حيث المعنى والشكل والفن.
- تضيع القدرة على فهمها وتفسيرها ويضطرب الذوق الجمالي إذا تم شطب أي من أقسامها.
- يحتوي على الكثير من الواقعية الممزوجة بالرمزية.
- إن الدفاع عن الوطن والإنسانية يدخل بشكل كبير ، حتى لو كانت القصيدة تتحدث عن المرأة على سبيل المثال.
- إنه بلا أرضيات وشرفات وزوايا ، لذلك تتمسك أشعاره بالثبات والبساطة.
- لا يقتصر الشاعر على عدد محدود من التنشيطات ، وهذا يحدد حجم الأبيات ، والنبرة العامة للقصيدة ، وظروف الشاعر وعلم النفس.
- القدرة على توسيع أبيات القصيدة بشكل “مكاني” رأسي أو أفقي أو التوسع في الفراغات حسب رؤية الشاعر ورغباته ، مما يعني أن قصائده رشيقة وخفيفة.