رد العناد

رد العناد

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ورحمة الله وبركاته

العيون ليست عيناها ولا الدموع دموعها
هذه ليست حقيقة العام ، كانت عنيدة

كان أصعب من البني الذي كان الأفضل من نوعه
اقتراض قلب بنبرة أقرب إلى الجماد

أتذكر أني أتيت إليها بحب وأذهب بإرادتها
ومصيبة عنادها لا تذهب بعيدا ، بل زاد الحب

لا أعتقد أنني منزعج ، منزعج يبتلعها
وتتأثر بالفتاة التي تحب أن تضعي

روم ويك تشاندها زالتي ما
ادعهم فتتحول نار الغضب الى رماد

اعتدت أن أكون قادرًا على التعامل معه وكنت أخشى أن يخيفه الوقت بعيدًا
كنت مشتعلًا ولم أتنفس من الثلاجة

مبته واياها كم شموع اضاءها
كل هذا يكفي عيد ميلاد عيد الحب عاد

حول أسفارها كنت أول من حضر عودتها
وسمعته من منازل أجدادي

أول ما قرأته كان في الجريدة
يوم واحد في المجموع كان يستحق اجتهادي

كانت أجمل أمنية وكنت مشروعه
قبل استخدام أساليبهم في الابتعاد

وفي اليوم الذي نزل فيه ليجف البيت بأضلاعه
لقد ماتت ثلث الكتلة أو أكثر

وفي اليوم أطاعت كلام أهلها
قلت إن روحي ومفترق الطرق سيكافأان بالنفي

أتذكر قولي ، يا الله ، احفظ نوعك
بنت أبي الليل هي مع الجهاد

وعادت لم يستجبها الله وكانت موقرة
اجوديت الوجه حيث مرسوم العباد

أتساءل عما إذا كان قد جعلها تستسلم
اتصل بي وأجبت وعاد العناد

‫0 تعليق

اترك تعليقاً