رساله رقم 1000

كلمات اغنية رسالة رقم الاغنية 1000 مكتوبة

مثل البؤس من أجل البؤس ، إنه مطبوع في جيناتنا
كل هذا وأريد أن أعرف كيف نحافظ على الأكسجين لدينا ، فالعالم سلبي ، معنا أو بدوننا
لا نريدها على طبق من الفضة وقد غفر لنا عهد الله
ولكن بعد أن لم أتمكن من إعطائك وعدًا بناءً على ربع قرن من الخبرة ، وجدت نفسي غير سعيد
تقع بكريا فوق كف العفريت وتشكل خطرا كل يوم
أنا أحب ما تقوله سابيرتو والوقت مباريات
لم أرغب في تاج وعرش ولا أريد أن أعيش
لم يصبح الجميع درويشًا قبل تأسيس العالم
ائتمنني ولا يوجد شيء في Idia
لدينا موعد في الحياة سيأتي إذا كانت الشمس حية

لا يوجد صوت أعلى من صوت الوسائط الأحادية
حتى لو فتحت القفص للطائر ، ثقتي باقية
وصل إلى خط النهاية ، لكن الميدالية لم تفلت منه

من المسرح المصري بارك الله فيك ويليام
كان الغضب المبالغ فيه مستحيلًا أنا إميل
كان السؤال ، من الذي يلاحقني حتى أنفاسي الأخيرة؟
أوه استشرتُك في الشر وانتظرتك لتحتلني
من وجهة نظري ماذا تنصح؟
نعتذر عن الإزعاج والحاجة وقلة المزاج
أنا آسف لأن الرحلة معي كانت شاقة

أنت لست متعلمًا سريعًا وغبيًا في تعديل الجرعة
أنا عنيد ولا أستطيع العيش مع الأشياء التي عليه أن يقلق بشأنها
نحت رأس فنان على قبر أرسطو
انظر ما اقترحناه لك
إذا كنت في مكان مختلف ، فسأقول إننا يمكن أن نخاف
يجف طريق الطين أثينا بينما أنت تقلل من شأنك
الأرض تقف في حداد والكون ليس مجبرًا على أن يتأذى
العزف على العود الأبدي ليس في صالح ما أفعله الآن
أفضل مواجهة الموت بشكل فردي
اركض ، لا تكن عنيداً ، سوف تسقط ، لن تتمكن من دعمي
اتكأ العالم ضدي ولم يتوقف الوقت بالنسبة لي

أتمنى أن تقول لا ، حياتي ضائعة في الخليج
كان لا يزال أكسجينًا ، لكنه كان يظلم
رأيت الموت بدون موعد في فراغ الأبعاد
عشت ست سنوات وأربع وعشرون ساعة
عيونهم هي مرآة صارخة لإيذاءي لها
أنا أشوهه لأبدو جيدًا فيه
لم أكن سعيدًا ، لكن كان لديك صوت لأنك فتاة الموت
الكأس في أيدي حاملي الكؤوس من المباراة الأولى
تخيل ما أنت فيه لأناس على دراية
الخوف هو الأمان والواجب قاتل
خيوط الخير والشر في بلادنا خادعة
كل هذا وراء ظهره ، لذلك لا أحد جدير بالثقة
أين كنت أنت وأنا صرخت أن موقفك كان يستنزفك
وأن الآلة التي لعبتها أصبحت لعبتك
إنه لا يقسم الحقيقة ، لذا فهو يستر على الأخطاء
ولم يعد لديك إبرة بعد الآن ، وكلها مقص

‫0 تعليق

اترك تعليقاً