سيم الموتر والا ما سيم

كثيرا ما نسمع في الأسواق كلمة ((Sum)) التي تعني عرض البضاعة على المشتري وسيقوم بعرض السعر ويسمى سوم وقد تم ذكره مطابقًا لاستعماله في نجد حتى الآن على النحو التالي:

ثالث (لسان أرابيسك)
السموم: عرض عنصر للبيع.
من الضروري: علم السموم في البيعة
قيل عنه: ساومته صوما وهو عليّ ، وفاوضنا المحكم وغيره: إنك تدعى خيرًا. ثمانية مع سوما وساومتها وكانت عزيزة عليها وساومتها وكانت عزيزة عليها ،
افتقدته وسألته سوما وذكرها سمنى لي سوما.
وهذا هو الأخير والسماحة إذا كان يطبخ السموم.
يقولون كذا وكذا بضاعتي سوما لذا قلت أنك ستأخذه مقابل هذا السعر؟ وهكذا سميت بضاعتي سوما.
يقولون إنني صنعت بضاعتي منذ وقت طويل عندما تذكر سعرها.
تقول: أخذ مني بضاعتي إن كان هو الذي عرض عليك الثمن.
مسحني الرجل بضاعته سوما: هذا عندما يذكر سعره لك والاسم يدور حوله سوما والحجم.
وفي الحديث: نهى ملحوظ رجل الثالث أخه؛ المفاوضة: المنافسة بين البائع والمشتري على سلعة وفصل سعرها.
يحظر على البائعين التفاوض على السلعة ويقترب الاجتماع فيأتي رجل آخر يريد شراء السلعة ويأخذها من يد المشتري الأول بعد ما كان عليها بين المفاوضين قبل الاتفاق والاتفاق والاتفاق. .
هذا محظور عند الاقتراب بسبب الفساد الذي ينطوي عليه ، ومسموح به في بداية المزايدة والتفاوض.
وفي الأحاديث: نهى عليه الصلاة والسلام السموم قبل شروق الشمس؛
قال أبو إسحاق: علم السموم مساومة مع البضائع الخاصة بك ،
ثم نهى عنه ، لأنه وقت ذكر الله ولا يشتغل بأي شيء آخر.
قال: قد يكون علم السموم ومن يرعى الإبل ، فإنه إذا رعى المرعى قبل أن تشرق عليها الشمس ، وهو الندى الذي يصيبها بالمرض يقتله ، وهذا معروف لدى الأغنياء من العرب.
دعوت جملك ليبدو جيدًا وهو فأل خير.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً