شعر عن الاذان , قصائد عن صوت الاذان , اشعار عن المؤذن

شعر عن الأذان ، قصائد عن صوت الأذان ، إشعار عن المؤذن

شعر في الأذنين

إذا كان المتصل يدعو للإرشاد في المآذن
وتردد صداها في القرى والبلدات
صلاتي على مختار طه ورفاقه
نبي المنصور خالص من المعادن
رأيت هلال منارات مونيسي
إذا كان مال شخص آخر قويًا وقويًا
هل أرسل الإيمان بصوتها فقط؟
وانتشر الخبر السعيد عن القيادة بين المواطنين
إذا فتنني صوت الأذان
لا أشعر برغبة في إلقاء النكات عن البستانيين بعد الآن
شعاع من التوجيه يخترق صدري
أراه من المرض والقلق ولي
لذلك قلب طيف الإرادة الإلهية
أنت تطارد الشيطان المخزي
إذا غطاني صوت المؤذن
مع ضوء الشفاء من كل مفصل
وسنة قلبي في وسط الذين التقوا
هذا ما تتابعونه في ممثلي السفراء
كم مرة أذكر الرحمن بصوت عال فأطفو
وأذكره بجاري السري والصوفي
واجعل كلمة الله حارسا يحميني
من الشر في صدري وفوق مساكني
رأيت اسمه على المآذن وفي السماء
وعلى الكوكب وفي كل كائن
كم في اسمه أطلق النار بقوة وحسن الذوق
وكم رد حقوق الضعيف باسمه
وكم أعاد المواطن للحياة باسمه
وكان يقصدها بأهل البوادي في مازن
يا مآذن المساجد إذن لي
وسيأتي مع وميض من الضوء ، فيض من الكواميني

قصائد عن صوت الأذان

صوت الأذان

كل ما نسمعه هو دعوته

وأخذ عقلي عنه

حلمي ينظر إلي

حصان الانتصار

يتبعه الصندوق

وأرى النبي

الصحابة والجهاد

والورقة البيضاء من السوار

وألف قصة انتصار

كانوا جميعا مهور

علمتني أن أقرأ الآذان

حتى لو صنعوا أعداء

وركعتان

وبين الأذان والإقامة

أتذكر كيف خسرو

كان أقوى من أي شخص آخر

وانهزم التاج بعمامته

والعدو ، رغم أن كلماته تفيض

امتدح رقبة المنار

وصوت الأذان مكبوت

وسيكون للعدو قلب في سنوات

أو اقرأ بصدق وثقة

رأى أننا سنموت سعداء

يعيش عميد

المعبود ضيق ومرتاح

ودراسة أيام الأجداد

لقد علمتنا أن نكون جنودًا

إلى اليمين وسهل ناصر

قام والدا حنا

الناس لا يريدون ذلك

لا حسد بدون حسد

وعدوانية هالدين تحسد عليها

يادين ناظر بصرف النظر عنك لأشهر

ولكل انتصار تحصل على علاوة

عاد Ush إلى Thor Gunpowder

‫0 تعليق

اترك تعليقاً