فحص مياه الشرب - عروض الخليج

اختبار مياه الشرب

يجب فحص مياه الشرب عَنّْد ملاحظة بعض الأشياء، بما فِيْ ذلك ما يلي

وجود بعض الآبار التي لا توفر الأسس العامة لجودة المياه وعدم صيانتها بشكل مستمر.
فضلًا عَنّْ وجود النساء الحوامل، وكذلك وجود الأطفال الرضع الذين لم تتجاوز أعمارهم 6 أشهر، والذين يتسبب عدم قدرتهم على التحكَمْ فِيْ الماء فِيْ إحداث الكثير من الضرر.
وبالمثل فإن وجود آبار امتصاص الماء قريبة من الآبار دون مسافة كافِيْة بينها والتي يجب أن تصل إلَّى 30.48 م.
وجود العديد من الملوثات بالقرب من آبار التخزين وهِيْ زيت التدفئة والوقود والمبيدات.
هذا بالإضافة إلَّى الشفط العكسي الذي يحدث أثناء عملية ضخ المياه.

يهدف هذا الاختبار إلَّى التعرف على مستوى تركيز المعادن فِيْ الماء وهِيْ الكالسيوم والمغنيسيوم والحديد والنحاس.
عَنّْدما يرتفع التركيز، يمكن أن يسبب العديد من الأضرار الصحية بالإضافة إلَّى ظهُور العديد من الروائح الكريهة والعديد من المشاكل الأخرى أيضًا.
من الضروري معرفة تركيز المعادن لأنها مواد سامة تؤدي إلَّى العديد من الآثار السلبية وتسبب الأمراض عَنّْد تناولها.
- يتراكَمْ داخل جسم الإنسان ويشكل خطرًا ليس فقط على الإنسان، ولكن أيضًا على النباتات والحيوانات.

يتم تنفِيْذ هذه الضوابط على أساس الطوارئ، حيث يتم تنفِيْذها فقط عَنّْد اكتشاف اختلاط المياه بالعديد من المواد الملوثة، بما فِيْ ذلك النفايات الصناعية والمبيدات وغيرها.

العَنّْاصر التي قد تعجبك

اختتام التحقيق فِيْ الطاقات المتجددة

استخدام المياه فِيْ التجارة والنقل

استخلاص الحديد من الهِيْماتيت.

أما بالنسبة لهذا النوع فالهدف هُو معرفة أن الماء خالٍ من البكتيريا المسببة للأمراض ومنها القولونية البرازية والإشريكية القولونية وهذه الاختبارات غالية الثمن.

يمكن إجراء هذه الاختبارات عَنّْ طريق الفحص الحسي أو جهاز محمول باليد وغالبًا لا تتطلب مواد كيميائية للعمل.
يتضمن هذا النوع اختبار الأس الهِيْدروجيني، والذي يسمح لنا بتحديد النسبة المئوية للمواد الصلبة التي تذوب فِيْ الماء، ونسبة المياه العكرة وكذلك الكلور.

وهناك بعض الاختبارات الأخرى التي يتم إجراؤها لمعرفة نسبة التلوث التي تشكل خطراً على الصحة، مثل المعادن الثقيلة والرادون والكادميوم وغيرها.

يمكننا القول إن البعض يمكنه جمع عينات الفحص حسب التعليمات التي يحددها المختصون فِيْ هذا المجال.
أما إذا كان للفحص غرض قانوني فإن المختبر هُو الذي يجمع تلك العينات حتى لا يتم التلاعب بها وأيضاً فِيْ حالة الحاجة لفحص دقيق مثل كبريتيد الهِيْدروجين.
يتم الحصول على مصادر العينات أيضًا من خلال صنابير المطبخ، ويمكن الحصول عليها مباشرة من مناطق التخزين لتجنب النتائج غير الدقيقة بسبب معدات المعالجة.

الآن أصبحت الأجهزة والأدوات متطورة للغاية، لذلك يتم إجراء الكثير من الفحوصات.
يمكن إجراء الاختبارات بدقة شديدة فِيْ فترة زمنية قصيرة، مقارنة بالطرق التي تم إجراؤها مسبقًا.