في سبيل الله – الشيلات
إذن فالله ما أتيت من معنى رمز الحب
بعيدًا عن الذكريات التي تتبع القلب وتتاجر به
حتى الوقت توقف بزنك ياحنيل عود
دفعها ربيع الحياة إلى الإفراج عن قائمة الجرد المصفر
تركت الحب بين شيئين ، لا ضائع ولا معدوم
أراه للمرة الأولى وأراه للمرة الثانية
لا تدع نفسك تطرد بعد قلبين يحدانها من ظلم الحدود
يحاول ، لكن أحلامه تلاشت وأصبحت صليبًا
ولا تتركني في قلبك ، فأنت ترى أن حياة الأعزاء محدودة
حول ما تخيلته جاه في الماضي شي ما سر
عزيزتي الروح لا تقبل الحب بابها مسدود
ولا يسلك الطريق الذي يذل رأسه ويؤذيه
شقا عمر الوفا يحصد حكمة جهوده المحصودة
ورائحة الجرح ستقوده إلى منازل أحبائه
تعبت ، اسأل في الوجهة وقم بتسليم كنزك المفقود
إيلين ، كشفت ما كان خلفك وطرقت الحاوية
ما أريده في جلاك ، كل من يأتي إلي هو هناك
كما ترى ، قلبي ليس لعبة حسب رغباتك
جلاك وحبك الخيالي ، تراني وهي مرفوضة
أريدها لا والله وتخليص القلب من شرها
أشعر بك أبعد مما قصدته غلا
وكلام حبك لا يخطر ببالك
رفعه إحساسه بالحب في بطن رجاء مولود
ونسي فضيلة الحبيب الذي مات فلم يقبض عليه في الخارج
في سبيل الله خذ وردك وشعرك وعطرك وعودك
ولا تترك أثرا على قلبي وتمسح الوعاء