عاد الشيخ عادل الكلباني إلى مراعي طفولته في أحد أحياء الرياض لتصوير منزل عائلته القديم ، مستذكرا تأثير والدته وزوجة جارهم ، والأيام التي أعرب فيها عن الحنين إليها ، واصفا إياها بـ “الأيام الطيبة”. . “
وقام الكلباني بتصوير منزله القديم ومنزل جيرانهم من عائلة “الشقير” ، يروي قصة والدته وزوجة جارهم: “أمي مرضت لمدة شهر ولم تستطع الطهي ، لذا الأم” عمر الشقير ، الحكم السابق ، طهيتنا وضربتنا بالحائط حتى نأكل.
وعبّر الكلباني عن حنينه لتلك الأيام ، واصفًا أن الجيران كانوا جيرانًا حقيقيين في ذلك الوقت ، وشعر بالأسف على والدته وزوجة جارهم وتلك “الأيام الفارغة” ، على حد وصفه.
https://www.youtube.com/watch؟v=ShICGDzeoHc[embedded content]