قِصَّة الاميرة بجلد الحمار
الفصل الأول الأمير والأميرة
- ذات مرة، كان هناك أمير لطيف ومحبوب، وكان متزوجًا من أميرة جميلة جدًا جدًا، وكان الأمير يحب الأميرة كثيرًا، لأنها كانت جميلة جدًا وكان شعرها أصفر مثل الذهب.
- ذات يوم، كان للأمير أميرة صغيرة تشبه والدتها تمامًا وكانت جميلة مثل والدتها، وكان شعرها بنفس لون شعر أمها، لكن حدثت بعض الأشياء للأميرة، زوجة الأمير.
الفصل الثاني يدعو الأمير للحضور إلَّى الأميرة
- عَنّْدما اتصلت الأميرة بالأمير، جاء الأمير بسرعة ووجد الأميرة متعبة جدًا، ودعا بعض الحكَمْاء.
- وقام جميع أطباء القصر بإخبارها بما حدث للأميرة، لكنهم لم يستطيعوا علاجها، وتحدثت الأميرة مع الأمير.
- وأخبر الأميرة الجميلة أنه شعر أنه سيموت وأن المملكة بحاجة إلَّى ملكة مثلها، فقال يا أمير، إنك تتزوج، لأن سكان المملكة يريدون أن تحكَمْها أميرة. وذهبت الأميرة
- حزن الأمير بشدة على فقدان شريكة حياته، الأميرة الجميلة، لكن الأمير بدأ يفكر فِيْما أخبرته به الأميرة قبل وفاتها، وأن عقله لا يتفق مع ما كانت تقوله.
الفصل الثالث البحث عَنّْ أميرة أخرى لتحكَمْ القصر
- واستدعى الأمير بعض الوزراء الحاضرين فِيْ القصر، وتحدث الأمير مع أحد الوزراء الحاضرين فِيْ القصر.
- وأخبرهم عَنّْ المحادثة التي أجراها مع الأميرة قبل وفاته، وبالطبع بحث الوزراء عَنّْ الأميرة الجديدة، التي تشبه ملامح حبيب الملك، لتحكَمْ المملكة معه.
- لكن الوزراء بحثوا كثيرًا، لكنهم لم يجدوا أي امرأة يمكن أن تحل محل الأميرة، لأن الأمير أحبها كثيرًا، وبعد بحث طويل، لم يكن لديهم أي فائدة.
- ففكر الأمير كثيرًا، وهُو التوقف عَنّْ البحث عَنّْ أميرة أخرى، وقال لنفسه إن لديه ابنة جميلة.
- مثل والدتها وشعرها ذهبي مثل والدتها كَمْا ذكرنا فِيْ قِصَّة الاميرة بجلد الحمار.
الفصل الرابع ما حدث فِيْ فكر الأمير
العَنّْاصر التي قد تعجبك
حكايات عَنّْ الأخلاق الحميدة للأطفال.
قصص ما قبل النوم للأطفال
قِصَّة الثعلب والأغنام.
- كَمْا قلنا سابقًا فِيْ الفصل الأخير، أن للأمير ابنة جميلة مثل والدته، وهُو ينتظرها حتى تكبر.
- فِيْما بعد يحكَمْ المملكة مع والده ويستدعي الأمير الوزراء.
- تحدث معهم الأمير وأخبرهم بما يدور فِيْ رأسه، واتفق معظم الوزراء على هذا الحل.
- لأن البحث عَنّْ أميرة تشبه الأميرة أمر صعب للغاية، وقد وافق معظم الوزراء على هذا الفكر ووجدوه مقنعًا، ولا يوجد حل آخر غير هذا الحل.
الفصل الخامس مرور الأيام
- بعد عدة أيام، كبرت الأميرة الصغيرة، والأمير غارق فِيْ وحدته بوفاة شريكه ورفِيْقه.
- دعا الأمير الأميرة التي أصبحت تشبه والدته الأميرة.
- الأمير تحدث عما حدث لوالدته وما قالته له.
- لكن المفاجأة كانت أن الأميرة رفضت ورفضت أن تحكَمْ على بدل والدتها وأن تصبح أميرة القصر والمملكة إلَّى جانب والدها الأمير الذي يحزن على فقدان زوجته.
الفصل السادس ماذا يفعل الأمير بعد رفض ابنته لحكَمْ المملكة
- أخبر الأمير ابنته أنه سيحقق حالة والدتها وسيجد الزوجة المناسبة لها.
- وسوف يتزوجها لأنه سئم من مرارة الوحدة التي عانى منها لفترة طويلة، لكن الأميرة الصغيرة رفضت بشدة.
- فكرت الأميرة فِيْ خدعة قوية ودعت ساحرتها للتفكير معها فِيْ ما يجب فعله لجعل الأب يبتعد عَنّْ هذا الزواج.
- فكرت الساحرة بعمق حتى خطرت لها فكرة عظيمة وأخبرت الأميرة الصغيرة.
- اقترحت الساحرة من قِصَّة الأميرة ذات جلد الحمير خدعة ماكرة.
- تطلب من الأمير ووالده إحضار فستان جميل من ألوان كثيرة مثل ألوان السماء.
الفصل السابع استدعاء الخياطين
- ذهبت الأميرة إلَّى والدها، الأمير، لتخبره بما قالته لها الجنية، قِصَّة الأميرة ذات جلد الحمير.
- ودخلت غرفة والدها بخجل قائلة إنها تريده أن ينادي الخياطين ليجعلها فستان بألوان جميلة مثل ألوان السماء والغيوم والأشجار.
- وقد استدعى الأمير بالفعل أمهر الخياطين من جميع أنحاء المملكة لعمل فستان جميل مصمم لابنته حتى تتفق مع طلابه.
- فِيْ الواقع، صنع الخياطون ثوبًا يفوق الجمال، وبهذا الثوب، أبطلت خدعتهم.
- لكن الأميرة عادت مرة أخرى مع الجنية لتفكر معها فِيْ حيلة أخرى من شأنها أن تعرقل هذا الزواج.
- وبالفعل اعتقدت الساحرة أن على الملك أن يضحي بحماره الذي يعطيه ذهباً، قِصَّة الأميرة بجلد الحمار، وبعد ذبح الحمار خذ جلد الحمار، وبالفعل امتثل الأمير لطلب ابنتها. .
- من خلال تنفِيْذ هذا المطلب، تم إبطال جميع حيل الأميرة الصغيرة. قالت لها الجنية “لبست هذا الجلد وأهرب من زوجة أبيك الجديدة”. من المؤكد أن الأميرة هربت من القصر.
الفصل الأخير
- أعطت الجنية للأميرة عصا سحرية وصندوقًا، فِيْ الواقع، خرجت الأميرة متنكّرة فِيْ هِيْئة حمار، وبينما كانت تمشي التقت بمزرعة جميلة وامرأة عجوز، لذا أخبرت الأميرة قصتها للمرأة العجوز.
- كان يحبها، لذلك اعتادت الأميرة على العمل طوال الأسبوع وتأخذ إجازة ليوم واحد فقط.
- فِيْ هذا اليوم كانت الأميرة جالسة فِيْ غرفتها، مرتدية فستان الأميرة، وكانت تحلم أن يأتي إليها فارس شجاع ويتزوجها.
- من المؤكد أن رغبتها تحققت، حيث رآها أمير البلد الذي تعيش فِيْه الأميرة.
- وكان يحبها، وبسبب حبه لها، لم يأكل طعامًا، لذلك جاءت والدة الأمير ذات يوم بطعام وحلويات لابنها الأمير ليأكلها.
- بالطبع رفضت وقالت لوالدتها إنها تريد خادمة المزرعة أن تقدم لها الطعام والحلويات.
- بالطبع ذهبت الأم وقالت للفتاة “عليك أن تصنع الحلوى لابني الأمير”.
- من المؤكد أن الأميرة الصغيرة صنعت الحلوى وأرسلتها إلَّى الأمير، ووضعت خاتمها فِيْ منتصف الحلوى.
- عَنّْدما رأى الأمير الخاتم، أدرك أن الأمير طلب منه الزواج منها، وبالفعل أقام حفل زفاف كبير.
- ودعا الأمير جميع أمراء المملكة، وكان من بين الأمراء والد الأميرة، وكان والدها سعيدًا جدًا بزواج ابنته.