قصة خيالية جميلة

حكاية خرافِيْة جميلة

فِيْ المقام الأول

  • نبدأ قصتنا الجميلة اليوم مع فتى جميل اسمه عمر يعيش فِيْ قرية جميلة فِيْ الريف البعيد.
  • عاش عمر فِيْ المنزل مع عائلته البسيطة المكونة من والدته وأبيه وجدته العجوز.
  • كان عمر فِيْ السابعة من عمره، وبالنسبة لظهُوره فهُو ولد بشعر أشقر ووجه أبيض حليبي وعينان بنيتان جميلتان.
  • وفِيْ كل صباح، كان عمر يذهب إلَّى المدرسة الصغيرة، التي تتكون من فصل دراسي واحد، وكانت مصنوعة من الخشب.
  • وهذا الصف حيث يتعلم الأطفال جميع المواد من الحساب والقراءة والكتابة والأغاني الدينية الجميلة. من الجيد أن هذه المدرسة فِيْ الغابة.

فِيْ المركز الثاني

  • وفِيْ أحد الأيام، أنهى عمر اليوم الدراسي فِيْ مدرسته الصغيرة وكان عائداً إلَّى المنزل، فوجده يغازل، وينظر إليه من بعيد ويطلب منه المساعدة.
  • وقال له يا عمر قريب أريد مساعدتك لكن عمر لم يصدق عينيه هل من الممكن أن يكون هناك غزال يتحدث
  • لهذا قال فِيْ تعليقه أن للحيوانات لغتها الخاصة تختلف عَنّْ لغة البشر، لذلك خاف عمر وركض سريعًا إلَّى المنزل خوفًا مما رآه.
  • وعَنّْدما حل الليل أراد عمر أن يخبر والدته بما رآه فِيْ الصباح أن الُغُزال يتحدث بلغة الرجل، لكنه كان يخشى ألا تصدق أمه ويسخر مما قاله.
  • لأنه من المعروف أن الحيوانات لا تتحدث بلغة يفهمها البشر، ومن النادر وجود حيوان متكلم لم يتم إنتاجه بعد.
  • وفِيْ النهاية ذهب عمر ليقول إنه لم يخبر أحداً لماذا رآه، لكنه أبقى الأمر سراً عَنّْه واستمر فِيْ الكذب على نفسه بأنه لا يرى غزال يتكلم.
  • وبرر ذلك بقوله إنه إذا كان صحيحًا أنه رأى غزالًا يتحدث، لكان الُغُزال يتبعه إلَّى منزله ليطلب مساعدته.
  • وفِيْ صباح اليوم التالي، ذهب عمر إلَّى مدرسته مثل كل صباح، لكن بينما كان يسير إلَّى المدرسة، لم يستطع التوقف عَنّْ التفكير فِيْ ذلك الُغُزال كثيرًا ونظر فِيْ كل مكان، خاصة فِيْ المكان الذي رآه فِيْه بالأمس.
  • وعَنّْدما ذهب عمر إلَّى المدرسة وبدأ يومه المدرسي، وعَنّْدما بدأ المعلم يشرح لها، لم ينتبه لها عمر على الإطلاق، لكنه ظل يفكر فِيْ الُغُزلان التي رآها.

ثالث

  • وظل يفكر، هل رأى حقًا غزالًا يتحدث، أم أنه مجرد وهم
  • وعَنّْدما انتهى اليوم الدراسي وبدأ عمر فِيْ العودة إلَّى منزله، لكنه توقف عَنّْد المكان الذي رأى فِيْه الُغُزال المتكلم ووقف لفترة.
  • ولما تم اتخاذ القرار بالذهاب، إذا كان الُغُزال يصرخ “يا عمر يا عمر”، ولكن عمر فِيْ تلك اللحظة كان خائفًا ويرد بقوله “ماذا تريد يا غزال”
  • أجاب الُغُزال أنه يريد مساعدة الرجل الذي قام بتربية الُغُزال منذ صغره لأنه مريض ويحتاج إلَّى مساعدة.
  • سأل عمر أين يعيش ذلك الرجل. أجاب الُغُزال أنه يعيش خلف هذه التلة البعيدة، فقال له عمر “سأذهب معك، لكن انتظرني هنا، سأعود إلَّى المنزل لأضع كتبي”.
  • وعَنّْدما عاد عمر إلَّى المنزل، رأى والده وأخبره بكل شيء، ثم اعتقد والده عمر أن كل ما يقوله عمر ليس أكثر من حلم رآه فِيْ المنام.
  • لذلك قرر ابنه أن يذهب معه لرؤية ذلك الُغُزال الناطق، ولكن عَنّْدما ذهب إلَّى المكان، لم يجد شيئًا.
  • اتضح أن الُغُزال، عَنّْدما رأى والد عمر، خاف وغادر، ورأى والد عمر آثار الُغُزلان، بدا وكأنه يصدق عمر.

بأرباع

  • ذهبوا معًا إلَّى المنزل الواقع خلف التل الذي أخبر عَنّْه الُغُزال عمر.
    • كان هناك منزل صغير مصنوع من الخشب وفِيْ الداخل كان رجل عجوز مريض.
  • بعد أن رحب بهم الشيخ، سأله والد عمر “من أنت وما قِصَّة ذلك الُغُزال”
  • أجاب الرجل أن الحطاب، وفِيْ يوم من الأيام، عَنّْدما كان عائدا من العمل، رأى ذلك الُغُزال ملقى فِيْ الثلج، فأخذته وشفِيْته.
    • وقمت بتسخينه وتربيته، ووجدت أنه جاء من بلد تتحدث فِيْه الحيوانات لغة الإنسان.
  • لذلك أرسلت الُغُزال للتحدث مع عمر لمساعدتي، فأجاب عمر قائلاً إنني لا أستطيع مساعدتك دون إخبار والدي.
  • رد والده أنه وعمر سيأتيان كل يوم للمساعدة، ولكن فقط بعد أن عاد عمر إلَّى المنزل من المدرسة.

حكاية خرافِيْة جميلة وقصيرة.

  • ذات مرة كان هناك رجل يسير فِيْ الصحراء، وكان ذلك بنية السفر من أجل التجارة، وبينما كان يمشي رأى رجلاً يحفر فِيْ الصحراء.
  • سأله لماذا تحفر فِيْ الصحراء يا رجل فأجاب أنه كان يحفر فِيْ الصحراء ليجد نقوداً وضعها فِيْ حفرة بالصحراء.
  • فاندهش التاجر وقال لماذا وضعت علامة تبين لك مكان النقود التي دفنتها أجاب الرجل أنه وضع علامة.
  • قال التاجر ما هِيْ العلامة قال إنه ميز المكان الذي وضعت فِيْه النقود، وأن هناك سحابة فوقها ظللت المكان، والغريب أنني لم أر تلك السحابة فِيْ السماء اليوم.

حكاية خرافِيْة جميلة ومفِيْدة.

  • يقال أن هناك ملكًا من الملوك يمتلك العديد والعديد من الأراضي الشاسعة، وفِيْ يوم من الأيام قرر هذا الملك اختيار رجل من بين شعبه.
  • يمنحك كل الأرض التي يمكنك المشي عليها، لذلك قرر رجل أن يمر بهذه التجربة وواصل المشي والمشي.
  • وفِيْ كل مرة يسير فِيْ الأرض، لا يرضى ويشتاق أكثر، حتى يمشي ليلاً ونهارًا ويسافر مسافات كثيرة فِيْ تلك الأراضي.
  • لكن فِيْ النهاية ضل طريقه، وعَنّْدما وجد طريق عودته، تقول بعض الأقوال إنه مات من الإرهاق الشديد.
    • لقد فقد الكثير فِيْ نفسه نتيجة الجشع.

الدعاية والحكاية العمياء

  • حكاية الدعاية والاعمى حكاية خرافِيْة جميلة نتعلم منها دروسا كثيرة.
    • ونبدأ قِصَّة وجود رجل أعمى جالس على الطريق.
  • ووضع قبعة ورقية بجانبه، وقال، “يا جماعة، أنا أعمى، أرجوكَمْ ساعدوني.” وصل رجل متخصص فِيْ الدعاية.
    • وبعد ذلك وضع بعض المال فِيْ القبعة لمساعدة ذلك الرجل.
  • أخذ الإعلان دون أن يخبر الأعمى وكتب جملة، وبعد ذلك وضع الإعلان بجوار الأعمى وغادر.
  • وبعد رحيل الرجل بقليل لاحظ الأعمى أن قبعته مليئة بالمال.
  • سأل أحد المارة عما هُو مكتوب على لوحة الإعلانات، فأجاب المارة بأنها تقول إننا فِيْ فصل الربيع الجميل.
    • لأنني كفِيْف لا أستطيع رؤية هذا الجمال.

قِصَّة وحيد الملك.

  • قِصَّة وحيد الملك هِيْ قِصَّة خيالية جميلة تبدأ بحَقيْقَة وجود ملك فِيْ بلد كبير.
  • ثم قرر هذا الملك ذات يوم أن يتفقد أرض بلاده الواسعة، وكانت الشوارع الواسعة والطرق الوعرة.
    • نتج عَنّْ ذلك ألم شديد فِيْ قدم الملك.
  • ومن خلال الموقع الرسمي جاءت فكرة أمر الخدم بتغطية جميع الأراضي بالجلد فِيْ رأس الملك.
  • لكن من يرى أحد المستشارين، بدلاً من أن ينشر الجلد فِيْ جميع أنحاء الشوارع، فإنه يضع الجلد فقط تحت نعل حذائه.
  • من خلال هذا الرأي الجيد ولدت فكرة نعل الحذاء المعروف الآن.

قِصَّة الحسود والبخل

  • قِصَّة الحسود والبخل هِيْ قِصَّة خيالية جميلة تحكي أنه كان هناك ملك جاء مع رجلين من عامة الناس، وكان الرجل الأول بخيلًا جدًا والرجل الثاني كان حسودًا.
  • قال لهم الملك أن يسألوا الملك عما يريدون، وسيعطي الثاني ضعف ما يطلبه الأول.
  • ولكن من من الرجلين لا يريد أن يأخذ الآخر أكثر مما يأخذه، لأن من سأل أولاً يأخذ الثاني ضعف ما طلبه.
  • وبالتالي، ظل الرجلان فِيْ معركة لجعل أحدهما يتقدم قبل الآخر.
  • عَنّْدما سئم الملك من قتالهم، قال لهم “إذا لم يسأل أحدكَمْ، سأقطع رأسه”.
    • لهذا فكر الرجل الحسود وقال أطلب أن تقتلع عيني.

قِصَّة الجمل الأعرج

  • حكاية الجمل العرجاء هِيْ قِصَّة خيالية جميلة ومثيرة للاهتمام، فهِيْ تحكي أنه كان هناك جمل أعرج وذات يوم سمع الجمل عَنّْ سباق للإبل.
  • قرر الجمل المشاركة فِيْ هذا السباق والفوز به، وعَنّْدما تقدم للمشاركة فِيْ السباق.
    • سخرت الإبل من طلبه، لأنه كان أعرجًا وغير قادر على المشاركة فِيْ مثل هذا السباق فِيْ نظرهم.
  • لكن أعيدوا الجمل إليّ بثقة، عَنّْدما تتفاجأون بطلبي، فأنا سريع الركض وقوي دستورياً.
  • لا ينبغي للجنة المنظمة للسباق أن تطلب من الجمل الأعرج تحمل المسؤولية الكاملة فِيْ المسابقة.
  • وكان على الجمل فقط الموافقة على شروط اللجنة، وعَنّْدما وصلت.
    • فِيْ وقت السباق، أخذت جميع الجمال الأخرى المشاركة فِيْ السباق للسخرية منه.
    • تقول كَيْفَ يمكن لمثل هذا الجمل أن يشارك فِيْ هذا السباق.
  • قال لهم الجمال الأعرج بثقة، “ابقوا معي وسنرى من سيفوز فِيْ النهاية.” ثم رن الجرس وبدأ السباق.
  • وبدأت كل الجمال التي كانت تشارك فِيْ السباق فِيْ الركض لكن الطريق كان مليئا بالصعوبات والجبال الشاهقة.
  • ومنهم من تعب ومنهم من اليأس، ولكن الجمل الأعرج ظل ثابتا وقويا حتى وصل إلَّى آخره.
    • فاز بالمسابقة وفاز بالمركز الأول.
‫0 تعليق

اترك تعليقاً