قصة قصيدة طرد النظر مافيه عيب عليه

قصة قصيدة “طرد الاعتبار” لا عيب فيها

من الفرسان الشجعان ، بخيت بن معاذ العطاوي ، من هبة الرقة من قبيلة العتيبة العظيمة ، وهو شقيق الفارس الشهير شليويح العطاوي ، وقد حدث له مرة واحدة ، في إحدى المعارك واجهوا هو وشعبه من طبيعتهم تكريم بعضهم البعض حتى عندما يكونون معاديين ، وقد رحب بهم أمير البقم ، قايد بن حرشان. : انظر إلى عينيك وسعادتك للآخرين ، فغنى الفارس البخيت بهذه القصيدة:

طرد ما هو الخطأ معه
أبا طحلة بنت مدين الأفلس

مرحباً سارة الوزيعة
عامل

قف وقبل ركبتيك
إنها غطرسة ، أفرغها من القضية

كانوا يجرون العربات وحناء الكلاب
عبري عن جلستها تسعون مشاهدة

ولما سمعت سارة أنها أعطته جوخا وكان من أحسن الثياب قال بخيت: اقبلها وكافئها بخيل سنكسبه من أهلها. الرقة من عتيبة ، ومن بينهم ساير التوم العتيبي ، وهو شجاع وكريم ، لكن حصانه يسير ببطء ، ومن ذكاء نسائهم أن ابنته (قويلة) أخذت بيدها كقوة. ضحى وأعطاها بخيت وأوصى لها لها. الأب ساير وهم يستمعون. قال البخيت: لا داعي أن تنصح والدك ، وعلموا أن من يسقط من على الجواد ، فإن الأعداء ينتصرون ، لأن السلاح هو السيف والرمح ، وبدأت المعركة بين الضربة والفارس بخيت ، متى جاء قطان البقمي إلى ساير التوم فهاجمه البخيت بالقوة وأنقذ ساير التوم وأخرجه من بين يدي قطان البقمي وألقى قطان البقمي على الأرض وغنم سلالته. فأرسله إلى سارة الوازي ، فكافأها على النير الذي أعطته إياه.

ومن الآيات التي قالها عن سارة مديحه ولا عجب أن يكون مثلها مثلها وهي مشهورة بالعفة والكرامة وهو مشهور بشجاعته وشرف.

استجابوا لتحياتي يا سارة بنصيحة
يا من يذهبون إلى بيوتهم بالأخبار

أتيت إليهم غير السير طافح
حول المهارات والقدرات الخارقة

في وسط النمر صرخ كل من رآه
وعزل أصحابها أبو زبار

شيخ ما تأمرهم بالاصلاح؟
والتكفير هو النفي الأخير والتحريض

والدي قريب من الجد وانتهت الحياة
لقد تحطمت آلامنا وآلامهم

منتجعهم في وادي الغردقة
ويمارس ركابنا إحصاء أصحاب المطاعم

ميداننا يقع تحت مكتب بريده مع السياح
يم النفود وزميات الزبارة

‫0 تعليق

اترك تعليقاً