الشاعر المتنبي
غزال الوحوش لو لم يكن غزال الإنسان
عندما أصبحت جديًا في شغف ، غير سعيد
لم أقم حتى بسقي التربة والتربة التي تركت ورائي
دموع حزني
لم أقف حتى في الثلث مع تحريك جسدي
أرسم درسًا في درس الرسم
أطلقت مقلة عينها
كسر هذا الجفن ولعق القصاصات
إذا رأت الشمس ذلك ، فلن يعمل
وإذا رآها الحليب فلن تلمسها
على الطفح الجلدي أمامك ، الكاحل ليس ضيقًا
لم أسمع أبدًا عن ديباجة كنيس
إذا كانت مصائب الخلود تلمسني قريبة
جرب شيئًا لا يكون رعدًا أو انتكاسًا
أبناء عبيد الله مفدّون بحسدهم
يتم شراء حافر الحصان للجزء الأمامي من الجمل
أبا الجثافة الحمين جارهم
ويترك الأسد ككلب مفترس
كانت عمامته بيضاء بالكامل
كما لو كان يحتوي على ضوء على القابس
دان بعيد ، محب ، مكروه ، بهيج
مغر حلو ومرير ناعم برية
نظير أبيا غاضب ومخلص ، أخي جدير بالثقة
خط السرة ، وليس ندبة ، كدمة مزعجة
لو فيض يديه كان ماء غادية
مجد قط الصحراء مكان للجفاف
ولأصدق أن الأرض كانت تحسدهم على السماء وضاعت
كل مصر في طرابلس اي من الملوك وهم هدفي احذرته ومن اي قرن وهم سيفي وهم درعتي