قصيدة قطة كلاسيكية ، شعر فصل قط حزين ، قصائد حب قطة عربية
أوه ، لقد تركتنا ولم تعد = وكنت مثل طفل بالنسبة لي
فكيف يمكننا أن نمنعك من نزواتك عندما تكون لديك = لدينا سلسلة من الأرقام
يطرد الشر ويراقبنا في غير المرئي من العيش والمخزون
ويخرج الفأر من خزاناته = بين فتحاته على السدود
يقابلك في المنزل على بعد مسافة قصيرة منهم = وتلتقي بهم دون أن تمتد
لم يستثنى أي عدد منكم = منهم ، ولا أحد منكم
لا تخف الصيف عند الحجر = ولا تخف الشتاء في البرد
وقد تم تشغيله ولم يكن هناك أي مدفوعات لهم = تم دفع طلبك معنا
حتى تؤمن بضرر لجارنا = ولا يجب أن تؤذيك بالإيمان
وأنت تطفو حول الرماد بسبب معصيتهم = ومن يطفو حول حوضه يجيب
وقلبي يرتجف عليك = وتدفقت بلا رجفة
أنت لا تتسرع في منزل الحمام = ولا تتسرع إلى الصيصان
ويطرح الريش في طريقهم = ويصل اللحم إلى مستوى مزدرد
أطعمك من لحمه ورأى = قتلك أسياده بالعدل
حتى لو ثابرت وجاهدت = وساعدت على الانتصار مثل يد مجتهدة
لقد عملوا طوال حياتهم حتى لم تسقط وكم = هربت من مؤامراتهم ولم تفعل
لذلك عندما تعرضت للترهيب والتحيز ، رأيت وأهدرت دون تبذير
غيظوا عليك وانتقموا منك وزادوا ، ومن يصده ينفر
ثم شفوا أنفسهم بالحديد = منك ولم يهتموا بأحد
إذن أنت تحرس الحمام = حتى تسقي الحمام بحراسته
كنت في النعمة والدعاء = من الجبار ، المسيطر ، الأبدي
أنت تأكل بلطف من فأر منزلنا = وأين هم ممتنون لأنهم غاضبون؟
وقمتم ببعثرة اجتماعهم لفترة = حتى اجتمعوا بعد التشتت
لذلك لم يتركونا Sabad = في جوف أبياته ، ولا يجب عليهم ذلك
وأفرغوا قاعها ، وما بقي = ما علقته اليد على العود
وفتت الخبز في السلال وكم = انهار من أكباد البنين
ومزقوا ملابس جديدة من ملابسنا = كلنا في مصائب جديدة
إذا كانت هموم الصندوق مزدحمة ، نقول = ربما في يوم من الأيام سيحقق اختراقًا
نديمي قطتي وانيس لي = دفاتر لي ولحبيبي السراج
وأكل قطعة خبز في محجر منزلي = أحبها أكثر من أكل رغيف خبز
والكلب الذي ينبح في وجهي أعز إلي من ألف قطة
وأحد أبناء عمي النحيف أغلى مني من الطب العدواني