• انقسم المجتمع الرياضي حول سعادة رئيس الهيئة العامة للترفيه خلال فترة وجوده في مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة ، وكان هناك من كان راضياً تماماً عما كان يقدمه للرياضة الوطنية وغيرها. لم يقدم ما كان متوقعا منه ، رغم دعم الحكومة للرياضة بشكل خاص ، بل ركز على ما يمكن تسميته بالسحر والفت الانتباه ، خاصة عندما لم يكن معروفا في المجتمع الرياضي إلا كعضو فخري لدى البعض. الأندية والإعلام الرياضي كان دائما يترك انطباعا لدى الجميع بقراره سواء كان قرارا صائبا أو غير ناجح.
• رفع معاليه شعار الدوري النظيف والذي يطمح أن يكون من أفضل عشر بطولات في العالم لكنه لم يعمل عليه والدليل ما يحدث على أرض الملعب من الحكام وما يحدث في لجان اتحاد كرة القدم التي لم تطبق النظام على من يهين ويهين جماهير الأهلي ، ولا ضد من ألقوا زجاجات المياه على الحرس الملكي والمنتخب الوطني ولجنة الأخلاق على الرغم من الاعتراف بالانضباط. – وجود تعديات على كيان الأهلي ، لكن -الهيئة- لم يطبق العقوبة الصحيحة والمعقولة لخطورة التجاوزات ، لكن مقدار العقوبة تمت تسويته بخصومات تجارية وتناقض واضح في قراراته ، لا ضعف في القوانين ، ولكن في انتقائية تطبيقها.
• الارتباك الواضح في عهد معاليه كان الخطأ في صياغة السياسة الرياضية الوطنية وخاصة في كرة القدم ، والدليل على ذلك أن الحكم الوطني استبعد من المباريات التحكيمية هذا الموسم وتم الاستعانة بحكام أجانب وقبل التحكيم. كان الحبر جافًا ، وتم تعديله للسماح للحكم الوطني بالمشاركة في مباريات كرة القدم التحكيمية لهذا الموسم ، وعدم دراسة القضية في كلتا الحالتين يؤكد أنها لم تدرس جيدًا وربما كانت مجرد رأي دون استخدام. الخبرة الرياضية.
• انتهينا من استعراض إنجازات الهيئة العامة للرياضة عندما ترأس معالي الأستاذ تركي آل الشيخ مجلس إدارتها الموسم الماضي وهذا الموسم قبل استقالته ، حيث قدم عدة مشاريع من بينها مشروع الولادة للمشاركة في الدوري المحلي من خلال تسجيل لاعبين أحدهما مشارك في المباراة ، وفي نفس الوقت سمح للأندية بتسجيل 8 لاعبين من خارج السعودية ووعد بتنفيذ خصخصة الأندية الكبيرة ، ووقع مشاريع لإنشاء أكاديميات رياضية ودعم إنشاء اتحاد غرب آسيا لكرة القدم ، فكرة دعم المدرب الوطني ، تطبيق نظام حكم الفيديو المساعد في مباريات كرة القدم ، كل ذلك فشل والمشروع الوحيد الذي نجح في طرد الأعضاء الفخريين من الأندية.
• لماذا يفاجأ الأحلاف بما يقال ضد كيانهم العظيم؟
وانتخب الرئيس السابق لاتحاد الكرة من تحت الطاولة لأن خليفته وداعمه هو هلالي أما الرئيس الحالي لاتحاد الكرة فكان يدعمه ويدعمه الهلالي ونائب الرئيس الحالي هلالي. وكان رئيس هيئة المنافسة هلالي أما رئيس لجنة الحكام الإنجليزي مارك كلاتنبرغ معتقل في بلاده لسوء سلوكه متهم بالفساد ولكن لمن يديره وهو عجينة طرية . دوره التنفيذ والسمع والطاعة أما أم المصائب فهو عضو لجنة الانضباط والأخلاق ولمن لا يعرفه فهو نجل رئيس لجنة المسابقة بصفته أهالي الأحلة يطالبون بالعدالة والإنصاف لقيادتهم للبطولات.
• ماذا تبقى؟
يبقى أن نقول:
لا أدري سبب غضب الأهلي من نقل مباراتهم مع فريق الرياض إلى استاد الشرع بالعاصمة المقدسة. وذلك لأن اتحاد الكرة بتوجيه من المكتب العام للترفيه أراد إنشاء برنامج ترفيهي لرويال وفريق الرياض فشرف عليهم بنقل مباراتهم إلى منطقة الشرع حتى يتمكن لاعبي الفريقين. يمكن للفرق أداء العمرة ، وإدخال المعالم الدينية والترفيهية في مكة المكرمة وفي نفس الوقت فك رموز ماضي الدوري ضد سفير الأمة ، فلماذا الغضب وملعب الجوهرة وملعب النادي الأهلي. جاهز ولا تحقق هدف هيئة الترفيه او رئيسها الذي كان رئيس مجلس ادارة الهيئة العامة للرياضة وقفل الكؤوس يحب كحب الانفلونزا لجسم الانسان لن يغادر حتى يأخذ الإنسان من المرح في جسده ، فلماذا الغضب والمجانين وما الجديد في القتال مع كيانك لسنوات؟!.
نشيدتي:
أود أن أشتكي
وماذا وجدت الصندوق الرقيق؟
أريد أن أبكي
والدموع لاذع في العيون
اريد ان اتحدث
لساني مملوء بالريبة
يشكو
أصبحت الشكوى دين
انها تبكي
وطلبت دموع الحزن
هذا ما تقوله
الكلام يسجن
0 تعليق