كيف نحافظ على صحة الجهاز الهضمي

كَيْفَ نحافظ على صحة الجهاز الهضمي

  • يتأثر الجهاز الهضمي بأسلوب الحياة الذي يتبعه كل شخص، حيث يساعد النظام الصحي الجيد الجهاز الهضمي.
    • للعمل بكفاءة والمساعدة فِيْ تحسين صحة الجسم.

هناك أيضًا العديد من الطرق التي تساعد على معرفة كَيْفَِيْة الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي من الإصابات، وهِيْ

أكل الفواكه والخضروات

  • من المهم أن يأكل الفرد بحد أقصى 7 حصص من الفاكهة والخضروات يوميًا.
    • وذلك لأن هذه الأطعمة تحتوي على ألياف غذائية وعَنّْاصر غذائية مهمة للحفاظ على صحة الجهاز الهضمي.
  • بالإضافة إلَّى ذلك، يساعد تناول مصادر الألياف الغذائية على تعزيز حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك.
    • تقليل أعراض القولون العصبي.

تقليل تناول الدهُون

  • يؤدي تناول كَمْيات كبيرة من الدهُون إلَّى إبطاء حركة الأمعاء وزيادة فرص الإصابة بالإمساك.
  • من الجدير بالذكر أن هناك دهُونًا صحية للأكل، مثل تلك الموجودة فِيْ الأفوكادو.

النوم لساعات كافِيْة

  • النوم أيضًا وسيلة للحفاظ على صحة الجهاز الهضمي، حيث لا تحصل على قسط كافٍ من النوم.
    • يؤثر سلبًا على صحة الجهاز الهضمي، لذلك يجب أن تنام لساعات كافِيْة.

سوائل شراب

  • اشرب كَمْية كافِيْة من السوائل يوميًا للحفاظ على أجهزة الجسم.
    • مع تقليل فرص الإصابة بالجفاف، من الممكن تناول الحساء أو حتى الاكتفاء بالماء.
  • هذا بالإضافة إلَّى الإشارة إلَّى التقليل من تناول المشروبات الغازية التي ترفع مستوى الحموضة فِيْ المعدة.

القيام بنشاط بدني

  • كذلك للإجابة على سؤال كَيْفَ نحافظ على صحة الجهاز الهضمي لا بد من ممارسة الرياضة بانتظام.
    • لأن لها العديد من الفوائد التي تساعد على تسهِيْل الهضم وتقليل التوتر.
  • لكن لا يجب ممارسة الرياضة بعد الأكل مباشرة لأن ذلك قد يسبب عسر الهضم.

أضف البروبيوتيك إلَّى النظام الغذائي.

العَنّْاصر التي قد تعجبك

أسباب انتفاخ البطن وكبر حجمه

علاج انتفاخ البطن

هل يسبب ارتجاع المريء الدوار

  • تساعد البروبيوتيك فِيْ تعزيز صحة البكتيريا الجيدة فِيْ الجهاز الهضمي، وهُو ما ينعكس إيجابًا.
    • يساعد على تحسين صحة الجهاز الهضمي ويساعد على امتصاص العَنّْاصر الغذائية الأساسية فِيْ الجسم.

تناول كَمْيات قليلة من السكر.

  • من المعلومات التي يمكن إضافتها إلَّى كَيْفَِيْة الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي تجنب تناول الكثير من السكر.
    • حيث يتسبب فِيْ خلل فِيْ التوازن البكتيري فِيْ الأمعاء.
  • أجريت دراسة عام 2015 على الحيوانات، واقترح مؤلفوها أن النظام الغذائي الغربي يحتوي على نسبة عالية من السكر.
    • وبالتالي، فإنه يؤثر سلبًا على ميكروبيوم الأمعاء وبالتالي يمكن أن يؤثر على الدماغ والسلوك.

تقليل التوتر

  • يؤثر الإجهاد على جميع أجزاء الجسم، بما فِيْ ذلك الجهاز الهضمي، لذلك يجب السيطرة عليه.
    • لتحسين الهضم والتخلص من التوتر قدر الإمكان.
  • يوصى أيضًا بتجربة طرق الاسترخاء عَنّْد حدوث مشاكل لا مفر منها أو استشارة طبيب نفسي.

تجنب تناول المضادات الحيوية دون داع

  • فِيْ بعض الأحيان يكون من الضروري تناول المضادات الحيوية لمكافحة الالتهابات.
    • لكن الإفراط فِيْ تناوله يصبح مصدر قلق لصحة الإنسان بشكل عام.
    • يمكن أن يؤدي أيضًا إلَّى مقاومة المضادات الحيوية.
  • تشير بعض الأبحاث إلَّى أنه حتى بعد 6 أشهر من الاستخدام، لا تزال القناة الهضمية خالية من البكتيريا المفِيْدة.

زور طبيب

  • بعض الأدوية أو المشاكل الصحية تؤثر على الجهاز الهضمي، لذلك ينصح بة الطبيب.
    • عَنّْد ظهُور أي أعراض وإبلاغهم بجميع الأدوية التي تم استخدامها لمعرفة السبب الرئيسي للمشكلة.

كَيْفَ تتم عملية الهضم

  • تفرز الغدد اللعابية فِيْ الفم اللعاب أثناء تناول الطعام، حيث يتم تحويل الطعام.
    • بكَمْيات صغيرة وخلطها مع اللعاب.
  • ثم ينتقل الطعام الممضوغ عبر المريء إلَّى المعدة.
  • ينهار الطعام فِيْ المعدة أكثر ثم ينتقل إلَّى الأمعاء الدقيقة.
  • تستمر عملية هضم وامتصاص القيمة الغذائية للطعام فِيْ الأمعاء الدقيقة وتدخل معها المرارة.
    • بالإضافة إلَّى الكبد والبنكرياس.
  • ينتقل باقي الطعام مع الفضلات إلَّى الأمعاء الغليظة ويبقى هناك حتى يتبرز الشخص.
‫0 تعليق

اترك تعليقاً