ماذا تعرف عن “الجلوتامين”؟

الجلوتامين هو حمض أميني ينتج في الجسم. في الواقع ، إنه أكثر الأحماض الأمينية شيوعًا الموجودة في العضلات. أظهرت الدراسات أن هذا المكمل يمكن أن يقلل من انهيار العضلات ويحسن التمثيل الغذائي للبروتين.

ما يقلل بشكل كبير من مستويات الجلوتامين في الجسم يقلل من القوة والقدرة على التحمل والتعافي ، والتي يمكن أن تستغرق ما يصل إلى ستة أيام حتى تعود مستويات الجلوتامين إلى وضعها الطبيعي حيث يلعب الجلوتامين دورًا رئيسيًا في تخليق البروتين.

https://www.youtube.com/watch؟v=fMlQQSISlbA[embedded content]

على الرغم من أن الجلوتامين هو جزء مهم جدًا من مكملات كمال الأجسام ، إلا أن تأثيره يمتد أيضًا إلى الحفاظ على وظيفة الأمعاء ومساعدة استجابة الجسم المناعية. نتيجة لذلك ، غالبًا ما يجد الناس أنفسهم يزدادون سوءًا أو تظهر عليهم علامات فقدان كتلة العضلات الهزيلة.

على أي حال ، هناك حاجة مهمة للجلوتامين في الجسم لمساعدتك على أداء تمارينك على النحو الأمثل ، خاصةً لأولئك الذين يرغبون في تقليل الدهون دون فقدان أي عضلات.

المعدل الطبيعي للجلوتامين هو 3-5 جرام مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم ، مع الأخذ في الاعتبار أن العديد من مكملات البروتين تحتوي بالفعل على بعض الجلوتامين ، ومن أفضل الأوقات لتناول الجلوتامين في الصباح وبعد التمرين وقبل النوم.

فيما يلي قائمة بفوائد الجلوتامين:

  1. يدعم تخليق البروتين ويمنع تقويض العضلات.
  2. يساعد في الحفاظ على حجم الخلايا وترطيبها وتسريع التجدد.
  3. يقوي جهاز المناعة ويدعم وظيفة الأمعاء.
‫0 تعليق

اترك تعليقاً