معدل السكر المتراكَمْ لكبار السن
- الشيخوخة هِيْ أحد الأسباب الرئيسية لزيادة انتشار مرض السكري، وانتشر هذا المرض بسرعة.
- يحاول الأطباء الحفاظ على مستويات السكر فِيْ المعدل الطبيعي من 70-100، ويجب ألا تقل نسبة السكر عَنّْ 70، حتى لا تسبب إرهاقًا أو ضعفًا فِيْ الجسم.
أعراض ارتفاع نسبة السكر المتراكَمْ
لقد انتشر مرض السكري مؤخرًا بين كبار السن، ولذلك عَنّْد الشعور بأحد أعراضه لا بد من المتابعة مع الطبيب فورًا، ومن أعراض ارتفاع نسبة السكر المتراكَمْ ما يلي
- الشخص المريض لديه رغبة ملحة فِيْ التبول.
- كسل المريض والتعب.
- الشعور بضيق فِيْ التنفس.
- الإعاقة البصرية.
- جفاف الفم والعطش المستمر.
مخاطر ارتفاع نسبة السكر المتراكَمْ
هناك العديد من الأشياء التي تشكل خطر ارتفاع نسبة السكر فِيْ الدم التراكَمْي، ومن أبرز هذه المخاطر
- تلف الخلايا العصبية فِيْ الجسم.
- مرض كلوي.
- ضعف قدرة الجسم على العمل وبالتالي لا يلتئم الجرح بسرعة.
- أمراض القلب وخدر فِيْ القدمين.
- هشاشة العظام.
- ذاكرة سيئة.
- تأثير سلبي على الكلى والكبد.
- فقدان التوازن.
طرق تقليل سكر الدم المتراكَمْ
تؤدي زيادة مستوى السكر المتراكَمْ فِيْ الدم وخاصة لدى كبار السن إلَّى مضاعفات خطيرة، وبالتالي فإن هذه النصائح تقلل من مستوى السكر المرتفع المتراكَمْ
- استشر الطبيب، لة الأدوية، وإذا لزم الأمر زيادة جرعة العلاج، أو تغييرها.
- ممارسة الأنشطة الرياضية، لأنها تعمل على حرق معدل السكر الزائد.
- يمكنك ممارسة أي نوع من الرياضة، مثل النشوة.
- المتابعة مع اختصاصي التغذية لمساعدة المريض على اتباع نظام غذائي صحي.
- تناول الأطعمة الغنية بالفِيْتامينات والمعادن، وبالتالي تقليل مستوى السكر المتراكَمْ.
- تجنب التدخين لأنه يؤدي إلَّى العديد من المشاكل الصحية.
- خاصة مرض السكري، وتجنب مضاعفاته.
الأدوية التي تتحكَمْ فِيْ معدل السكر المتراكَمْ لكبار السن
هناك بعض الأدوية التي تستخدم لتقليل السكر المتراكَمْ والتحكَمْ فِيْ نسبته بحيث لا يرتفع أو ينخفض عَنّْ معدله الطبيعي ولكن يقرره الطبيب على النحو التالي
- الميتفورمين وهُو أحد الأدوية التي يصفها الطبيب المعالج لعلاج مرض السكري من النوع الثاني.
- يساعد هذا الدواء على خفض مستوى الجلوكوز فِيْ الكبد.
- الجلوكوفاج هُو دواء يحسن حساسية الجسم للأنسولين.
- جليبو ريد هُو دواء يستخدم لمساعدة الجسم على إنتاج الأنسولين.
- يحتوي على السلفونيل يوريا.
- أفانديا وهُو أحد الأدوية التي تساعد على زيادة حساسية أنسجة الدم تجاه الأنسولين.
- يحتوي على ثيازوليدينديون.
- الأدوية المثبطة هِيْ الأدوية التي تُعطى عَنّْ طريق الحقن.
- يساعد على وقف عملية الهضم، وبالتالي يخفض مستوى السكر فِيْ الدم.
شروط تحليل السكر المتراكَمْ
العَنّْاصر التي قد تعجبك
هل يؤثر مرض السكري على العلاقة الزوجية
الأسرع فِيْ رفع السكر.
ارتفاع نسبة السكر فِيْ الدم لدى الشخص الطبيعي
- يتم إجراء هذا التحليل بناءً على فحص مستويات السكر المتراكَمْة فِيْ الدم.
- وملاحظة الطبيب للأشياء التي تؤثر على ذلك، مثل ارتفاع مستوى الكوليسترول عَنّْ المعدل الطبيعي.
- قم بإجراء اختبار الجلوكوز التراكَمْي فِيْ فترات زمنية محددة.
- متابعة خطة العلاج التي وضعها الطبيب والتأكد من فعاليتها للمريض.
فوائد تقليل السكر المتراكَمْ فِيْ الدم
أكدت الدراسات أن خفض مستوى السكر المتراكَمْ لدى كبار السن يؤدي إلَّى الفوائد التالية
- تقليل مضاعفات المرض بنسبة 25٪.
- كَمْا أنه يقلل من خطر الإصابة بقصور القلب لدى مرضى السكر بنسبة 16٪.
- تقليل احتمالية الموت المفاجئ الناتج عَنّْ أمراض الأوعية الدموية الطرفِيْة بنسبة 43٪.
الأمراض الناتجة عَنّْ انخفاض سكر الدم التراكَمْي
يمكن أن يعاني مرضى السكر من أحد الأمراض التالية، نتيجة انخفاض نسبة السكر فِيْ الدم، على النحو التالي
- فقر الدم المنجلي
- فقدان الدم المؤقت أو الحاد.
- الإصابة بفقر الدم الثلاسيميا.
الأمراض التي تنجم عَنّْ ارتفاع نسبة السكر فِيْ الدم
يؤدي ارتفاع نسبة السكر فِيْ الدم، وخاصة عَنّْد كبار السن، إلَّى الإصابة بالأمراض التالية
- أمراض القلب والأوعية الدموية.
- الاعتلال العصبي.
- غيبوبة السكري.
ما الذي يميز اختبار السكر التراكَمْي
يقوم المريض بالتحكَمْ فِيْ الجلوكوز المتراكَمْ بناءً على مستوى السكر فِيْ الدم لآخر شهرين أو ثلاثة أشهر، ويتميز بما يلي
- لا تحتاج للصيام أو أكل أي شيء محدد قبل الاختبار.
- يتم استخدامه لتشخيص الحالات الجديدة ولمراقبة الحالات المزمنة.
- وهُو من أهم الفحوصات التي تساعد الطبيب على معرفة مستوى السكر فِيْ الدم.
- وإذا احتاج المريض إلَّى رفعه أو خفضه، فضع خطة العلاج المناسبة للمريض.
ما هُو تحليل السكر المتراكَمْ
- يقرأ هذا الاختبار النسبة المئوية للدم المرتبط بجزيئات الجلوكوز.
- وبالتالي، يتم فحص كَمْية السكر المرتبطة بالهِيْموجلوبين خلال الأشهر الثلاثة الماضية.
- لأن هذه الفترة هِيْ الوقت الذي تعيش فِيْه خلايا الدم الحمراء.
- وبذلك يساعد الطبيب والمريض على حماية أنفسهم من مضاعفات زيادة أو نقص سكر الدم.