موضوع تعبير عن الوطن

♠ ♣ ♦نقدم لكم اليوم موضوع التعبير عن الوطن♠ ♣ ♦

موضوع التعبير vlast ، vlast هو زوج من الأحرف يشكلان كلمة صغيرة الحجم ولكن كبيرة في المعنى ؛ الوطن الأم مثل الأم والأسرة ، وهو الحضن الدافئ لكل مواطن على أرضه وهو المكان الذي نشعر فيه على أرضه ونأكل ثمره وفضله ، لذا مهما كان بعدنا عنها ، ستبقى إلى الأبد في قلوبنا. تولد الوطنية مع الإنسان ، لذلك تعتبر الوطنية مسألة غريزية يطورها الفرد. حيث يشعر أن هناك علاقة بينه وبين هذه الأرض التي ينمو فيها وينمو في بطنها. حب الوطن ليس حكرا على أحد. لأن كل فرد يعشق بلده ويحبّه ، وديننا الإسلامي يحثنا على الحب والولاء لهذا الوطن ولعله أعظم مثال قدمناه في هذا الأمر عندما اضطر رسولنا الحبيب – صلى الله عليه وسلم – إلى فخرج عن وطنه الغالي مكة ، فلما تركها قسرا قال: ما أحسن أنتم. من الأرض ومنك أحببتني ، ولو لم يطردني قومك منك لما سكنت أحداً غيرك. قلب كل انسان تجاه وطنه سواء كان شابا او كبيرا فالوطنية رمز واعتزاز وفخر لذلك يجب ان ندافع عنها ونحميها بكل قوتنا وان نحافظ عليها كما تحمينا ونقدرها. فكل شر يرفعها إلى أعلى الحانات ويطهرها ويحافظ على ممتلكاتها العامة وتضحي بها بحياتك في حالة تعرضها لأي خطر .. قال الشاعر عن حب الوطن: بدم حر أطفئه ، وبإصرار سابق أبنيها وأبنيها كوطن مترف ، وأقدمه لابني كرجل حر ، فيحفظ والد زوجته ويفديه بعزيمة ليث حاج. – كما أن من واجب الدولة الحفاظ على الوطن الأم وحمايته ، وإعداد جيل قوي وثابت له من خلال تدريب وتدريب وتثقيف الشباب ؛ الحامي والراعي. علاوة على ذلك ، للأمة حقوق على الوالدين ؛ حيث يجب عليهم تعليم أطفالهم حب الوطن وغرس القيم والمبادئ في قلوبهم والاهتمام ببناء أطفال أقوياء أصحاء ومستعدين لخدمة الوطن في أي وقت. إذا نظرنا إلى تاريخنا سنرى العديد من الأبطال والمجاهدين الذين سفكوا دمائهم في بلادهم للدفاع عنها وتحريرها من الاستعمار. لقد ضحوا بكل ما يملكون من أجل الوطن الأم ، لأن تاريخنا وحاضرنا ومستقبلنا هو الذي سيجعل مجدنا ويحكمه بمرور الوقت. تعبيرا عن حب الوطن البلد هو المكان الذي ولدت فيه وعشت داخل حدوده نشأت وترعرعت على أرضها وتحت سمائها وأكلت من خيراتها وشربت من مياهها ونفست هوائها ولجأت بين ذراعيها. الوطن الأم هي أم تربينا وتعلمنا. الوطن الأم هو الأسرة التي نتمتع بدفئها ، لأنه بدون وطن ليس للعائلة معنى. الوطن أمان وسلام وحرية ، وهو انتماء ووفاء وتضحية وفداء. الوطن هو أقرب مكان إلى قلبي حيث تتواجد عائلتي وأصدقائي. وحبي لبلدي يجعلني جادة ومثابرة ومتحمسة للبحث عن المعرفة ومتابعتها حتى أصبح ذات يوم شابًا مفيدًا ، وأخدم بلدي ، وأستفيد منه ، وأرد له القليل. بنعمته علي .. الوطن الأم هو أغلى ما في حياتنا لذلك علينا حمايته والدفاع عنه من الخطر والأعداء ونحن دائما على استعداد للتضحية من أجله والتضحية بحياتنا ودمائنا في أي وقت يكون ابني حرا. لحماية والد زوجته وتصميم ليث حاج فداه. من واجب الدولة أن تعتني بالشباب وتعليمهم وصحتهم وصحتهم وصحتهم وشبابهم القوي والمنظور هم من يبنون الأمة. وقال عنهم الشاعر: يا شباب الدنيا ، طلع الصبح في الوادي الآمن ، فارتعد النائمون. تمامًا مثل أي أب وأم ، يجب أن يغرسوا في أطفالهم حبهم لبلدهم منذ سن مبكرة ، وتحفيزهم على التعلم والتأكد من أن أطفالهم أقوياء وأصحاء حتى يتمكنوا من الاستفادة من بلدهم لأنهم هم الأمل من البلاد. التعبير عن الانتماء للوطن ، الحب للوطن ، والتعلق به ، والشعور بالانتماء إليه شعور غريزي فطري يسود فيه الكائنات الحية والبشر والحيوان ، كما يعلم الإنسان لوطنه ، كما يعلم. الحياة فيها ويشتاق لها وهي بعيدة عنها. وبما أن حب الوطن هو غريزة غرسها الإنسان ، فليس من الضروري أن يكون الوطن جنة ذات جمال طبيعي تتشابك فيها الأشجار وتنتشر المساحات الخضراء على أرضه وتتدفق ينابيع المياه على جوانبها. ليحبها أطفاله ويتشبثون بها ، لأن الوطن قد يكون جافًا ، وأرضه قاحلة ، ومناخها قاسٍ ، لكن الوطن رغم ذلك كله يظل محبوبًا وعزيزًا ونفيسًا في عيون أبنائه ، مهما كان. ما مدى صعوبة أو سوء. ولكن هل تعرف الأمة الحب الحقيقي لأبنائها لها؟ هل هذا البلد يعرف حقًا أنه محبوب وعزيز وعزيز على أهله؟ الحب لأي شخص وأي شيء لا يكفي أن يختبئ في الصندوق ، ويجب أن ينكشف ليس بالكلام فقط ، بل في العمل ، حتى يعرف الحبيب مكانته ومقدار الحب المخفي. له. لا يختلف عن الوطن الأم ، فهو يحتاج إلى سلوك عملي من أبنائه ، ويثبت به الأطفال حبهم وعاطفتهم له. وإذا كان حب الوطن غريزة ، فإن تعبيره هو اكتساب وتعلم ومهارة ، فهل أعطينا أطفالنا المعرفة التي تنمي فيهم القدرة على التعبير عمليا عن حب الوطن؟ هل علمناهم أن حب الوطن يقتضي منهم أخذ زمام المبادرة ووضع مصلحته على مصلحتهم؟ ألا يترددون في التبرع بجزء من أموالهم لمشروع يخدم مصلحتهم ، أو المساهمة بوقتهم أو جهدهم في تحقيق مشروع يعود عليهم بالفائدة؟ هل علمناهم أن حب الوطن يعني إجبار المرء على اتباع أنظمةها ، حتى لو كانت هناك فرص لتفاديها واتباعها ، من خلال الحفاظ على البيئة والمرافق العامة ، حتى لو صاحبها مشقة؟ هل دربناهم على التعايش دائما حتى وإن لم يعجبهم لحماية الوطن من ضرر الانقسام والانقسام؟ هذه أسئلة تمثل إجابتها الصادقة مقياسًا صادقًا لمدى حبنا للبلد. التعبير عن حب الوطن والحفاظ على حب الوطن هو أهم شيء ، يجب أن نغرسها في أطفالنا منذ الصغر ، ونعلمهم كيف يحبونها والتضحية من أجلها. الوطن هو الأرض التي نشأ فيها الإنسان ، والسماء التي تحميه ، والهواء الذي يتنفسه ، والماء الذي يشربه ، والأطعمة التي يأكلها. غنى الشعراء بحب الوطن ، وقال أحد الشعراء: ولدت بلادي في أرضها ودخلت تحت سمائها ، وأعطي صدرها قوة بنسيمها وهوائها ماء الحياة الذي شربته حينما أشرب. أكلت ماءها وملأت جسدي فخرًا عندما تغذت من طعامها ، وبالتالي يجب حماية بلادنا بالدفاع عنها في أوقات الخطر وحراستها من مكائد الأعداء ، وفي أوقات السلم نعمل بإخلاص على يرفع علم بلادنا عالياً ، وفي الحرب ننهض للدفاع عن الوطن والتضحية من أجلهم ولا بأرواحهم. قال أمير الشعراء أحمد شوقي: إن بلدي لو خرجت منها إلى الأبد يأخذني إليها إلى الأبد.

الوطن بيت كبير فهو الحلم الأول وهو أولى خطوات الكون ، الوطن هو التاريخ ، هو الانتماء والهوية ، الوطن الأم من ثروة خلقنا وبثروتها. ذات يوم تسقط في نوم طويل ، الوطن هو الحبل السري ، الذي يعطينا أسباب العيش التي نحملها في أعماقنا أينما ذهبنا ، تسحبنا سنوات القطيعة إلى الخلف وتعيدنا إلى يده. الوطن هو الشمس التي لا تغرب ، وهي جنة إذا تحررت من أيدي الغزاة ، وهي جحيم يقتلنا إذا سقط أو تأوه أو ضربته أعاصير الحياة. السلام والحضارة بمعرفتنا وعملنا وجهدنا. الوطن هو الطريق الأول الذي يقودنا إلى الكون ، فالإنسان بعلمه وعمله هو الوطن ومن ينتمي للوطن ، والشخص بجهله وسوء أخلاقه هو المدمر لهذا الوطن أو ذاك. كخلية سرطانية تبدأ في تدمير الجسد تدريجيًا وتلقي به في أسر الضعف والتخلف والضعف والاستعباد. الوطن الجميل مرآة تعكس صورنا أمام الكون ، سواء كان مظلمًا أو فاتحًا ، فمن يحب أن يرى صورته المشرقة الجميلة ، يحتفظ في قلبه بالوطن الذي يسكنه ، الوطن الذي كان سبب وجوده. والوطن الذي يناديه باسمه والذي تعود إليه كل انتمائه وبسبب الصورة القاتمة لوطنه ووطنه يغرق في جهنم المقبرة ، فلا وطن يحويه. ولا دولة تتحملها ولا اسم تفتخر به. من لا يقصد بكلمة وطن فليس له حياة تقيده ، ولا مجال لهذه الحياة. القلب النابض أو الوطن الذي ينتمي إليه المرء أو يعيش من أجله. إن أوطاننا هي ملاذنا في الحياة والتربة التي تختلط بها ذرات أجزائنا بعد التدمير ، لتبقى أسماؤنا بعد ذلك في ثنايا الأوطان. لنغني عن الوطن: وطني ، وطني ، عظمة ، جمال ، روعة ، روعة في تلالكم ، الحياة ، النجاة ، النعيم والأمل في رغباتكم. هل أراك في ألاك تصل إلى السمك؟ وطني وطني ابراهيم طوقان

♠ ♣ ♦السلام عليكم ورحمة الله وبركاته♠ ♣ ♦

مواضيع ذات صلة

‫0 تعليق

اترك تعليقاً