HealthDay News: 6 مارس 2018
من المعروف أن الدماغ يستمر في العمل ويحتفظ بالقدرة على سماع الأصوات وتفسيرها حتى عندما يكون الشخص نائمًا.
يمكن للضوضاء المسموعة أثناء النوم إيقاظ الشخص من النوم أو تغيير مراحل النوم أو التأثير على معدل ضربات القلب وضغط الدم.
يبدو أن للضوضاء تأثير أكبر عندما يكون الشخص في مراحل مبكرة من النوم ، وقد أظهرت الدراسات أن الأشخاص يكونون أكثر عرضة للاستيقاظ من النوم إذا كان الصوت يتضمن شيئًا عاطفيًا ، مثل بكاء طفل ، مقارنة بالأصوات التقليدية مثل الشخير. .
تقترح مؤسسة النوم الوطنية بعض النصائح لتجنب الاستيقاظ على الضوضاء:
- يمكن استخدام جهاز يصدر ضوضاء رتيبة لإخفاء الأصوات غير السارة. ومن أمثلة هذه الأجهزة صوت مكيف الهواء أو مروحة الهواء أو تداخل الراديو.
- تجنب العيش بالقرب من الشوارع أو المطارات المزدحمة.
- إيقاف تشغيل التلفزيون عند النوم ، لأن التلفزيون يصدر أصواتًا ذات ترددات وشدة مختلفة يمكن أن تزعج النوم.
أخبار يوم الصحة
حقوق النشر © 2018 HealthDay. جميع الحقوق محفوظة عنوان URL: http://consumer.healthday.com/Article.asp؟ AID = 731360