ما المقصود بسيولة الدم؟
- الهيموفيليا هو أحد الأمراض الوراثية التي يطلق عليها اسم آخر وهو الهيموفيليا.
- مرض النزف هو نزيف ينتج عن تخثر الدم غير السليم.
- كما أن هذا المرض المضاد للتخثر يسبب نزيفًا مفاجئًا في الإنسان ، وذلك عندما يتعرض الشخص لحادث أو يخضع لعملية جراحية.
- يقال أن الرجال الأكثر عرضة للإصابة بمضادات التخثر هم الرجال.
- وأن النساء والأطفال يتأثرون به ولكن بنسبة ضئيلة ، ويمكن للمرأة الحامل أن تصاب بمرض تدفق الدم في وقت متأخر من الحمل.
الهيموفيليا أثناء الحمل
- يحتوي الدم على العديد من البروتينات التي تسمى “عوامل التخثر” والتي تساعد في وقف النزيف.
- تعاني المرأة الحامل أيضًا من انخفاض مستويات مضادات التخثر أو الهيموفيليا ، ويمكن أن يصل هذا المستوى إلى العامل الثامن أو العامل التاسع.
- في هذا الوقت ، تتم مراقبة هذه المستويات لأنه إذا انخفضت نسبة هذه العوامل ، فقد تزيد من فرصة حدوث نزيف ، مما قد يؤدي إلى بعض المشاكل الصحية الخطيرة.
- يشترط أن يقوم الطبيب المختص الذي يراقب حالة الحامل بإبلاغها بوجود سائل في دمها.
- وهذا يمنع الطبيب من استخدام بعض الأدوات الطبية أثناء عملية الولادة ، مثل الملقط أو جهاز الشفط ، حتى لا تتأثر حالة الأم والجنين.
ما هي أسباب نقص الدم أثناء الحمل؟
تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى إصابة الإنسان بمرض نزفي ، ومن هذه الأسباب ما يلي:
- يعتبر العامل الوراثي من أهم الأسباب التي تزيد من خطر الإصابة بالأمراض النزفية.
- هذا هو معرفة أن النساء يمكن أن يصبن بالهيموفيليا ، لكنه أقل شيوعًا عند الرجال.
- في هذه الحالة ، يمكن أن يتأثر عنصر واحد فقط من الكروموسوم X والآخر مفقود أو غير نشط.
- النساء المصابات بداء السكري واضطرابات في عمل الكبد أثناء الحمل تؤدي إلى أمراض تدفق الدم.
- انخفاض عوامل التخثر التي تساعد على وقف النزيف.
- انخفاض مستويات فيتامين الذي ينظم تخثر الدم.
قد تكون مهتمًا بـ:
ما هي أعراض مرض مضادات التخثر أثناء الحمل؟
هناك العديد من العلامات والأعراض الشائعة للهيموفيليا ، وهذه العلامات هي:
- نزيف في المفاصل ، يمكن أن تسبب هذه الإصابة تورمًا أو ألمًا أو توترًا في مفاصل الجسم.
- يؤثر هذا على مفاصل الركبتين والمرفقين والكاحلين.
- التعرض لنزيف في الجلد ، ويكون على شكل كدمات أو ارتخاء في العضلات والأنسجة مما يسبب هذه الكدمات للجلد.
- نزيف من الفم واللثة.
- وجود دم في البول أو البراز.
- نزيف أنفي متكرر.
- اصفرار وشحوب الوجه.
- الشعور المستمر بالدوار.
- صعوبة في التئام الجروح.
ما هو علاج الداء المضاد للتخثر اثناء الحمل؟
العناصر التي قد تعجبك:
ألم في الجانب الأيمن من البطن بعد ولادة قيصرية
تجربتي مع قلة الماء للجنين في الشهر الرابع.
نزيف ما بعد الولادة بعد التوقف
- إذا كانت المرأة الحامل مصابة بمرض نزفي ، فهذا يعني أن طفلها قد يولد بهذا المرض.
- يمكنك أيضًا معرفة ما إذا كان طفلك يعاني من مرض مضاد للتخثر أم لا عن طريق إجراء اختبار خاص لسيولة الدم.
- يتم إجراء هذا الاختبار قبل ولادة الطفل ، ويمكن سحب عينة من دم الطفل من خلال الحبل السري ، والنتيجة معروفة لاحقًا.
- في حالة التأكد من إصابة الطفل ، بعد ولادة الطفل ، يمكن اتخاذ بعض الإجراءات الخاصة التي تمنع حدوث مضاعفات النزيف عند الطفل.
فيما تتمثل طرق علاج مرض مضادات التخثر في الآتي:
- عليك تعويض كمية الدم المفقودة ، ويكون هذا التعويض من خلال تناول الكثير من السوائل والعصائر الطبيعية ، والإكثار من شرب الماء.
- ينصح بتناول الخضار والفواكه التي تحتوي على فيتامين سي ، لأن هذه الخضار تعمل على تعزيز وتقوية عمل هرمونات تخثر الدم.
- يجب عدم تناول جميع الأطعمة المميعة للدم وهذه الأطعمة (الزنجبيل والثوم والكافيين) أو تناول الأدوية المسيلة للدم مثل الأسبرين.
- يجب عليك زيارة واستشارة الطبيب المختص وعدم إهمال الدورة الدموية ، حيث يجب تحديد مستويات تخثر الدم مع اقتراب موعد الولادة.
هل تسبب مضادات التخثر حالات إجهاض للحوامل؟
- يعد وجود مرض مضاد للتخثر عند النساء أثناء الحمل أحد الأسباب الرئيسية التي تسبب الإجهاض.
- وذلك لأن المرض المضاد للتخثر يمكن أن يسبب نزيفًا مفاجئًا للمرأة ، وإذا لم يحدث في أسرع وقت ممكن فإنه يمكن أن يسبب العديد من المشاكل الصحية.
- وذلك لأن المرض المضاد للتخثر يمكن أن يؤثر على نمو الجنين داخل الرحم ، مما يزيد من فرصة حدوث الإجهاض.
نصائح للمرأة أثناء الحمل.
هناك العديد من النصائح والإرشادات التي يجب على المرأة اتباعها أثناء الحمل ، وهذه النصائح هي كالتالي:
فحوصات للتحقق من نسبة مضادات التخثر للحامل؟
الاختبار الأول هو تحليل المشيمة.
- يتم إجراء اختبار المشيمة بين الأسبوعين الحادي عشر والرابع عشر من الحمل.
- يتم ذلك عن طريق أخذ قطعة صغيرة من نسيج المشيمة التي يتغذى عليها الجنين في رحم الأم ، ثم يتم اختباره لمعرفة ما إذا كان الجين المضاد للتخثر موجودًا أم لا.
الاختبار الثاني ، تحليل السائل الأمنيوسي.
- يتم إجراء اختبار السائل الأمنيوسي عن طريق أخذ عينة من السائل الأمنيوسي المحيط بالجنين.
- في أغلب الأحيان ، يتم إجراء هذا التحليل في الفترة من الأسبوع الخامس عشر إلى الأسبوع العشرين من الحمل.