هيلة المشوح تعدد “إيجابيات” دمج الصفوف الأولية “بنات وذكور”

الرياض – سعد الراشد – العناوين

دافعت الكاتبة هالة المشاوة مرة أخرى عن دعوتها إلى اندماج “بنت-بوي” في الصف الابتدائي ، وسجلت ما رأت أنه “اعتبارات نفسية رائعة” للأطفال إذا كان الاندماج سيحدث.

وكتبت المشوح في تغريدة على حسابها على تويتر: “إذا عرف المجتمع مدى إيجابية دمج الصفوف الابتدائية – البنات والأولاد – وتأثيراته النفسية الرائعة على الأطفال ، فلن يتردد لحظة في المطالبة”.

وتابعت: “بصراحة نتاجه سيكون جيلاً أكثر استقراراً وأقل تحرشاً وانتهاكاً للطفولة ، لأن المرأة أكثر تقييداً وحرصاً واستحقاق للتعامل مع الأطفال وتعديل سلوكهم!”

في تغريدات لاحقة ، أوضحت المشوح أنها تعني بالاندماج أنه سيكون هناك فصول للفتيات وأخرى للبنين تحت قيادة مدارس البنات.

وكتبت: “لتوضيح الصورة .. الدمج يعني فصول للفتيات وفصول للبنين تحت قيادة مدارس البنات والتعليم المخصص للنساء”.

واستدركت أن “من مزايا إدراك هذا القرار أن الأم تستطيع دخول طفلها متى شاءت ، وتطرح أسئلة عنه وتراقبه بعناية في سنواته الأولى ، عندما يحتاج إلى أم أو أي شخص يعمل نيابة عنه. ، على سبيل المثال كمدرس ، علاوة على ذلك ، في الجو الأقرب إلى المنزل! “

وقال المشوح في تغريدة ثالثة: “المدرسة مكانة للطفل تجعله يرى أنها عالم كبير ومخيف ، يختلف عن بيئته الحقيقية في المنزل أو عالمه الصغير في رياض الأطفال”.

ولفتت إلى أن “الاندماج يكسر هذا الحاجز النفسي عندما يمس (الطفل) الجو الأسري وعاطفة معينة من الأم.

وفي الختام قالت: “وجود المرأة حول الطفل هو دعم نفسي وأمن لا يشعر به إلا الطفل.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً