وسائل التبريد في الماضي

ما هُو مفهُوم التبريد

  • يميل الإنسان عمومًا إلَّى العيش فِيْ درجات حرارة معتدلة ومناخ معتدل، لأن الطبيعة البشرية لا تتحمل الحرارة الشديدة أو البرودة.
    • ما دفع الإنسان منذ القدم لإصرار على إيجاد سبل لحل أزمة الحرارة الشديدة.
  • كان هناك من استخدم النار لتدفئة أنفسهم فِيْ الشتاء، بينما استخدموا الماء فِيْ الصيف لتبريد أنفسهم.
    • ومع ذلك، فإن هذه الأساليب لم تحقق هدف التبريد، لأنها لم تكن مضمونة لتكون موثوقة.
  • يعتبر التبريد من أهم المتطلبات فِيْ كل منزل، وفِيْ الماضي كانت طرق التبريد تشمل طرق التبريد لحفظ الأطعمة والمنتجات الغذائية.
    • هناك أيضًا طرق تبريد لتبريد المنازل والمباني المؤسسية من خلال أجهزة التبريد.

نختار لك

المبردات فِيْ الماضي

لقد أتاح البشر العديد من الاستخدامات المختلفة فِيْ السنوات الأخيرة لغرض التبريد، بما فِيْ ذلك

مروحة أو مروحة

  • تم استخدامه فِيْ الماضي ليبرد أثناء التعرض لدرجات حرارة عالية.
  • هِيْ مجموعة من أوراق الشجر أو سعف النخيل يتم لصقها وتثبيتها على دعامة خشبية للتبريد.

قبو

  • إنها طريقة قديمة للهروب من الحرارة الشديدة عَنّْ طريق بناء غرف تحت منازل ذات فتحات جيدة التهُوية.
  • يستخدم القبو لتوفِيْر بيئة باردة فِيْ الصيف للسماح للناس بالعيش فِيْه.
    • لأنها غرفة كبيرة تحت الأرض بنيت عليها باقي غرف المنزل.
    • حيث يتم إبعاد الغرفة تمامًا عَنّْ أشعة الشمس مع ارتفاع درجات الحرارة مما يتسبب فِيْ وصول الهُواء البارد والرطب إلَّى السرداب.
    • هذا يمنح الناس الفرصة للعيش فِيْ بيئة باردة خلال النهار فِيْ الصيف.

باديكير

  • إنه مبنى مصمم على شكل مثلث مجوف، تبلغ مساحته حوالي متر واحد ويبلغ أقصى ارتفاع له مترًا واحدًا.
  • المثلث مبني على سطح المنزل ويفتح باتجاه الشرق بحيث يتصل المبنى بالمنزل من خلال مجرى الهُواء لتسهِيْل مرور الهُواء البارد إلَّى المنزل.
  • فِيْ بعض الأحيان يمكن وضع باديكير فِيْ الطابق السفلي أسفل المنزل بحيث يمكن للهُواء البارد الوصول إليه بسهُولة.

النوم على أسطح المنازل

  • هناك بعض القرى التي كانت تنام على أسطح المنازل للابتعاد عَنّْ أشعة الشمس الحارقة والاستمتاع بالهُواء النقي.

قالب الثلج

  • تم استخدام قوالب الثلج فِيْ الماضي للتبريد عَنّْ طريق تخزين كتل كبيرة من الجليد لاستخدامها فِيْ الصيف.
  • اعتاد الناس على استغلال المناطق الباردة مع البحيرات المتجمدة.
    • قاموا بقطع طبقات وكتل من الجليد من البحيرة وتخزينها فِيْ أماكن بعيدة للسماح بدخول الهُواء النقي إلَّى المنزل لتقليل حرارة الشمس المرتفعة.
  • كَمْا أنهم يجمعون كتل الجليد من البحيرات المتجمدة خلال فترة الشتاء ويخزنونها فِيْ بيوت الجليد.

مصادر الينابيع

  • تم استخدام هذه الطريقة على نطاق واسع فِيْ الماضي لتقليل حرارة الصيف.
  • كانت النوافِيْر عبارة عَنّْ أحواض كبيرة بنيت فِيْ المدن لشرب الماء ووضع رؤوسها فِيْها لخفض الحرارة.

سقوف شاهقة وعالية

  • لعبت الهندسة المعمارية دورًا مهمًا فِيْ حجب الحرارة عَنّْ المنازل عَنّْدما تم بناؤها بسقوف عالية جدًا.
  • تساعد الأسقف العالية على تبريد وتنعيم الجو فِيْ المنازل من الهُواء الساخن وتراكَمْ الحرارة.
    • ترفع الأسقف العالية الهُواء الدافئ إلَّى الأعلى حتى يتمكن الهُواء الساخن من الهروب بسهُولة عبر النوافذ لخلق هُواء نقي وطبيعي فِيْ المنزل.

سجن

  • وهُو حاجز مزدوج مصنوع من سعف النخيل، وبين الحاجزين طبقة من الأشواك البرية تسمى الأكول.
    • ثم يتم تثبيتها جيداً بالحبال وتوضع أمام المنزل ويمكن رشها بالماء البارد.
    • عَنّْدما يمر الهُواء الساخن من خلال المقعد ويتحول الهُواء الساخن إلَّى بارد، يدخل المنزل لتبريده.

أماكن مظللة

  • كانت هذه طريقة بسيطة للتبريد، واستخدم الناس الأشجار للجلوس تحتها للاستفادة من ظل الأشجار.
  • اعتاد الناس على الاستفادة من الأماكن المظللة تحت الأشجار، وخاصة أثناء قيلولة بعد الظهر، للراحة من العمل الشاق فِيْ اليوم، لتقليل الجفاف وضربات الشمس.

بناء الشرفات الأمامية

  • يعتبر بناء الشرفات الأمامية من أقدم الطرق المستخدمة فِيْ بناء المنازل لمنع أشعة الشمس الحارقة من على أسطح المنازل.
    • يجلس أصحاب المنازل على شرفاتهم الأمامية فِيْ الصباح الباكر أو فِيْ وقت متأخر من الليل لاستنشاق الهُواء النقي.
    • ويحدث هذا حتى تصبح الشرفات مكانًا أساسيًا فِيْ جميع المنازل التي يتجمع فِيْها الأصدقاء والعائلة.

قد يثير اهتمامك

الطرق القديمة لتبريد المياه.

تستخدم طرق عديدة لتبريد الماء، منها

موسم حصاد الجليد

  • يحدث موسم حصاد الجليد فِيْ شهر مارس، فِيْ الشتاء عَنّْدما تتجمد البرك والبحيرات والمحيطات.
  • تُجمع كتل الجليد فِيْ مبانٍ تسمى بيوت الجليد لعزلها وحمايتها من الذوبان، وفِيْ فترة الصيف يُباع الجليد للأفراد.
    • يتم ذلك عَنّْ طريق كشط الجليد من على سطح البحيرات والمحيطات، وتكون الكتل من 15 إلَّى 75 سم.
    • يتم جمع قطع الثلج وتنظيفها، ثم نقلها إلَّى البيوت الجليدية، وبعد ذلك يكسر العمال قوالب الجليد حتى تصبح متجانسة.
    • ثم يتم حفظ كتل الجليد فِيْ طبقات منفصلة عَنّْ بعضها البعض بواسطة نشارة الخشب من مصانع الخشب.

إبريق خزفِيْ غير مطلي

  • يوضع الماء فِيْ إبريق مصنوع من الخزف غير المطلي ثم يلف فِيْ أكثر من طبقة من القماش القطني الثقيل.
    • يمكن ترطيبه باستمرار بالماء لامتصاص الحرارة منه.
  • ثم تتبخر الرطوبة الموجودة فِيْ قطعة القماش، مما ينتج عَنّْه جو بارد ومنعش يجعل الماء يبرد فِيْ الإبريق.

طرق التبريد القديمة

  • من أقدم الطرق المستخدمة فِيْ المنازل وضع مكعبات الثلج فِيْ صناديق مبطنة بالزنك.
  • ويبقى الماء بداخله حتى يبرد تمامًا ويمكن أن يستمر لفترات طويلة حتى يذوب الثلج.

تبريد الطعام يعَنّْي فِيْ الماضي.

وجد الكثير من الناس طرقًا عديدة مختلفة لتبريد الطعام فِيْ الماضي، ومن أهم هذه الطرق

  • الترطيب ينتج الترطيب عَنّْ طريق تغليف الطعام بقطعة قماش كبيرة ورشه بالماء من وقت لآخر للحفاظ على الطعام طازجًا.
  • صناديق الثلج تم استخدام صناديق الثلج لوضع قوالب الثلج ووضع الطعام بجانبها بحيث يمكن تخزين الطعام بجانبها.
    • يجب إبقاء المبردات بعيدًا عَنّْ الأماكن الساخنة حتى لا يذوب الجليد.
  • دفن الأرض تم استخدام الأرض فِيْ الماضي للحفاظ على الطعام بعيدًا عَنّْ حرارة الشمس.
    • تحافظ التربة التحتية على برودة جيدة، حيث يتم الاحتفاظ بالبيض فِيْ باطن الأرض، على سبيل المثال.
  • ماء الصنبور يتعرض الماء دائمًا للتبخر، تمامًا مثل ماء الصنبور، لذلك يبقى الطعام بجواره، مما يوفر نضارة كافِيْة لحماية الطعام من العفن.
    • عادة ما تبقى مياه الصنبور باردة بسبب عملية التبخر.
    • كَمْا أن المياه الجارية أبرد من المياه الراكدة بسبب تعرضها المستمر للهُواء.
‫0 تعليق

اترك تعليقاً