نزول افرازات بيضاء في اليوم العاشر من الترجيع

نزول الإفرازات البيضاء فِيْ اليوم العاشر من اللف.

• تعتبر الإفرازات المهبلية التي يتم إنتاجها بعد استخراج الجنين مؤشراً جيداً على الحمل ونجاح العملية، فهذه الإفرازات بيضاء أو شفافة.
• تعاني الزوجة من نزيف خفِيْف لمدة يوم أو يومين نتيجة انغراس البويضة الملقحة وتعلقها بجدار الرحم.
• لضمان تعافِيْ الجنين وحمله بنجاح، يجب استخدام اختبار حمل منزلي أو معمل.
  • وذلك فِيْ حينه يحدده الطبيب المختص فِيْ الحالة سواء كانت خصوبة أو أنثى.
• ومع ذلك، فِيْ معظم الحالات، يتم إجراء الاختبار بعد 14 يومًا على الأقل من العملية، وينصح الطبيب بضرورة إجراؤه قبل انتهاء الوقت المحدد.

يخرج الماء من الرحم بعد العملية.

• تلاحظ العديد من النساء أن الماء يخرج من المهبل بعد عملية استخراج الجنين، وهذا الماء هُو إفراز مهبلي.
• كَمْا يحدث بسبب زرع البويضة الملقحة نفسها فِيْ بطانة الرحم وبسبب زيادة الهرمونات التي تدعم البويضة قبل أن تتطور إلَّى جنين.
• هذه الإفرازات تشبه الماء، لأنها بيضاء أو شفافة.

التهاب المهبل بعد نقل الأجنة

• فِيْ حالة حدوث عدوى مهبلية بعد عملية استخراج الجنين، يجب إبلاغ الطبيب الخاص على الفور، لأنها علامة على القلق وتؤثر سلبًا على العملية.
• هناك أسباب عديدة لالتهاب المهبل، بما فِيْ ذلك العدوى البكتيرية المنقولة جنسيًا أو عدوى الخميرة المهبلية.
• يجب متابعة الطبيب المختص لمعالجته بوصف مضاد حيوي لإنهاء العدوى.

إفرازات مهبلية صفراء بعد اللف

• يعد الإفراز الأصفر بعد الارتجاع علامة على وجود عدوى تنتقل عَنّْ طريق الاتصال الجنسي، مثل داء المشعرات أو أي عدوى مهبلية أخرى.
• لذلك من الضروري استشارة الطبيب المعالج وعدم إهمال الإفرازات المهبلية الصفراء.
• بسبب التأثير السلبي على العملية وتثبيت الأجنة بجدار الرحم.

كَيْفَ تعرف نجاح أو فشل العملية

• يُعرف هذا بإجراء اختبار الحمل المنزلي بالبول أو اختبار الحمل المخبري بالدم، وهذا الأخير هُو الطريقة الأكثر دقة ويعطي نتائج صحيحة ومضمونة.
• أفضل وقت لإجراء اختبار الحمل هُو أسبوعين بعد الإجراء.

كَيْفَ تشعر النساء بعد اللف

بعد عملية استرجاع الجنين، تشعر المرأة ببعض علامات الحمل المبكر، ومنها ما يلي

• غياب الدورة الشهرية، وهِيْ أول أعراض تشعر بها المرأة بعد عملية التعديل التحديثي، وهِيْ أول مؤشر على نجاح الإجراء.
• يبدأ النزيف المهبلي الخفِيْف لمدة 24 إلَّى 48 ساعة.
  • يبدأ فِيْ النزول بعد أن تلتصق البويضة الملقحة بجدار الرحم، مما يعَنّْي أيضًا نجاح العملية والحمل المبكر.
• تشعر المرأة بألم فِيْ الثدي مع تضخم أو تورم، ويتغير لون الحلمة إلَّى لون أغمق من المعتاد.
• الإحساس بألم فِيْ الحوض أو الرحم أو البطن.
• الصداع والصداع.
• الدوخة والدوار مع الخمول والكسل مما يجعلك تشعر بالنعاس الشديد والنعاس.
• زيادة الرغبة فِيْ إفراغ مثانة الزوجة وكثرة التبول عَنّْ المعتاد.
• الشعور بالغثيان والقيء.
• حركات الأمعاء غير المريحة أو الشعور بالانتفاخ والغازات.
• تشعر بمزاج وتغيرات نفسية ناجمة عَنّْ التغيرات الهرمونية.
  • مما يجعلها تشعر بالتوتر والقلق واضطرابات النوم والبكاء والحزن.

هل من الضروري أن تظهر بوادر الحمل الأولى

• بشكل عام، تبدأ العلامات فِيْ الظهُور بعد أن تزرع البويضة الملقحة نفسها فِيْ جدار الرحم.
• هذا يعَنّْي 14 يومًا بعد العملية.
• ومع ذلك، فإن اختفاء هذه الأعراض ليس دليلاً على فشل العملية، حيث إن هناك بعض النساء اللاتي أصبحن حوامل.
• ومع ذلك، فقد عانوا من الأعراض بعد اكتشاف أنهما حامل فِيْ وقت لاحق.
• وهذا يدل على أهمية اختبار الحمل لأنه الحل الأفضل والأمثل لتأكيد الحمل بدلاً من الانتظار وتوقع ظهُور أي علامات للحمل.

نصائح لزيادة فرص الحمل ونجاح اللف

يجب على الزوجة اتباع بعض النصائح بعد عملية استخراج الجنين، وذلك لزيادة فرص الحمل ونجاح العملية، وهِيْ

• يجب أن تستمر فِيْ رؤية طبيبك الذي يشرف على الإجراء واتباع جميع التعليمات التي أوصى بها.
• تناول الأدوية الموصوفة من قبل الطبيب فِيْ الوقت المحدد وبالجرعة المحددة حيث يعمل ذلك على دعم الحمل من خلال تحفِيْز استقرار البويضة الملقحة على جدار الرحم.
• لضمان أقصى قدر من الراحة فِيْ المنزل، تجنب أي نشاط يتطلب مجهُودًا بدنيًا وتجنب حمل أوزان ثقيلة.
• تجنب الجماع أو الجماع، حتى يوافق عليه الطبيب المختص.
• تناول أطعمة صحية وفِيْ الوقت المناسب تحتوي على عَنّْاصر وفِيْتامينات ومعادن لدعم انغراس البويضة فِيْ جدار الرحم.

هل هناك احتمال أن تفشل عملية العودة

• لا تنجح عملية استرجاع الجنين دائمًا، وهناك بعض النساء اللواتي خضعَنّْ لهذه العملية، لكنها فشلت.
• وهناك أسباب كثيرة لذلك، من أبرزها تشوه البويضة أو الحيوانات المنوية.
• من المعروف ما إذا كانت العملية فشلت أم لا نتيجة اختبار الحمل أو الدورة الشهرية بعد عودة الأجنة.