يزداد وزن المرأة تدريجياً من بداية الحمل حتى يوم الولادة ، بحيث يكون وزنها الطبيعي من 12 كيلوغراماً إلى 16 كيلوغراماً ، وهو بالطبع الأهم.
1- الاستماع إلى بعض النصائح السيئة ، مثل: ضرورة تناول طعام لشخصين لا لشخص واحد ، مما يجعل المرأة تأكل جشعًا حتى لو لم تكن جائعة ، والعذر حتمية تناول الطعام لشخصين ، و هذا لا يعني أن المرأة في بعض الأحيان أثناء الحمل تزيد من الشهية ، ولكن ليس بطريقة تسبب زيادة الوزن بشكل مفرط.
2- الإفراط في تناول السكريات والمشروبات الغازية والنشويات والدهون والمخللات مما يؤدي إلى ترسب الدهون والأملاح في الجسم والتي يصعب التخلص منها بسهولة بعد الحمل وبعد أن تكون الهرمونات الأنثوية منتظمة ومستقرة.
3- يخزن الجسم كمية كبيرة من السوائل خاصة في فترة الحمل الأخيرة ، وفي بعض النساء يكون أكثر من ثلثي الوزن الزائد هو الماء المحتجز في الجسم.
4- قلة شرب الماء أثناء الحمل يؤدي إلى احتباس أكبر للأملاح والسوائل في جسدها ، مما يؤدي إلى احتفاظ الجسم بالسوائل بشكل طبيعي خلال هذه الفترة.
5- يساعد هرمون الحمل أو البروجسترون والحليب على انتفاخ الجسم وخاصة في منطقة الخصر والصدر مما يؤدي إلى زيادة الوزن.
6- الإفراط في تناول الوجبات السريعة الجاهزة والكميات غير الصحية من الدهون وعدم كفاية تناول الخضار والفواكه يؤدي إلى زيادة الوزن التي يصعب التخلص منها بعد الولادة.
7- يتضخم الرحم من الشهر الثالث ليحمل الحمل والكيس الأمنيوسي ويتضخم إلى حجم حبة الجريب فروت تقريباً ، مما يتسبب في زيادة الوزن في جسم الأنثى.
8- أثناء الحمل يخزن الجسم تلقائيًا كمية معينة من الدهون لإعطائه الطاقة الكافية للولادة وتحمل مشاق وصعوبات الحمل والإرهاق الذي يحدث خلال هذه الفترة.
9- يشكل وزن الجنين نسبة كبيرة من الوزن الزائد في جسم المرأة ، لذلك يزداد وزن الطفل في بطن الأم بشكل ملحوظ ، خاصة في الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل ، مما يزيد من وزنه بشكل مناسب والسوائل المحيطة به. يزيد وزن المرأة والجنين.
10- تضيف العوامل الهرمونية والتضخم والسوائل وتخزين الدهون أكثر من نصف كيلوغرام إلى الكيلوغرام ، ومن السهل على المرأة أن تفقد هذا الوزن بمجرد السيطرة على الهرمونات في جسدها واستقرارها.