قِصَّة واقعية عَنّْ ظلم زوجة الأب
أولاً
- فِيْ أحد البيوت المليئة بالسعادة والحب، كانت هناك عائلة صغيرة تتكون من أب وأم وطفل أعزب.
- بعد سنوات، تم اكتشاف ورم خطير فِيْ الأم وأصبحت أيامها معدودة.
- على فراش الموت، طلبت من زوجها أن يعتني بابنتهما لأنها كانت ثمرة حبهما.
- كان الأب حزينًا جدًا على زوجته التي أحبها، ووعده برعاية ابنته.
- تمر الأيام والسنوات، وكبرت الابنة مع جدتها ووالدها المحب، الذي أحبها كثيرًا، ولكن يومًا ما ستذهب الجدة إلَّى خالقها.
- لم يستطع الأب تربية ابنته كَمْا ينبغي، لذلك قرر أن يتزوج، وكان هدفه الأساسي توفِيْر الرعاية الكاملة لابنته الصغيرة.
- تزوج الأب من فتاة لم تتزوج من قبل وكانت تبلغ من العمر أكثر من ثلاثين عامًا، كانت الزوجة تظهر الحب والرعاية اللازمين كَمْا أوصى بها زوجها ووعده.
العَنّْاصر التي قد تعجبك
حكايات عَنّْ الأخلاق الحميدة للأطفال.
قصص ما قبل النوم للأطفال
قِصَّة الثعلب والأغنام.
ثانيا
- وبعد عدة أشهر طلبت الزوجة الذهاب إلَّى الطبيب لمعرفة سبب تأجيل حملها حتى الآن.
- بعد الاختبارات، وجدت أنها لا تستطيع الحمل.
- أخبرها زوجها أنها كافِيْة وأنه مغرم به وبابنته، وأن ابنته ستكون ابنته وأنه سيكون مثل الأم لها.
- لكن من كان يعلم أن هذه المرأة لديها قلب أسود حاقد.
- كَمْا بدأت تعذب الفتاة الصغيرة بكل الطرق وأقسى منها.
- من الضرب المبرح إلَّى التهديد، إذا قالت أي شيء لأبيها، فسوف يحرقها.
- فِيْ الأيام الأخيرة، لاحظ الأب أن ابنته لا تتصرف كالمعتاد ولم تعد مبتهجة، وضحكها يملأ المنزل.
- كَمْا أنه يلاحظ تصرفاتها الغريبة عَنّْدما تصرخ بدون سبب.
- قرر الأب الذهاب إلَّى الطبيب ليرى ما خطب فتاته المحبوبة، والخوف الذي لم يتوقعه أحد هُو أن الطبيب وجد نملًا على رأس الفتاة.
- عَنّْدما سألها والدها، أخبرته أن زوجته قيدتها بالحبال ووضعت الكثير من النمل على وجهها ورأسها.
- صدم الأب بهذه الكلمات، فلم يتخيل أن هذه المرأة ستفعل ذلك.
- قدم الأب الأدلة اللازمة لإدانة فعل هذه المرأة الجامحة، واستنكرها.
- هذه المرأة سجنت لمدة خمسة عشر عاما وماتت بأسوأ صورة على يد أحد الأسرى.
- طبعا الفتاة خضعت لعملية جراحية للتخلص من النمل وبعد عام من العلاج النفسي ورعاية والدها لها تحسنت الفتاة.
- وتحسن الوضع، ومرة أخرى امتلأ المنزل بضحكها الجميل وشخصيتها المرحة.
قِصَّة عَنّْ ظلم زوجة الأب الحزينة
- من القصص الواقعية التي حدثت فِيْ إحدى المدن أنه فِيْ يوم من الأيام كانت هناك عائلة مكونة من أب وأم وثلاثة أطفال.
- وعاشوا فِيْ منزل مليء بالحب والسعادة، وفِيْ أحد أيام الشتاء ماتت الأم بمرض خطير تاركة وراءها أبًا عاجزًا وبكاء أطفالًا صغارًا.
- يعلم الأب أنه وحده لن يكون قادرًا على رعايتهما، فِيْقرر الزواج من امرأة يمكنها الاعتناء بهما وتوفِيْر الرعاية اللازمة لهن.
- ومن خلال الموقع الرسمي يبدأ عذاب هؤلاء الأطفال العزل، وتبدأ زوجة الأب فِيْ بداية أيامها فِيْ إظهار وجهها اللطيف والاهتمام بهم.
- مع مرور الوقت، تصبح زوجة الأب أكثر الناس قسوة وتعامل هؤلاء الأطفال كعبيد لها وخدام لها.
- عَنّْدما يعود الأب إلَّى المنزل، كل ما يراه هُو زوجة مطيعة ولطيفة ومحبّة مع أطفالها.
- لكن هل الكذب والخداع يدومان طبعا الجواب بالنفِيْ. فِيْ أحد الأيام، قرر الأب العودة مبكرًا من العمل لمفاجأة زوجته وأطفاله.
- ويمكنك أن تتخيل ما رآه الأب عَنّْدما ظهر الوجه الحقيقي لهذه المرأة الشريرة.
- كان على وشك حرق يد ابنته بينما كان الصبيان الآخران ينظفان الأرض بعلامات الضرب والتعذيب على وجهِيْهما.
- قرر الأب التصرف على الفور وطرد هذه المرأة من حياته وحياة أطفاله.
- وقرر أن يكون أبًا وأمًا وكل شيء لأبنائه، وحتى الآن يعيشون فِيْ سعادة وأمان.