وهم باقي شعراء متضامد
- هل غادر الشعراء بيوتهم أم عرفت المنزل بعد وهم
- لقد تعبت من رسم المنزل. لم يتكلم حتى يتكلم مثل الصم والبكَمْ.
- احتجزتها لفترة طويلة واشتكى جملي من غليان الفرخ المنحني.
- يا عبلة دار عبلة فِيْ الهُواء تكلم عمي صباح دار عبلة واعتنق الاسلام.
- منزل امرأة شابة يتم احتضان أعضائها طواعية من أجل بهجة الابتسامة.
- فقام جملي عليها كجمل لرعاية المحتاجين.
- وعبلة على الهُواء وعائلتنا حزينة وكذلك الصم والمنكوب.
- عشت على أنقاض عصره أقوى وأكثر خرابًا بعد أم الهِيْثم.
- جاء إلَّى أرض الزائرين، وصار الأمر صعبًا على تلامذتك بنت مكرم.
- شنقها عرضًا واقتل شعبها. الزعم بأن حياة والدك ليس اتهامًا.
- تم الكشف عَنّْه فلا تفكروا فِيْ أحد سواي فِيْ منصب العاشق الكريم.
- كَيْفَ هُو الملجأ عَنّْدما تبرع شعبك بتيسين وأتى لنا مع عبيد
- إذا كنت على وشك المغادرة، فقد ربطت ركابك فِيْ ليلة مظلمة.
- أنا أهتم فقط بعبء شعبك فِيْ منتصف المنزل.
- يحتوي على اثنين وأربعين قطعة حلوى، سوداء مثل عباءة الغراب.
- أثناء إعدادك لغروب الشمس الصافِيْ والرائع الذي يقترب من المطعم اللذيذ.
- وكأن غزال ينظر بأم عيني أنهما رشوة أنهما ليسا توأمين.
- مثل فأر تاجر بقسيمة تطلق صواعقها عليك من فمها.
- أو روضة أنفا التي احتوت نباتاتها على أمطار قليلة الدسم وليست معلما بارزا.
- فكل عين دفعته، فترك كل بستان درهماً.
- انقع واشرب، كل ليلة تجري المياه، لكنها لا تتوقف.
- وغادر الذباب، وليس النقيق أمس كَمْا فعل شارب الغناء.
- يقوم حزجا بفرك ذراعه بذراعه، وكأس الجذع على الزناد.
- فترة الظهِيْرة والليل على ظهر مرتبة والمكوث على سرة أدهم ملجم.
- الوحيتي سرج على عبد الشوا، ناهد مراكلة، نبيل المحزم.
وذكّرتك بالرماح والرماح
- هل تخبرني عَنّْ بيته امرأة لُعَنّْت بشارب مسرم
- Khathara عروق سري لا تصدق تغطي فتحة الشرج بنفس نعال ميثم.
- وكأن قطع الأكَمْام عشية أحد الأقارب بين المسلمين.
- كانت تؤوي له النعام، إذ كانت حزق، وهِيْ امرأة يمنية، تأوي طمطم الأكثر تفاخرًا.
- يتبعون صغر رأسه كَمْا لو كان عشبًا على تابوت تخييم.
- يعود أصلع إلَّى العشيرة البيضاء كعبد بشعر طويل مفرود.
- شربت الماء من الدف وأصبحت زوراء رفضت أن تحيض الديلم.
- يبدو الأمر كَمْا لو أن جانب الدف البري قد تم فصله عَنّْ نفخة الليل اليومية.
- فِيْ كل مرة تتعاطف معه يغضب ويحميها بيديه وفمه.
- وفر لها طول الطريق كدعم وكعمود للمخيم.
- باركت ماء الرداع كأنني باركت قصبة أجش مهضومة.
- وكأنه ربا أو محلولا معقدا، ملأ الوقود بجوانب الزجاجة.
- من التحدي الغاضب ينبع طعم زائف مثل طائر الفِيْنيق المكدوم.
- إذا ذهبت إلَّى النوم بدون القناع، فسوف آخذ الرجل الذي تم استقباله.
- امدحني على ما تعرفه، لأنه مسموح لي بالتفاعل معي إذا لم أظلم.
- إذا ظلمت، فشرري شجاع ومرير، ومذاقه مثل طعم العقم.
- وشربت من الوعاء بعد ركود الهُواجر فِيْ ساعة سيده.
- بزجاجة صفراء بها أسرة زهُور فِيْ الشمال، تتشكل.
- إذا كنت أشرب، فأنا مستهلك مالي وعرض كبير لم يتم الحديث عَنّْه.
- وإذا استيقظت، فلن يكون أقصر من لا شيء، ومنذ أن عرفت ذلك، دعَنّْي وأكرمني.
- وحلال الغانية التي غادرت المجلة التي أفرج عَنّْها شدوق العلم.
- سبقته يدي بطعَنّْة سريعة ومدفع رشاش مثل لون الرمال.
- ألا تسأل الحصان يا بنت مالك إذا كنت تجهل ما لا تعرفه
- كَمْا نتبع فِيْ المسافر، يرجى التحدث مع السباحة مع خطم الصدر.
- شرائط طرة عارية للطعَنّْ، وفِيْ أوقات أخرى تستخدم لحصاد ذراع الكاهن.
- الشخص الذي شهد الحادث سيخبرك أنني غطيت ساحة المعركة وأتجنب المسروقات.
- وذكرتك بالحراب التي خرجت مني والبيض الهندي يسيل من دمي.
أحببت تقبيل السيوف
فِيْ المقام الأول
- كنت أرغب فِيْ تقبيل السيوف لأنها تلمع مثل البريق من فمك المبتسم.
- والعدو الثقيل يكره قتالهم، لا يهرب ولا يستسلم.
- أعطيت راحتي بطعَنّْة سريعة مع مثقف، تم تقويم صدق الكعب.
- بنعمة الخطين، تقود جرسها فِيْ الليل، الذئاب الحزينة.
- لذلك ترددت بحربة أصم فِيْ ملابسه لا الرخوة فِيْ قناة محرم.
- لذلك تركته جزر سابا يقضم أطراف أصابعه ومعصمه.
- وقص ميش صبغة عورته بسيف حامي سيد الحَقيْقَة.
- لقد أهدر يديه بالولاعة، إذا كان الجو حارًا، فقد دمرت أطراف التجار. هُو المسؤول.
- فلما رأى أنه نزل كَمْا يشاء، فتح عينيه دون أن يبتسم.
- كَمْا طعَنّْته بحربة ثم ركبته مع مهند صافِيْ الحديدة مخدم.
- أخبره عَنّْ طول النهار كأن سنًا دقيقة الحبيبات مغطاة بالعظم.
- بطل، كَمْا لو كانت ملابسه ثوبًا، فنعال السبت ليسا توأمين.
- وبنفس الطريقة يا خروف، قناص لمن سمحت لهم مني، لم تكن ولايتها محرمة علي.
- ثم أرسلت جاريتي وقلت لها اذهبي وتجسسي لي بأخباره وأخبريني.
- قالت رأيت مفاجأة من الأعداء، والخروف ممكن لمن فِيْ الطريق.
فِيْ المركز الثاني
- وتشتت وكأنه قبل بعَنّْاية رشوة من غزال حر.
- كَمْا تنبأت بحياة لا تقدر بركتي ، والكفر نجس لروح البركة.
- وحققت وصية عمي فِيْ الصباح، عَنّْدما كانت الشفتان مفتوحتين.
- فِيْ خضم الموت الذي لا يشكو، يشمت الأبطال دون أن يتذمروا.
- لأنهم يخافونني، لم أتخلى عَنّْهم، لكني ضايقت الكفلاء.
- مثلما كان على وشك شن غارة فِيْ ليلة سوداء، مثل لون المناديل.
- عَنّْدما سمعت نداء مرة، نهض ابني ربيعة فِيْ أحلك الغبار.
- وجاهد المحلم تحت رايته والموت تحت راية المحلم.
- كان على يقين من أنه عَنّْدما التقيا سيكون هناك طيور تحلق من الكتاكيت التي تطفو.
- عَنّْدما رأيت الناس يأتون إلَّى اجتماعهم، اشتكوا، كررت ذلك دون استنكار.
- يسمون عَنّْتر والرمح وكأنهما أعمدة بئر فِيْ بخور الأسبستوس.
- إضافة إلَّى ذلك، واصلت إطلاق النار عليهم بالفتحة فِيْ الحلق واللبن حتى غطت بالدم.
- ثم زار من وقع على القنا ببخوره، واشتكى إليّ بتعبير، فاستحم.
- لو كان يعرف المتحدث، لكان قد اشتكى، ولو كان يعرف الكلمات، لكان قد كلمني.
- لما شفِيْت روحي وشفِيْت مرضها قول الفوارس وعَنّْتر أقدم.
- والخيول اقتحمت الأخبار، عابسة بين كشر وكشر.
- أرسل ركابي أينما تريد.
- لقد وعدت بزيارتك، حتى أعرف ما تعرفه وما لم تعرفه.
- حراب ابني المقيتة حالتكَمْ، والذين لم يخالفوا سحقوا أحشاء الحرب.
- كنت خائفًا من الموت ولا حرب لابني دامدام.
- الشاتمي شرفِيْ وأنا لم أهِيْنهم.
- إذا فعل، ثم تركت لأبيه جزر الأسود وجميع نسور قشم.
مؤلف القصيدة أردت تقبيل السيوف
- لا يعرف الكثير من الناس من كتب القصيدة التي أردت تقبيلها بالسيف، وكقصيدة قد تكون بعيدة عَنّْ آذان الكثيرين ممن لم يدرسوا الأدب الجاهلي.
- أين هُو أشهر شاعر الجاهلية عَنّْترة بن شداد، والذي يعتبر من أفضل كتاب الشعر الجاهليين فِيْ التاريخ، والذي تدرس حياته وقصائده بعَنّْاية.
- اسمه الكامل أيضا هُو عَنّْترة بن شداد بن عمرو بن معاوية بن قراد العبسي. ولد لأب من أغنى وأكبر الناس فِيْ قبيلته، ولعبد أسود.
- لكن والده وعمه لم يتعرفوا عليه إلا عَنّْدما شعروا بالضعف وبحاجة لمن يحميهم.
- أيضًا، على الرغم من عدم معرفة الكثير من الناس بهذه القصيدة، إلا أن الكثيرين لا يجهلون مؤلفها وقِصَّة حبه الشهِيْرة مع ابنة عمه عبلة.
- وهم لا يجهلون معاملة أسرته له وكَيْفَ رأوه أقل من بينهم، رغم قوته وفروسته، وأنه كان سبب حمايتهم من بقية القبائل.
- علاوة على ذلك، رغم أنهم لم ينسوا عبودية بلده وكان تعاملهم معه جهدًا كبيرًا بالنسبة له، إلا أنه عاش فقط على أساس أنه كان فارسًا لبني عباس وأقوى شاعرهم.
من كتب قصيدة وأراد تقبيل السيوف
- من يدرس الأدب والشعر العربي الجاهلي لا يمكنه أن يتجاهل عبلة، ابن عم عَنّْترة بن شداد، وإلهامه الأول والأخير فِيْ ما لا يقل عَنّْ نصف أعماله الشعرية.
- بينما لم يقدم عَنّْترة سوى القليل من الأعمال الشعرية بعيدًا عَنّْ وصف حبه لعبلة، أو حتى وصفها بأنها إنسان وحجم حبه لها والصعوبات التي مر بها بسببها.
- كَيْفَ استخدم هذا الشعر كسلاح ضد أسرته للضغط عليهم لقبول هذا الحب وتباركه وإتمام الزواج.
- وبالمثل، رفض عم عَنّْترة ووالد عبلة هذا الزواج تمامًا بسبب أصول عَنّْترة وكون والدتها محظية، حاول منع الزواج بكل الوسائل لكنه فشل بسبب ذكاء عَنّْترة.
- كَمْا عبّرت عَنّْترة عَنّْ حبها لعبلة فِيْ كل قصائدها، ابتعد عَنّْها الكثير من الرجال ولم يرغبوا فِيْ خطبتها، مما سهل كسبها.
الذي غنى قصيدة أردت تقبيل السيوف
- كَمْا يعتقد البعض، ليس الغرض من تقديم هذه القصيدة هُو للمهتمين بالشعر أو الأدب الجاهلي بشكل عام، لكن هذه القصيدة قلبت الموازين بطريقة كبيرة جدًا.
- حيث أن عددًا كبيرًا من الذين يبحثون فِيْ هذه القصيدة لمعرفة كلماتها بوضوح وفهم معانيها المختلفة هم من الجيل الجديد.
- جاء ذلك بعد أن قامت الفنانة اللبنانية الرائعة فِيْروز بتأليف هذه الأغنية وعرضها فِيْ حفلاتها وأعمالها الفنية التي لفتت انتباه الجميع إلَّى هذه القصيدة.
- كَمْا أن هناك العديد من محبي فِيْروز وفنونها الجميلة، وهم يبحثون عَنّْ معاني القصائد التي تغنيها، ولذا جعلت فِيْروز هذه القصيدة تعيش لفترة أطول مما كانت عليه.
شرح قصيدة أردت تقبيل السيوف
- رغم أن الكثير من الناس سمعوا هذه القصيدة بكل معانيها الصعبة والمعقدة، إلا أن فِيْروز الرائعة بسّطتها بمشاعرها.
- إلا أن الكثيرين قد لا يعرفون معَنّْى هذه القصيدة أو غرض عَنّْترة بن شداد فِيْ كتابتها، وهل هِيْ قصيدة حرب رومانسية أم حماسية.
- كَمْا يصف عَنّْترة بن شداد الحرب بشكل قوي، وكَيْفَ كانت النعمة والحراب تتألق حوله لكثرتها، لكنه رأى أنها أسنان عبلة وابن عمه وحبيبته.
- ليس هذا فقط، بل أخبرها أنه يريد تقبيل هذه السيوف والحراب على شفتي والدته، وأنه يراها فقط.
- ليس ذلك فحسب، بل أخبرها أن هناك مقاتلاً فِيْ الجيش الآخر كان يخافه الجميع فِيْ المعركة.
- كَمْا أنه لا يخاف أحدًا مهما كان قوته، ولا يستطيع أحد إجباره على الاستسلام، لكن عَنّْتارا هاجمه وقاتله بضراوة فقتله وقضى عليه.
- لكنه لم يفرح ولم يكن مسرورًا لأنه قتله فِيْ المعركة بقدر ما رأى أنه هزمه بسبب عبلة وابن عمه ومحبوبته.