المزاين – سعد علوش
كل يوم على رأسه ضمادة وشاش …
يوم جئنا إلى المزادات عكرت المياه وطين … أن أهل البل وأن الأصيل كان يغش
في يوم جاكر زودنا تبعثرت زودنا زودنا غرباء … تميزت زودنا لدينا باختلاف البصيرة من المكفوفين
طقطق اصبعه على الديدان ونفخ الجاش … جعل ابو من ينكر الحقيقة يشتريه نعشا
تم دفع أربعة رجال إلى غلة المشيمة … كانت خديه زرقاء وحريرية
بين الصفر والنار ، ولكن هذا هو عطش العشب … بين الملح والشفاء ، الوجه غير واضح
وخفق قلبه كالرصاصة .. صرخ يوم “أميري” “لحياتي” وتناثر الدم.
دع الجماهير تنظمك ولن يتم الخلط بين المغويين … بدلة لولو في ثقوب حلوة ومبتسمة
زبدة من بين أربعة ، ثلاثة منهم كانوا رقاش … يا فهد ، وأخذنا الرابع معنا
ولو انحرفنا عن وادي الأقصى حطاش … وادي سبيع المقدّس لما نكون من حتش.
أخذنا الأربعة ، الهدية ، الهدية والمال .. ورثناه ورثناه بدونه.
يا ابن علوش البصلة البصلة هي ربعتي اوه نقصها … هم هناك البصلة بدونها ورجعوا النمش الاخضر
يا فهد حنا هل البال طفل مدلل؟
أكتب كم عدد الروس الذين نهضوا في الرقة … أكتب الأمر ، لقد جاءنا سوق الرصاص الأحمر أثناء الاستحمام
بدونها لا تخاف كل شقراء في الشبيل … الذبح له رمح مدبب والبابا لديه قش
بدون ذلك حشو السلاطين بالبيض الصالح للأكل … ولم ندعهم يدافعون عن أنفسهم.
بغيرها ملعون والد من يعطيه ليعتزل … بالقوة أو بالرضا تسترده (كذب) و (كذب)
بدونه نيزك المعارك دفعناه بعيدا … يوم (عريق) و (طويق) و (نعش دوار)
وغيرت اللافتة (حنو) إلى علامة (غراميل الفرّاح) … بينما كانت في (جو سكن) أضاءتها رهش.
يا فهد ما أجمل مدحهم يوم الطوفان .. في مدح أثث خزي الوسمي.
في رغد قاع الزمالك أرجوحة … شهرين وأدهم الغيث فوقه.
الزمالوك يلعب السرير في خضوعه .. أم سالم تسأله وأبو سالم يصرخ في وجهه
غادي ، لكن قطع السجادة تتلاشى .. من الخلف يشبه وجه وجه مخدوش
كن صوتك الاخضر فيه باب قرش .. كن الزهرة ووردها الطربوش الذي يتركك في رهبة
كين زبيديه ليا سلطه روسه كاش … روس حجاج عقب حلقوه سود القشش
نطق اول الاربعة جهامة مجاهيم … لكنهم كانوا سحاب ناو على القمر ، غاتش
لا يهمنا اننا قضية ادهم جاد طاش … ودعهم يسقطون من خطوط الحبشة
من زبار (الخطيبية) إلى ليا (حزم الرقاش) … في عرق سبع نزو المجاهيم أهاقيش
مثل المشي حافي القدمين ، والخوف من الأفاعي الجرسية … لا أبطئهم ، حتى لو كانوا في عجلة من أمرهم ، فإنهم يعزفون على البوق.
جمع ما عنده مجاديف للأم ريحاني هو العرش … والذيل كأنه ريشة نعام ممدودة
كأنهم روس يبتعدون عن غطرستهم في الهوى … لا سبيل لإبعادهم عن أهوائهم وخصومهم انفجارات
بين عيونهم كانت شفافية النار في القش … وكانوا يفركونها بالماء من عيني الوحش
كانت فحولهم من بينهم في اليوم الذي جاء فيه لدق الطبول … وكانوا في صفوف من حوله ، يضغطون على المؤخرة بقوة.
الحاكم الذي يهتف الشعب كله يعيش يعيش يعيش … جعلوه رأسا كبيرا ولم يعد مذلا.
يا ملح في ظل السبيعي لا تراها … لكني رأيته تلك الفهود ترعى على الهريسة
ابنة الشيخ ، مرتدية الثوب الأسود ، في حداد ، ولا تزيد عن أربع سنوات
والثانية من أربع شرارات مغطاة بالشاش .. كن وثبتها برشة فضية.
خصومهم حكام سلاطين غباش … قريش عظامهم بلوط محفور
وصف قبة المسجد التي كانت مغطاة بالخشب الرقائقي … وصف سنام مردوم عند مفترق الطرق والقش
كونها بحاسة الأورغي ، قرقرة الطفل بقاش … وضحك خفرع الذي يغازل الراعي بخش
اختلط عليهم الفحل يوم مذله …
وجد الموارد البشرية أن الطابور ثابت … سفك دمه ثم أعطى الأمر “خطوة يا وحش”
يا وضاحه ، كان قطنا مربوطًا بشاش … من خلال إصبع الجاهل ، نزل دمه ثم بصق.
لكنها كانت تحت قمم آثار ما بعد الرشاش …
لكنها لم تنفصل عن ظهر حزم …
لا ، ذهب البدر للظلام ، يسطع مثل البرق … وإذا ظهر ، يزداد النور والنور ويرتجف.
والثالث من الاربعة من الصفر حلويات الرهش … كانت سمر الزوالانة قصور جرش.
لن يستغرق الأمر ساعة حتى يناموا على الأرض البيضاء … الروس يمشون بحرية بأصابعهم بالحناء الأخضر
شعروا بظهورهم ذواقة المساء … بينهم القمري بنى مئة عش وعش لنفسه
كونوا سادةهم ولبسوا آذان حواش لآذانهم .. هات حواش صوتوا له وافخروا
ووصف القاعة البرلمانية حيث كانوا يجتمعون للمناقشة … وصفوا ليونة الأرداف وليس السمنة بعد الاستحمام.
لعبوا مع ذيولهم لجعلهم يرتعدون مثل التشنجات … ركن مليء بالتشنجات في ليلة زفاف أخته.
كن زوجات الشريف اللواتي كن يجتمعن في المقش … يوم غيور بعضهن البعض ، قوبلن بالارتباك
والرابع من أربعة من الشال حلويات الماحش .. في الضاح كانوا شيوخ مدرسة الجمشت
كان وصف اللهب فوق وجه حراش الابيض … عقد السلسلة على صدر ابو مش عكاش.
كانت ثيابهم الخارجية هي محاريب الرهبان الباهت … ووعاء الندبات عليهم أصغر من وعاء حنش
كانوا شفق الشفق يوم توش جعلهم يتألقون … أو ياقوت هادري كسر مصابيح توش.
ورؤوسهم يخت ملياردير فوق طاش … وآذانهم مزامير عبدة الدبش.
كانوا أصحاب المطر الذين يذرفون الغبار … والحوير كانوا أقل تقوى ويخاف منهم.
صنعت أختام تاج الطائفة في القرآن …
يا فهد هذا وف البل جشت بجاش … شاعره فوق عرش شعار مدقاش.
يا فهد جاني على خصلة المعنى خراش .. كن بين ضلوع سداستي الف جن الله.
افصل (نقطة) عن (فاصلة) بشرطتين (واصلتين)
لا ابو عين عن الشوف يليه عماش .. لا والدها على عنة السمع تبعها صماء.
فيبدأ هذا القول ، ويبدأ بالسوط بالسوط … يا إلهي ، لا رحمة ، رحمة أبي مجنون.