ظنيت بك خيراً – أحلام

قصدت جيدًا معك – أحلام

ظننت أنك بخير و فكرتي كانت صحيحة
بعض الأمنيات ، لماذا نتمنى لهم؟
أشعلت الشمعة لأنها احترقت كلها
أيها الناس

بماذا تعد طوقها ، تهرب ، ما الذي سيفيدك بعد الغرق
اركب ووزن وانت الذي وزنته
رسمهم ليلي ولونه برفق أكبر
لم أستطع التعبير عن سعادتي ودعمه

إذا حفظ ابتسامة ، فسوف ينعم بالبرق
لقد ضاعت قواي ولا
ألقى بها من الذنوب والظلم وأخذ ما يستحقه
ما هي ارض الزعلق ودموع ترزاها؟

كنت سأعتبرها خطأ منك ، لم آخذها بشكل صحيح
كانت معاناتي الأولى غير معروفة لي
أنا أصوت لك يا لين ، صوتي يختنق
أصرخ وعاد صراخي

حنين حطم صدري ولا يوجد حنين وانعتاق
لقد كنت أبحث عنك وعن حياتي الآخرة ، فربما تلتقي
قال أصعب حجر من حرارة مافن
أسأل الله أن يشفي حالتي

ومع ذلك ، أنا زاهد مدى الحياة
لحظة فراقتي ، دعنا نرى كيف أستكشف هذا
يا شاين ، لماذا خرجت مع شخص مثلك؟
دعني أحصل على صفحتك وأقرأها

أستغفرك يا رب عن كل الماضي
كفارة وعبء أنا بنها
حياتي كلها حبر وورق
في سبيل الله ، التفتوا إلى سارة ، لا ترنموها

كلمات الاغنية: عبدالرحمن العثمان

الحان: عبد الرحمن العثمان

‫0 تعليق

اترك تعليقاً