تعود نسب تقي الدين السبكي إلى عائلة (السبكي) لابن سالم السبكي الخزرجي الأنصاري ، حيث كان والده مهتمًا بدراسة علم الفقه وتفسير القرآن. آيات آيات. وبناءً على هذا ، فقد أصبح الشيخ تقي الدين فقيهاً صوفيًا ومترجمًا وحافظًا ومقرئًا للقرآن الكريم ، ولا يزال مهتمًا حتى اليوم ، لذلك سنقدم لكم أهم وأهم المعلومات عن هذا الشخص المشهور خلال هذه الفترة. شرط.
معلومات مهمة عن الشيخ تقي الدين السبكي
- هو أبو الحسن علي بن عبد الكافي بن علي السبكي ، تعود أصوله إلى القرية التي نشأ فيها وهي قرية المنوفية في مصر ، وولد في مدينة القاهرة.
- ولقب رئيس القضاة تاج الدين وتعلم الفقه والتفسير من علماء مصر أثناء وجوده في القاهرة.
- وبعد فترة انتقل إلى مدينة دمشق ليكتسب العلم على يد كبار علماء الدمشقيين ، وبعد ذلك فوضه شمس الدين بن النقيب لإصدار فتاوى في أمور الدين ، وكان يبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا. سنة في ذلك الوقت.
- وعرف الشيخ تقي الدين بأنه رجل حسن الأخلاق ، وقد ظهر ذلك وهو من العلماء الذين علمهم.
- تقي الدين لم يكتف بعلمه بأمور الدين والشريعة والفتاوى والقراءة الصحيحة للقرآن ، بل ركز أيضاً على كونه عالماً عظيماً في علوم أخرى كالأدب والتاريخ والرياضيات. .
- اتبع الشيخ المذهب الشافعي وأطلق عليه حاشيته لقبين ، إما شيخ الإسلام أو حجة الإسلام ، والجدير بالذكر أن للشيخ ألقاب عديدة أخرى مثل فريد المتكلمين ربي. الأمة وقدوة الأئمة وحجة الفضالة.
- تشمل الأعمال التي جمعها تقي الدين السبكي التفسير القرآني وشرح المنهج في الفقه النووي وشرح المنهج في أصول الفقه للبيضاوي.
- هذا الشيخ السبكي تولى أمره الشيخ دار الحديث في الأشرفية الشامية البرانية.
- تشمل كتب تقي الدين كتاب الهداية لأوهام الاكتفاء ، وكتاب التصحيح والتدقيق في التنبيه ، وكتاب التشابه والمقارنات.
- ومن أجمل ما قاله الشيخ تقي الدين في كتاب الرافعي في الفقه: –
يا من صعد إلى أعلى درجة ونزل إلى العلم العظيم والجليل
سمى المصطفى وزوج أخته وكان مطلوباً أن يقرأ العزيز الرافعي - توفي تقي الدين ، مساء الأحد ، في اليوم الثالث من جمادى الثانية سنة سبعمائة وستة وخمسين هـ ، الموافق الرابع عشر من حزيران (يونيو) سنة ألف وثلاثمائة وخمسة وخمسين.