الأطفال في خطر متزايد للإصابة بمرض نزفي.
- بينما على الرغم من أن مرض الدم الالتهابي هو أحد الأمراض التي تصيب الأطفال أو البالغين ، إلا أنه يحدث بشكل مستمر في حالات الأطفال الذين هم:
- الأطفال الذين لم يولدوا منذ أكثر من ثلاثة أشهر والذين لا تستطيع أنظمتهم مقاومة أي عدوى تصيبهم.
- وكذلك الأطفال الأكبر سنًا بقليل والذين لم يتم تطعيمهم لمقاومة البكتيريا التي تسبب إصابة الطفل بالتهابات الدم ، ومنها:
- الالتهاب الرئوي المكورات العنقودية.
- الأطفال الذين يعانون من حالات صحية مزمنة.
- وكذلك الأطفال الذين يعانون من إصاباتهم سواء كانت من فيروس نقص المناعة البشرية أو من السرطان والالتهابات الأخرى.
- مما يؤدي إلى ضعف في أداء جهاز المناعة الخاص.
أعراض مرض النزف الطفولي.
- يرجى ملاحظة أن الطفل يعاني من الإسهال.
- هناك انخفاض في مستوى السكر في دم الطفل.
- الشعور المستمر بأن البطن منتفخة وملاحظة ذلك لدى الطفل.
- يعاني الطفل من ارتفاع شديد في درجة الحرارة قد يزيد عن 100.4 درجة.
- شعور الطفل بالكرب.
- الشعور بضربات قلب سريعة جدًا.
- عدم قدرة الطفل على التبول.
الأعراض التي يكون فيها التهاب الدم خطيراً.
هناك بعض الأعراض الخطيرة التي تشير إلى إصابة الطفل بعدوى خطيرة في الدم ، والتي تحتاج إلى علاج سريع ، ومن هذه الأعراض:
- يشعر الطفل بوجود ألم في البطن.
- نشاط غير طبيعي للقلب.
- هناك تغيير واضح في حالة المريض العقلية.
- الشعور بضيق في التنفس.
- قللي عدد مرات ذهاب الطفل إلى الحمام.
- هناك انخفاض في نسبة الصفائح الدموية في دم الطفل.
تشخيص إصابة طفل بمرض نزفي
- هناك عدة فحوصات يتم إجراؤها للطفل ونتيجة لذلك يتم تحديد ما إذا كان الطفل مصابًا بعدوى في الدم ، وهذه الفحوصات هي كالتالي.
- تحاليل الدم ، حيث يتم فحص عينة واحدة من دم الطفل ، ويحاول الطبيب من خلالها البحث عن أي إصابة موجودة عن طريق فحص الكبد أو الكلى.
- يمكن أيضًا فحص مستويات الأكسجين في الدم.
- اختبار البول للطفل ، حيث يبحث الطبيب عن أي بكتيريا ، وفي تلك العينة يستنتج الطبيب ما إذا كان الطفل مصابًا بالعدوى في الدم أم لا.
- يتم إجراء فحص يسمى البزل القطني ، والذي يتم من خلال عملية فحص السائل الدماغي الشوكي ، والتي يمكن أن تتحقق من وجود عدوى بالإضافة إلى التهاب السحايا.
- فحص بالأشعة السينية يمكن أن يُظهر أي التهاب رئوي أو أي حالة تؤثر على الأطفال نتيجة الإصابة بعدوى في الدم.
- قم بإجراء اختبار تخثر الدم ويمكن أيضًا إجراء تعداد دم كامل لضمان صحة الدم ككل.
- كما يتم إجراء مخطط صدى القلب.
- يمكن إجراء التصوير بالرنين المغناطيسي أو التصوير المقطعي المحوسب.
- يمكن أيضًا إجراء أشعة سينية على الصدر.
قد يثير اهتمامك:
كيفية علاج الأطفال من الإنتان.
- المتابعة مع مستشفى يحتوي على مضادات حيوية بالإضافة إلى سوائل وريدية ، أو توصيل الطفل بجهاز تنفسي.
- سيساعدك هذا على أن تكون قادرًا على التنفس بسهولة.
- يجب على الطفل المصاب تناول الأدوية التي يصفها الطبيب والتي ترفع ضغط الدم.
- أيضًا ، قد يحتاج الطفل إلى دخول وحدة العناية المركزة لفحص ضربات القلب وضغط الدم.
- تحمل الطفل جميع الأدوية أو الإجراءات الطبية التي يصفها الطبيب ، أو تلقي علاجات محددة لحالته.
- وتجدر الإشارة إلى أن التشخيص المبكر لهذا المرض من الأمور التي تسهل معرفة العلاج.
- على الرغم من أن المرض يستغرق وقتًا للبدء في التعرف على الجسم ، حيث يكون موجودًا حتى يتم تكوينه ثم يبدأ علاجه في التكون.
- ولكي يتم أخذ العلاج الصحيح فإن ذلك سيكون خطرا على صحته ، لذلك يبدأ الطفل في تناول المضادات الحيوية التي تقلل من تأثير هذه العدوى على الجسم.
كيفية الوقاية من مرض النزف
- حيث يمكن أن ينتقل هذا المرض عن طريق العدوى بين الأطفال.
- ولا يجوز منع الطفل من التواجد مع زملائه في الفصل.
- مهمة التأكد من أن الطفل يتلقى جميع التطعيمات التي يحتاجها والتي تحميه من أي عدوى مثل العقدية الرئوية أو المستدمية النزلية.
- هذا في التواريخ الصحيحة وفي الأعمار التي يوصى باستخدام هذه اللقاحات.
- من المهم أن تحرص الأم على غسل يديها وتعقيمها عند لمس طفلها حتى لا تنقل العدوى إليها.
- عدم السماح للأم بزيارة الأطفال أو الشباب من أي من زيارات المريض.
- من المهم أن تكون الأم على دراية بكافة تعليمات التعقيم ، في حالة احتياج طفلها أو التعامل بالفعل مع أي أجهزة طبية مثل القسطرة وغيرها.
- يمكن متابعة الطفل باختبارات مختلفة للكشف عن وجود أي علامات للعدوى.
- من المهم أيضًا أن يتم تنظيف أي جروح يصاب بها الطفل بشكل صحيح مما يمنع أي عدوى من تكوين الميكروبات.
طرق الوقاية هي:
- حاول أن تبحث بشكل دوري عن أي أماكن يوجد بها التهابات وغيرها ، وذلك لتقليل فرص إصابة الطفل بالتهابات الدم.
- إذا أصيب الطفل بالتسمم الغذائي أو غير ذلك ، فمن الضروري إجراء متابعة فورية ومفصلة مع الطبيب.
- بالإضافة إلى أن التشخيص السريع للمرض يؤدي إلى علاج الطفل بسرعة وعدم حدوث مضاعفات تؤدي إلى الإصابة بعدوى الدم.
- جعل الطفل يأكل نظامًا غذائيًا صحيًا ومتكاملاً يوفر كل ما يحتاجه جسمه ، وأن يكون جهازه المناعي أقوى وأقل إصابة بالأمراض.
- اعتاد الطفل على غسل يديه دائمًا بالماء والصابون بالطريقة الصحيحة.
- هذا يجعل الطفل أكثر صحة ويحميه من الإصابة بأي بكتيريا أو عدوى قد تصيب جسمه.