قوة ملخص كتاب ضبط النفس
يمكن أن نذكر كتاب ملخص قوة ضبط النفس فِيْ 5 أقسام
- القسم الأول بعَنّْوان التحدث إلَّى الذات، ويتحدث عَنّْ فكرة الحوار التي يجريها الإنسان مع نفسه، وفِيْ أغلب الأحوال هذا الحوار يثبط عزيمته.
- فِيْ القسم الثاني، تطرق الكاتب إلَّى فكرة الإيمان، فالإيمان هُو الأساس الذي تقوم عليه جميع أفعالنا، وبالتالي يحتاج الشخص إلَّى الإيمان بقدرته على ضبط النفس من أجل الوصول إلَّى تلك الدرجة من الذات. -مراقبة. -مراقبة.
- القسم الثالث بعَنّْوان طريقة النظر إلَّى الأحداث، ويشرح الكاتب من خلال هذا القسم أن نظرة الناس للأحداث التي تدور حولهم تختلف من شخص لآخر، والنظر إلَّى الأحداث بإيجابية هُو أساس التميز.
- وتناولت الكاتبة فِيْ المبحث الرابع فكرة العواطف كَمْحرك للسلوك البشري، وتحدثت عَنّْ ضرورة السيطرة على العواطف حتى لا تؤثر سلباً على قراراتنا وأفعالنا.
- فِيْ المبحث الخامس تحدث الكاتب عَنّْ السلوك، حيث يقوم الشخص ببعض التصرفات بشكل آلي حسب البرامج التي تلقاها منذ طفولته، ويجب على الشخص ة هذه السلوكيات وما إذا كانت لا تزال تناسبه أم لا.
التحدث مع نفسك
- وفقًا للدراسات، فإن معظم المحادثات التي يجريها الشخص مع نفسه هِيْ محادثات مليئة باليأس والسلبية، حيث يميل الشخص إلَّى توقع المخاوف حتى قبل ظهُور المشاكل.
- كَمْا يشير ديل كارنيجي فِيْ كتابه كَيْفَ نوقف القلق والمشاعر السلبية، فإن 93٪ من المشاكل التي نتوقعها لن تحدث أبدًا، وبقية المشاكل خارجة عَنّْ سيطرتنا، مثل موت أحد الأحباء.
- أجرت إحدى الجامعات فِيْ كاليفورنيا دراسة عَنّْ الحديث الذاتي، وخلصت الدراسة إلَّى أن حوالي 80٪ مما يقوله الشخص لنفسه كلمات سلبية تمنعه من الوصول إلَّى أهدافه.
الاعتقاد
- بدون إيمان الشخص بقدراته، لن يتمكن من التحكَمْ فِيْ نفسه، وقد أخبر الكاتب بعض القصص عَنّْ أشخاص لديهم معتقدات سلبية عَنّْ أنفسهم، وقادتهم تلك المعتقدات السلبية إلَّى الفشل.
- تحدث الدكتور إبراهِيْم الفقي عَنّْ أشخاص ناجحين لم يكونوا لينجحوا لولا معتقداتهم الإيجابية، مثل توماس إديسون الذي حاول مرات ومرات حتى نجح أخيرًا فِيْ اختراع المصباح الكهربائي.
- للإيمان 5 أشكال، بما فِيْ ذلك الإيمان بالنفس، والإيمان بمعَنّْى الأشياء، والإيمان بالأسباب، والإيمان بالمستقبل، والإيمان بالماضي.
العَنّْاصر التي قد تعجبك
حول كتاب “التناقض”
منهج ابن الأثير فِيْ كتابه التاريخي الكامل
كتب عَنّْ الظواهر الاجتماعية.
طريقة رؤية الأحداث
- تختلف طريقة رؤية الأحداث من شخص لآخر، وهذا ينتج عَنّْه مشاعر مختلفة يشعر بها كل فرد، وبالتالي يتصرف كل فرد بشكل مختلف وفقًا للشعور الذي يشعر به.
- النظرة الإيجابية للأحداث هِيْ مفتاح غد أفضل، أسلوب حياة يتبعه ناجحون يبحثون عَنّْ حلول بدلاً من لوم الآخرين.
- كَيْفَ ينظر الشخص إلَّى الأحداث يعتمد على معتقداته، كَمْا قال دينيس واتلي، مؤلف كتاب علم نفس الفوز، “وجهة نظرك للأشياء هِيْ اختيارك”.
- ولكي يرى الإنسان الأحداث نظرة إيجابية عليه أن يتخلص من بعض الجوانب السلبية، مثل إلقاء اللوم والمقارنة والعيش فِيْ قبضة الماضي وانتقاد الآخرين باستمرار.
- الشعور بالذنب يدفع الإنسان إلَّى الامتناع عَنّْ استخدام إمكاناته الحقيقية، والمقارنة حجر يعيق تقدم الإنسان لأن وجه المقارنة يمثل الجانب المفقود، مما يؤدي به إلَّى التضييق بدلاً من القتال من أجله.التنمية الذاتية.
- كثير من الناس ينجرفون فِيْ الحياة فِيْ عالم الماضي وذكرياته، وهذا أحد الأسباب الرئيسية للفشل، فقد ذهب الماضي ويمكننا رؤيته ككنز من التجارب التي يجب أن نتعلم منها.
- إن توجيه النقد المستمر للآخرين سيخلق مشاعر سلبية متبادلة بين الطرفِيْن، مما يدفعهما إلَّى عزل بعضهما البعض، وإذا كان الشخص حريصًا على انتقاد الآخرين، فسيبتعد عَنّْه ولن يساعده على النجاح.
العواطف
- وفِيْ هذا القسم تحدثت الكاتبة عَنّْ قِصَّة طريفة عَنّْ شاب ذهب إلَّى حكيم صيني ليتعلم منه سر السعادة.
- ما تعَنّْيه هذه القِصَّة هُو أن الحكيم لا يمتلك سرًا للسعادة. يكَمْن تفسير السعادة فِيْ قدرة المرء على التحكَمْ فِيْ عواطفه. الغضب الذي يشعر به الشاب مثل فنجان ممتلئ حتى أسنانه يسبب فوضى عارمة.
سلوك
- هناك العديد من السلوكيات التي نمارسها بشكل آلي، وكأننا قد تمت برمجتنا على تلك السلوكيات، وهذه البرمجة تتم بوسائل عديدة، أولها الأب والأم، ثم البرمجة من المدرسة.
- فِيْ مرحلة الأحداث تنبعث السلوكيات كنتيجة لتأثير الشباب على أصدقائهم، ويمكن للإعلام أن يمثل أحد مصادر سلوكنا.