دائمًا ما تشك المرأة في كل شيء من حولها ، ويظهر في ذهنها دائمًا عدد من الأسئلة: هل سأحب زوجي حقًا؟ هل سيحبني زوجي بعد الزواج كما كان من قبل ، هل سيكون زوجًا صالحًا لي يعتني بي والله في زوجته؟ هل سأكون زوجة صالحة؟
هناك دائما سؤال آخر ، لكن المرأة تؤجله إلى ما بعد الزفاف ، أو عندما تسمع خبر الحمل ، وهو: هل سيكون زوجي أبا صالحًا لمولودنا الجديد؟ هل أنا مؤهل لأن أصبح أماً؟ هل سأكون مسؤولاً عن هذا؟
المدرب النفسي د. لذلك قدم أحمد إبراهيم بعض النصائح للإجابة على السؤال: هل سيصبح زوجي أباً صالحاً أم لا؟ ويسرد عدة صفات ، إذا كانت موجودة في الرجل ، فتعلم أن زوجك سيكون أباً صالحاً وسيهتم بطفلك جيداً ، وهي:
أولاً: لديه القدرة على التحكم في أعصابه وفي لحظات الغضب يمكنه استخدام عقله أولاً للتعامل مع الموقف بشكل جيد.
ثانياً: إذا ساعدك زوجك في الأعمال المنزلية ، فهذا يدل على أنه متعاون ، وأنه يرعى ، فيكون أباً متعاوناً في تربية ولده المحسوب عليه.
ثالثًا: يجب أن يكون دائمًا على دراية باحتياجاتك ، عندما يكون بالقرب منك ، وعندما يكون بعيدًا ، عندما يبدأ في الحديث معك ، وعندما يصمت ، وكيف يعلم أنك في زمن الغضب ويخفيه. .
رابعًا: إذا كان يحب المرح ، فهذا يعني أنه سيخفف عنك التوتر اليوم ، سواء كان ضغطًا في العمل أو من الأعمال المنزلية اليومية.
خامساً: إذا طلب منك هو نفسه الحمل لأنه أراد أن يكون أباً لطفل يعتني به ، فهذا يدل على حبه الشديد للأطفال.
سادساً: أن يعتمد على نفسه ولا يقلق من عمل زوجته له ما يسعه.